على امتداد العام الماضي، لم يترك وباء كوفيد-19 وإجراءات الحجر الصحي خياراً أمام الملايين من الناس لمواصلة حياتهم إلا بالاعتماد على الإنترنت. وأصبحت تطبيقات المكالمات الفيديوية -وعلى رأسها تطبيق زوم- الحل الأمثل لمتابعة العمل عن بعد وعقد الاجتماعات المرئية وحضور الدروس الافتراضية والتواصل مع العائلة والأصدقاء. لكن هذا الحل حمل معه تأثيراته السلبية الخاصة به؛ بدءاً بما يسمى ملل زوم ومروراً بمشاكل الخصوصية والأمن ووصولاً إلى تأثيراته البيئية.

وفي هذه المقالة، نتناول معكم هذه التأثيرات البيئية التي تسببها اجتماعات الفيديو، والإنترنت بشكل عام. يمكنكم قراءتها من الرابط: