لن ينكر أحد مدى أهمية مواقع التواصل الإجتماعي في إنجاح الحملات الخيرية و تدعيم مدى مصداقيتها وأيضا نشر تقافة الأعمال التطوعية ... خصوصا الحملات المدعمة بصور المستفيدين من يتامى، أرامل، فقراء، مرضى ... لكن في المقابل هناك العديد من الفئات معارضة تماما لنشر صور المستفيدين من الحملات الخيرية من باب ان ذلك يعتبر انتهاك لخصوصيات المستفيد من جميع الجوانب !

ما هو الصواب في نظرك ! هل نتخلى على الصور مقابل الحفاظ على خصوصية المستفيد !

هل توجد فعلا حملات خيرية متداولة على مواقع التواصل الإجتماعي حققت نجاحا بدون نشر صور المستفيدين ؟

هل فعلا نشر صور المستفيدين يحقق الطمأنينة للأيادي الخفية ؟

هل من حلول وسطية بين هذا و ذاك ؟

شاركنا رأيك :)