قد يغضب البعض, نعم.
و لكن لا تنسى ان هناك الكثير من اصحاب قنوات اليوتيوب و الذين لم يخفوا امتعاضهم من عدم احترام فيس بوك لحقوق النشر و كيف ان فيديوهاتهم يتم نشرها بدون موافقتهم.
لكن في الدين الاسلامي هناك اختلاف فقهي فهناك من قال بانه يجوز نشر المواد المحمية بحقوق النشر لانها ليست مالا و هناك من قال بانها كالمال ولا يجوز نشرها او استعمالها بدون شرائها.
بالنسبة لمن قالوا بالجواز فالسبب لانهم راوا ان هذه الملفات لا تقارن بالمال الحقيقي و السرقة الحقيقية وذلك لانك لو سرقت مالا من شخص فانت بذلك منعته من الاستنفاع بهذا المال, بينما عند استعمالك لهذه المواد الرقمية بعد قرصنتها فانت بذلك قللت من ارباحه فقط.
التعليقات