هل رضى الوالدين أمر أساسي في حياتنا أم بإمكاننا الاستغناء عنه؟


التعليقات

هل سبق لك مشاهدة عمل مغربي؟

لا , شاهدت الاعلان للتو , لم أفهم 80% من الحوارت بسبب عدم فهمي الدارجة المغربية و اللغة الفرنسية,

لذا لا أظن أني سأقدر على متابعته أو متابعة أي عمل مغربي,

أحب تعلم اللهجات , لكن ان أصل مرحلة أن أٌشاهد مسلسلا كاملا بلهجة لا أتقنها يستوجب الكثير من تعلم هذه اللغة مسبقا,

ربما لو توفرت ترجمة للفصحى لبعض الأفلام المغربية , قد تسهل الأمر علي

إذن ما رأيكم بفكرة تقارير لمسلسلات مغربية؟

فكرة جميلة لكن لا أظن أن تلقى رواجاً , في جال أن المتابعين سيضعون الأعمال المرشحة ضمن قواءم مشاهدتهم

هل كان لك احتكاك من قبل باللهجة.؟

غالبا من خلال بعض اليوتيوبرز المغاربة , كنت استمع احيانا للدارجة,

وشاهدت بعض الفيديوهات التي تعلم بعض الكلمات الشائعة في دراجات مختلفة مثل الجزائرية والتونسية وكذلك المغربية.

وأستطيع التمييز بينهم عند الاستماع إليهم

لكن لو شاهدت الحلقات أؤكد أنك ستفهم..

ماذا عن الفِرنسية؟ (لا أعلم منها سوا كلمات قليلة جدا)

هل سمعتها؟ ماذا تعني برأيك، لكن دون استخدام الغش أو جوجل ^-^

قد أفهمها من سياق الجملة , ضعيها في جملة مفيدة , او قولي لي في أي دقيقة بالضبط من الفيديو

مممممم,

تعني شخص سيء الطباع ولا خير فيه

صحيح؟

شكرا على تعليمي هذه الكلمة ,

باصير استعمها عند الغضب لاقولها لشخص لا يفهم معناها 😂

وبخصوص القصة وموضوع المناقشة، هل يظهر لكم أن رضى الوالدين بتلك الأهمية، أم يمكن لأي شخص أن ينجح في حياته دون الحاجة لهذا الرضى؟

بلا ريب أن رضا الوالدين وبخاصة الأم، شيءٌ لا غنه عنه للإنسان، دنيويًا وأُخرويًا؛ فمن أبرز أسباب التوفيق في الحياة، هو دعاء الوالدين، وهذا شيءٌ عمليٌ لا شعارات بحق، فوالدي واجهته مشكلات جمّةٌ في عمله بعد وفاة جدتي، والتي كانت تدعو له باستمرار بلا شك، فدعاء الوالدين نحسب أنه يكون دعاءً من القلب بحق.

أم تقصد أن بانقطاع دعائها بدأ والدك يعاني من المشاكل؟

نعم هذا ما عنيته، فدعاؤها -دعاء الأم من القلب- يقي الإنسان من شرور شتى، ويدفع عنه ويحفظه من بلايا كثيرة.

أحب كثيرًا أفكار المسلسلات الهادفة والعميقة مثل هذا النوع يا عفاف..

هل يظهر لكم أن رضى الوالدين بتلك الأهمية، أم يمكن لأي شخص أن ينجح في حياته دون الحاجة لهذا الرضى؟

رأيت في حياتي أكثر من شخص كانت حياتهم واعدة بالنجاح نظرًا لما يمتلكونه من قدرات ومهارات وظروف مُيسّرة، ولكن بالنهاية لم يكن التوفيق حليفهم مطلقًا والعكس تمامًا هو ما حدث، واستنتجت من خلال بعض المواقف التي رأيتها أن هؤلاء الأشخاص ليسوا على علاقة جيدة بأمهاتهم ولا يقوموا بواجبات البرّ كما يجب، بل قد يتطوّر الأمر إلى العقوق في بعض الأحيان..فكانت حياتهم انعكاسًا حقيقيًا لهذا العقوق، فعقاب العقوق يكون في الدنيا قبل الآخرة والعياذ بالله..

