في تونس الآن هناك trend تقوم بجعل مزرعتك مزارا للناس يوم الأحد و السبت ،حيث يتم تحضير طعام بدوي و يتم السماح للأطفال باللعب مع الحيوانات ..موجودة بكثرة الآن ...كذلك هناك السياحة الإيكولوحية ،نفس المبدأ ...هناك شاب أعرفه توفيت أسرته كاملة لديه الآن متنزه و مكان لوضع الخيام و في السد القريب هناك كاياك و ألعاب مائية...
في قريتنا إبن عمتي هو معلم القرية فتح محل بقالة مع آلة قهوة المشروع تجاريا خاسر فهم يشترون بالدين وعلى الموسم ،الآن يقترب موسم الزيتون عليه أن يوفر المؤونة للناس بالدين ...تماما مثل تلك الرؤاية من روايات إليزابيت آلندي حيث تلجأ الفتاة لقرية نائية في التشيلي.
كذلك في لبنان منتشرة guest house ...
قريتنا تشبه مسلسل ضيعة ضايعة...أنا دائما أضحك وحدي في الطريق حين أتذكر الأحداث هناك...
في الكورونا مرضوا كلهم ثم تعافوا مع بعض وقتها في حفل زفاف أحد الشباب هناك ...
في الروايات هناك مثلا رواية الأوتوبيس الجامح تدور أحداثه في محطة فيها مقهى و موتيل صغير من الأدب الأمريكي ...كذلك في رواية من روايات إليزابيت ألندي هناك فتاة ترسلها جدتها لقرية نائية حيث هناك مقهى أو محل بقالة تدور احداث حوله ،كذلك رواية المخادع من الأدب النرويجي نفس الشيء بقالة القرية هي مركز الأحداث...
التعليقات