هذا الكلام أقلّ ما يقال عنه أنه تدليس!؛ فنعم سياسة الدولة غير حكيمة بالمرّة في هذا الصدد، ولكن التهمة لم تكن إفراطًا في التفكير أو ما شابه، بل تهمة القرصنة، وقد أوقفَ - حسب الموقع - بسبب النفاذ لنظم وبرمجيات قصد إفساد سير نظم معالجة معلوماتية.
هو ارتكب جنايه , ليس فرطا في التفكير !
كان بامكانه ارسال تفاصيل الثغرة دون ان يقوم بالاختراق
مجتمع متخصص بالتقنية Technology وكافة أخبارها وموضوعاتها ومستجداتها وأنواعها، وكل ما يتعلق بها.
التعليقات