وعلى الصعيد الآخر؛ أرى أن الجملة التي قالتها كلثوم في البداية؛ "من يملك رضى أمه لن يحتاج شيئا" تفي وتعبر باختصار عن معنى برّ الوالدين ورضاهم..وتأثيره السحري على حياة الإنسان دنيا وآخرة ..

أم يمكن لأي شخص أن ينجح في حياته دون الحاجة لهذا الرضى؟

رضا الله من رضا الوالدين,

هذا ما أؤمن به ,

لكن لا أعتقد أن النجاح يتطلب ذلك,

نعم الله يوفق من يشاء , الله يبارك للذي يرضى عنهم, ويقد يرزقهم القناعة و السعادة,

أما النجاح فهناك سنة كونية له, فالوصول اليه مربوط بالسعي , فكلما سعيت في المسار الصحيح , وتعبت في سبيل ذلك,

سوف تحققه بإذن الله.

الله هو الموفق في كل حال , ولو أراد تعجيل العقوبة لشخص في الدنيا قبل الآخرة , لحكمة ما,

عله يرشد كما حصل مع كريم

ليس شرط أن أن تكون العقوبة في الدنيا ,الله أحيانا يعجل العقاب وأحيانا يؤخره ليوم الحساب ,

وبالتأكيد له حكمة في كل شيء.

وهذا أفضل

بالطبع , وهذا من رحمة الله ,

قد تكون شخصية كريم فيها شيء من الطيبة في قلبها ,

لهذا استحق أن يصحو على نفسه في الدنيا

شاهدت الكثير من الأفلام المغربية في فترة ما .

أنا أحب رضاء الوالدين ففي فترة ما أبي ليس راض عني رغم انني على صواب ...تحطمت حياتي بشكل مريع رغم أنني من المفروض أن أنجح بكل المقاييس ...إلى حد الآن مازلنا نوعا ما غير متوافقين هو مخطأ تماما...فقط أهادنه فأعرف قيمة دعاءهم ...أنا لست عاقا لهم لكن أحب أن أتبع خياراتي في هذه الحياة فمثلا أهلي يقدسون الوظيفة العمومية و أنا لا ارتاح حين أكون موظفا في الدولة ...

أمي راضية عني تماما و دائما تدعو لي فهي تقول لي إفعل ما يريحك المهم ان تكون سعيدا رغم انها جاهلة لكنها واعية جدا...

الأحسن إتباعهما إذا لم يكن في معصية...

وصلت ،لكن في بلدنا الموظف يشبه نصف الإلاه...مقدس نوعا ما...كذلك من يعيش خارج البلاد المواطنون بأوروبا...أرجو أن تتغير العقلية ...أنا الآن بعيد في العاصمة الموظف حياته لا تطاق بسبب عدم تتاسب الراتب مع مصاريف العاصمة ...

الحقيقة التي لا يمكن الهروب منها هي أن التوفيق في الحياة لا بد له من رضا الوالدين.. فعقوبة العقوق لها قسمان: الأول في الدنيا والثاني في الآخرة..

أما عقوبة الآخرة فمعلومة لدى الجميع لكن العقوبة المعجلة في الدنيا فبسبب قوانين الكون التي تقضي بمعاقبة كل ناكر للجميل..

من يأخذ الكثير دون أن يعطي شيئاً لا بد له من عقوبة في الدنيا..

وأكثر من يعطي الأم والأب كما أن أكثر من يأخذ الأبناء فعندما يقابل الأبناء عطاءات الوالدين وتعبهما والحمل والإرضاع والتربية في الصغر عندما يقابلون كل هذا بالجحود والنكران والعقوق فلا بد من عقوبة معجلة في الدنيا..

هكذا هي الحياة لا يمكن أن تأخذ فقط دون أن ترد جزءاً من الجميل.. لا يمكن أن تقابل العطاء بالجحود والنكران وإلا قابلتك الدنيا بالعقوبة..

الأمر سواء بالنسبة للمؤمن والكافر فميزان العدل في الدنيا يقتضي العقوبة مع ما يدخره الله للمسيء يوم القيامة..

اللهم ارزقنا برّ والدينا واغفر لنا و لهم..

ماذا لو أحد والديك اصروا عليك بالقيام بفعل شيء، انت على تمام العلم أنه سيء؟

بالطبع لن أطيعهما في ذلك ..

البر للوالدين ليس طاعتهما طاعةً عمياء بل على العكس قد يكون البر أحياناً في عدم طاعتهما..

هناك خلط كبير بين البر والطاعة، فالطاعة هي جزء من البر وليست هي البر نفسه!

البر هو التواصل معهما والدعاء لهما وتأمين احتياجاتهما والعمل على راحتهما وطاعتهما في الأمور التي لا ضرر منها..

قد يخطئ الآباء في حق الابن أو الابنة فيكون البر هنا بالعفو عنهما ونسيان ما صدر منهما... فإن كان العفو عن الناس مطلوباً فمن باب أولى أن يكون تجاه الأبوين حيث أن أفضالهما أكبر بكثير من أي خطأ ارتكباه..

هذا هو قانون الحياة الذي لا يسمح أن نردّ بالإساءة على اليد التي أحسنت إلينا، وأي إحسان أكبر من حمل الابن تسعة أشهر متواصلة؟؟ ثم إرضاعه شهوراً طويلة؟؟ ثم إطعامه وقضاء حوائجه سنين طويلة حتى يكبر؟؟

الله لم يجعل الإنسان مستغنياً بذاته بل جعله محتاجاً لوالديه حتى يكبر وسيأتي اليوم الذي يحتاج فيه الوالدان لابنهما فهل سيلبي ابنهما حاجتهما كما قاما بتلبية حاجاته صغيراً أم سينكر فضل والديه وينصرف عنهما؟

ثم إن الموضوع عبارة عن سلف ودين.. من برّ والديه برّه ولده، ومن عقّ والديه عقه ولده..

أؤيد فكرة وجود تقارير لمسلسلات مغربية فهي بالتأكيد ستعطي اقتباساً جميلاً عن المسلسل ككل وستعطي تشويقاً أيضاً .

مهما كانت إنجازات الشخص عظيمة وقيمة يراودك إحساس بأن ورائها رضى عظيم ألا وهو رضى الوالدين ، فلو كان رضى الوالدين لا أهمية له لما رأينا أنفسنا ناجحين ، فرضا الله من رضا الوالدين ومتى رضي الله عنك فأنت بنجاح دائم مهما سعيت ، فهو سينير لك طريقك نحو نجاحك و يحقق لك ما تريد بمدى سعيك ،

فعن نفسي ورأيي أقول بأنه لا يمكن أن ننجح ونصل إلى ما نريد بدون رضى الوالدين ، فرضى الوالدين يمهد لنا الطريق ويبقى لنا أن نسعى للوصول والنجاح .

شكراً جزيلا لكِ ،

الشخص اليتيم سيكون رضا الله حاميه فليس له من يطلب رضاهم في دنياه فرضا ربه يكفيه عن كل شيء ،

عليه أن يدرك جيداً متى أرضى ربه فحصل على رضاه بدون شك سيكون رضى الوالدين من حظه .

بلا شكٍ هو أمر محزن ،

فكما قلتي السخط لا بشاعة أكثر منه ، اللهم أبعده عنا .

دمتِ ودام رضا والديكِ عنكِ .

وبخصوص القصة وموضوع المناقشة، هل يظهر لكم أن رضى الوالدين بتلك الأهمية، أم يمكن لأي شخص أن ينجح في حياته دون الحاجة لهذا الرضى؟

يمكنك كليا 100٪ أن تنجح في حياتك( مهما كان منظورك للنجاح) بدون نيل رضى أي شخص بصفة عامة أو رضى والديك بصفة خاصة، هذا المفهوم "رضى الوالدين" اخترع من أجل بسط السيطرة من طرف الآباء على أبنائهم والتحكم باختياراتهم في الحياة، لا توجد أي كوة قونية تقول أنه إذا لم يرضى عليك الشخص x فإن الحادث y سيصيبك أو العكس.

إذن أنت لك موقف مغاير عن فكرة المسلسل

لا أشاهد المسلسلات المحلية كثيرا، ربما لم أشاهد واحدا منذ الطفولة (عدا بضعة مشاهد عابرة على طاولة الإفطار في رمضان) لكن هذا المسلسل بالذات جذبتني قصته لسبب ما.

لكن هل هذا يعني أنه يمكنك التخلي عن والديك وما يطلبون منك، وتنجح في حياتك؟

كما قلت سابقا يمكنك ذلك بكل تأكيد، لا توجد علاقة سببية بين الاثنين (النجاح ورضى الوالدين)، على الرغم من ذلك هذا لايعني أنني أشجع على التخلي عن الوالدين

حتى لو لم يكن والديك، ستجزى على ما تفعله مع أي شخص تعاملت معه، بالشر أو الخير..

كيف ستجزى! من سيجازيك؟!

هذا ما لا أفهمه...

هل هؤلاء من تتحدث عنهم؟ أم أن رأيك معمم على مختلف الآباء والأمهات؟

ربما هذه النوعية من الآباء تخَص بالذكر أكثر عند الحديث عن رضى الوالدين، لكن نعم رأيي يبقى معمما لاتحتاج لرضى أي شخص بما في ذلك والديك، إنه حقا من المضحك ربط رضى شخص ما بنجاحك في الحياة ألا تعتقدين ذلك؟

وما مرجع اعتبارك أنه يمكن النجاح 100 ٪؟

الحياة الواقعية ربما؟ بعيدا عن كل تلك القصص المحبوكة التي يغرقون سمعك بها في الصغر عن مصير من يخالف والديه واللعنات التي ستصيبه، الأمر كله لايعدو عن ثقافة ننشأ عليها ويتم توارثها عبر الأجيال، حتى تظن أنها من الحقائق المسلم بها في الحياة.

هل سبق لك مشاهدة عمل مغربي؟

كلا ، ربما لأن اللهجة صعبة ، كنت في ذات مرة أشاهد قناة نسمة ، حاولتُ أن أفهم ولكن يبدو أن محاولاتي بأت بالفشل .

وبخصوص القصة وموضوع المناقشة، هل يظهر لكم أن رضى الوالدين بتلك الأهمية، أم يمكن لأي شخص أن ينجح في حياته دون الحاجة لهذا الرضى؟

نعم أتفق مع رأي الخياطة كلثوم أعتقد أن رضى الوالدين هو الركن الأساسي لنجاحنا ، فلا يمكن أن أتخيل أن هناك شخصًا ما أن ينجح بدون رضى والديه

فرأينا مصير كريم ، فلو لم يسمع كلام والدته وتحذيرها من مدينة طنجة، ومن عائلة الكناني ، لما دخل السجن ، فخسر نفسه وخسر مستقبله وربما خسر رضى أمه .

فكما نعلم أن رضا الله من رضا الوالدين ولا غنى لنا عنهم إطلاقًا .

أليست يا عفاف هي من حذرته أي أمه من مدينة طنجة ومن عائلة كناني!

أجل وضح المشهد أكثر بالنسبة لي .

إذن ما رأيكم بفكرة تقارير لمسلسلات مغربية؟

فكرة رائعة. أشعر برغبة فى مشاهدة المسلسل لكن أخشى ألا أفهم اللغة، أو أجد صعوبة فى الإندماج معها. لأنى حينما اشاهد أعمال عربية عادة ما أشاهد الاعمال المصرية فقط.

هل تشاهدين الاعمال المصرية؟

هل تواجدين صعوبة فى الإندماج معها؟

وبخصوص القصة وموضوع المناقشة، هل يظهر لكم أن رضى الوالدين بتلك الأهمية، أم يمكن لأي شخص أن ينجح في حياته دون الحاجة لهذا الرضى؟

لا أظننا ننجح دون رضى الوالدين. بل أحياناً تحدث أشياء غير متوقعة، ونحقق نجاحات غير مسبوقة بسبب رضاهم عنا.

هل رضى الوالدين اساس النجاح في الدنيا؟ هل هناك وعد الهي بذلك؟ طبعاً لا! قد تكون حياتك اكثر قسوة. من يعلم الغيب؟ لكن مما لا شك ولا ريب فيه، هو ان رضى الوالدين باب للجنة. وما غاية الدنيا الا دخول الجنة؟ اما ما نخسره في الدنيا فهناك تعويضاته بالاخرى.

هو مهم ومطلوب في المقام الاول

لكن ليس من اجل (التوفيق الدنيوي) ليس لاجل هذا الهدف.

نعم قد يكون احد اسباب التوفيق هو رضا الوالدين، وقد يكون هذا هو الاثر الدنيوي على هذه الطاعة

لكن ارى من الخطا ان يطيع انسان والديه بهدف فقط التوفيق الدنيوي

السؤوال هو ماذا لو فشلت في مسعاك؟ هل ستكون عاصيا بوالديك مثلاً بحجة انك لو اطعتهما ستخسر؟؟

حسنا لنفترض انك كنت محق وحققت نجاح! وماذا بعد؟ ستموت وتقابل سياط من نار..!

هل رضى الوالدين أمر أساسي في حياتنا أم بإمكاننا الاستغناء عنه؟

أجده كتأثير الجن على الإنسان، مجرد وهم محض.

هل سبق لك مشاهدة عمل مغربي؟

لا. لغة الألسن غير مفهومة. المشكلة ليست في الألسن، بل في الانتشار. العرب يألفون الألسن السورية و المصرية لانتشار المسلسلات المنتجة و نشرها عربياً على خلاف الألسن المغاربية التي لا نسمعها إلا نادراً و حتى إن تحدث مغاربي يتحدث بلسان مع خلط كلمات فصيحة.

إذن ما رأيكم بفكرة تقارير لمسلسلات مغربية؟

يُعجبني التنوّع في مساهماتك يا عفاف. فتارةً تأخذيننا في رحلةٍ إلى كوريا، وتارةً أخرى إلى السعودية، والمغرب أيضًا ليست بعيدة عن جولاتك السينمائية.

الحقيقة لم يسبق لي متابعة عمل مغربي، والسبب كما شرحتِ هو اللغة! لا أفهم لغتهم مهما حاولت، وذلك بالتأكيد لا يُقلل من شان الدراما المغربية، والشعبية الكبيرة التي حظيت بها الحلقة الأولى تُثبت قوة العمل الدرامي هذا.

وبخصوص القصة وموضوع المناقشة، هل يظهر لكم أن رضى الوالدين بتلك الأهمية، أم يمكن لأي شخص أن ينجح في حياته دون الحاجة لهذا الرضى؟

سأختصر إجابتي في قول الني صلى الله عليه وسلم: "رضا الله في رضا الوالد، وسخط الله في سخط الوالد".

فكيف يرتجي الإنسان توفيقصا في حياته إن لم يكن الله راضٍ عنه؟ وإن اقترن رضا الله برضا الوالديْن، كيف لنا أن نسعى للمكافأة الربانية إن كان أحد والدينا غضبانًا علينا؟

مهما وصل الإنسان في حياته إلى مناصب وجاه مال، سيبقى مفتقدًا لشيء أساسي في توفيقه إن لم يكن قد حاز الرضا! قد لا يرتبط رضا الوالديْن بتأخير الإنجازات أو ما شابه، لكنه مرتبطٌ بلا شك بعدم السعادة وانتزاع راحة البال والبركة من المال.


مسلسلات

مجتمع يختص بالمسلسلات عامة , و بالاخص المسلسلات الاجنبية

63.7 ألف متابع