إلى أي حد تؤمن بالنظرية العلمية التي تفيد أن هنالك عوالم متوازية؟


التعليقات

لا أعتقد أنها صحيحة ولا أؤمن بوجود عوالم موازية أخرى ولكن تريحني فكرة تخيل أنها موجودة لا أعلم لماذا...

الخيال جميل ومريح للنفسية ويوسع الآفاق ..

فكرة جميلة أحببت المسلسل وسأتابعه!

لم أعلم أى شئ عن تلك النظرية حتى سمعت ذلك الفيديو على كايرو تايم.

وقتها شعرت بالانبهار خصوصاً حينما تناولت قصة علب الجبن لأنها صدقت! أنا كنت أتخيل ما تقوله هى بالضبط، أن البقرة لديها حلقة فى أنفها!

وكما قلتى يا روان سعدت حينما تخيلت وجود ذلك!

لو كان فى عالم آخر توجد مى أخرى يا ترى ماذا تفعل؟ هههههه

ههههههه، نعم بالتأكيد، ربما يناقشن بعض قصص الدراما الكورية أيضاً.

استمعت له توا، ولم أعرف من قبل هذا التأثير، مخيف للغاية

كتبت عنه مساهمة منذ فترة هنا على المنصة يمكنك الإطلاع عليها

أؤمن بوجود عالم الجن, ولكن ربما قصدت بشر آخرون في كوكب آخر أو كائنات فضائية مثلاً لذلك أستبعد الفكرة تماما

سمعتُ بهذه النظرية أكثر من مرة وقرأتُ فيها، وأعلم أنها لا تزال بين التأييد والرفض؛ ولكن ما جعلني أتخيلها نظرية وهمية هي التكنولوجيا !

ما أُفكر فيه أنه لو كانت هناك عوالم موازية لكانت التكنولوجيا جمعت بيننا، أو كان على الأقل ظهر منهم أشخاص أو أي دلالات توضح وجودهم!

بالنسبة للمسلسل فالفكرة خيالية، وهو أمر طبيعي في الدراما، لذلك غالبًا ما يكون هذا النوع من المسلسلات للتسلية، ولكنه لا يمتُ للواقع بصلة.

ما أُفكر فيه أنه لو كانت هناك عوالم موازية لكانت التكنولوجيا جمعت بيننا، أو كان على الأقل ظهر منهم أشخاص أو أي دلالات توضح وجودهم!

تعلمين حفصة أن هناك أشخاص مؤمنين بهذه الافتراضيات لدرجة غير معقولة، عن قريب كنت بنقاش مع إحدى أقربائي حول فرضية وجود أكوان متوازية، أخذت تقنعني بها لأنني من معارضيين الافتراضية هذه. وبعد نقاش مطول توصلت أن لا وجود لدليل يمنع عدم حدوثها أو حتى حدوثها.

فرضية وليست نظرية

أنا اجد العوالم المتعدد شيء مسلي بالافلام والمسلسلات ، كالكثير من التي اشاهدها وفيها قدر كبير من اللاواقعية ،

لكن في الواقع عندما يكون الامر يتعلق بالدين فلا أهمية لرأيي ، فأنا لست بعالم .

هذا الفيديو يتعلق بالأمر

هناك عوالم متوازية بالفعل فنحن نعلم بوجود عالم "الجن" وهم مخلوقات يأكلون ويشربون ويتكاثرون كما أنهم يروننا بينما لا نراهم..

هناك عالم الملائكة..

وأعتقد أن ما نعرفه عن هذه العوالم كافي بالنسبة لنا..

أما بالنسبة للأكوان المتوازية فمن المستحيل التحقق منها في الوقت الحالي خصوصاً أن رحلة الهبوط على القمر لا تزال محط شك وهو جسم شبه ملاصق للأرض أما عن الوصول إلى كونٍ آخر أو استقبال إشارات منه مثلاً فأظن ذلك مستحيلاً... في الوقت الحاضر على الأقل

لا لم أسمع عنها يا عفاف، والمشكلة في هذه النظريات أنها تحتمل الصحة والخطأ فلا دليل عليها، بالنسبة للجن والملائكة نستدل على عوالمهم بالقرآن والسنة، أما الأبعاد الأخرى فيمكن للجميع أن يبحثوا ويصيغوا النظريات بخصوصها.

الجن ينتقلون عبر بعد خامس

يستطيع الجن الصعود حتى السماء الأولى والنزول تحت الأرض والغوص في الماء و رؤية ما لا يستطيع البشر رؤيته بينما تزداد قدرة البشر بالتدريج مع التقدم التكنولوجي، وبواسطة العلم والمخترعات الحديثة وصل الإنسان إلى الفضاء وغاص إلى أعماق البحار وربما يتفوق على الجن يوماً ما بل ويراهم أيضاً مع التطور التكنولوجي.

" اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا " عندما سأل أحدهم الصحابي ( عبدالله ابن عبّاس ) - رضي الله عنه - عن تفسيـرها :

عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ , قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى ابْنِ عَبَّاسٍ , فَسَأَلَهُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ : ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ مِثْلَهُنَّ) سورة الطلاق آية 12، مَا هُوَ ؟ فَسَكَتَ عَنْهُ ابْنُ عَبَّاسٍ حَتَّى إِذَا وَقَفَ النَّاسُ , قَالَ لَهُ الرَّجُلُ : مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تُجِيبَنِي ؟ ، قَالَ : " وَمَا يُؤْمِنُكَ أَنْ لَوْ أَخْبَرْتُكَ أَنْ تَكْفُرَ ؟ " ، قَالَ : فَأَخْبِرْنِي فَأَخْبَرَهُ ، قَالَ : " سَمَاءٌ تَحْتَ أَرْضٍ وَأَرْضٌ فَوْقَ سَمَاءٍ مَطْوِيَّاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ يَدُورُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ كَمَا يَدُورُ بِهَذَا الكِرْدَنِ الَّذِي عَلَيْهِ الْغَزْلُ" [تتمته إلى] "سبع أرضين في كل أرض نبي كنبيكم ، وآدم كآدم ، ونوح كنوح ، وإبراهيم كإبراهيم ، وعيسى كعيسى" (وقال البيهقي عقبه : إسناد هذا صحيح عن ابن عباس).

نظرية الأكوان المتوازية أنتشرت كثيراً فى الفترة الاخيرة خاصة بارتباطها بما يسمى تأثير منديلا، هل سمعت عنها من قبل؟

بدأت فى الفترة الإخيرة أومن بالاثنين بتاثير منديلا لأنه حدث معى أحداث حقيقة مشابهة لتلك النظرية ، وبالاكوان الموازية لأنه ببساطة كل هذا العالم ليس من الممكن أن يوجد فيه البشر فقط ،لابد من وجود كائنات أخرى .

حدث معى فى السنة الهجرية كنت أظن أننا سندخل على عام 1440 لافاجئ أننا سندخل على عام 1442.

وفى قرائتى لرواية ما قرأت بها مشهد أذكره جيداً بكل تفاصيله ، ثم عدت لتفحص الرواية من جديد لم أجد هذا المشهد أبداً، وسألت عنه الكثيرون أخبرونى أنه غير موجود فى الرواية .

هل بدت لك الفرضية المنطقية؟ وإلى أي حد تؤمن بها؟

عن نفسي فأنا شخصيًا لا أؤمن بهذه النظرية! ربما لأن العقل البشري محدود التفكير ويستند غالبًا إلى المنطق والمُتاح أمامه ولا يُمكنه تصوّر أشياء لم يألفها من قبل أو يُشاهدها او يسمع بها! بمعنى أنه يبني نظرياته وما يُمكن أن يكون من واقع تجاربه، لذلك لا أؤمن بها.

لكن في نفس الوقت لا أستبعد! من يعلم؟! ربما هناك عوالم موازية لنا تتجاوز إدراكي كبشريّة من أن أصدّق وجودها او أتخيّلها، لكنني غير مرتاحة للفكرة بشكلٍ عام، وتُشعرني بالريبة، الخوف من المجهول إن صح التعبير!

وهل تعتقد أن لها مسقبلا لكي يثبتها العلماء قادما، أم ستبقى مجرد أقاويل لا صحة لها؟

العلماء بشكلٍ عام لم يستبعدوا احتمال السفر بالزمن إلى الماضي! واعتبروا أن ما يقف عائقًا أمام ذلك هو تطوير آلات بناءً على نظريات فيزيائية معيّنة! فإن ظنّ العلماء احتكمال حدوث ذلك، فبلا شك أنّهم يسعوْن بشكلٍ حثيث للتواصل مع الكون الموازي لنا!

وأنتِ يا عفاف، هل تُحبّذين فكرة وجود كون موازي؟ وعلى افتراض أنّ تجربة السفر لكون موازٍ أصبحت متاحة، هل تتطوعين لهذه التجربة المبنية على المجهول؟

هل تريدين أن أذهب دون عودة :)

ومن قال دون عودة ههههههه! أين حب الاستكشاف لديكِ؟

من يدري، لربما تكون المخلوقات في الأكوان الأخرى أكثر تحضرًا ولباقة ومتقدّمة تقنيًا عنا بمراحل كبيرة ويمتلكون سفنًا للوصول إلى كوكب الأرض بسهولة لكنهم ينتظرون منا إشارة ترحيب؟!

ربما يأتي يومًا و يثبت العلماء صحة النظرية ، فمن يتسرع وينفي أن تكون هذه النظرية غير صحيحة ، لابد أن يعوا بأن من يقوم بتلك النظريات هم علماء يعملون في مختبرات وويقدمون دراسات وأبحاث ، والأهم من ذلك علينا تذكر قول الله تعالى في سورة الإسراء :(وما أوتيتم من العلم إلا قليلا) .

لِذلك يا عفاف لا يمكننا أن ننفي أو حتى نثبت صحة النظرية ، لعل المستقبل سيكشف ذلك .

أعود لسؤالكِ وهو هل نؤمن بصحة النظرية أولا !

نعم أؤمن، على الأقل أراها نظرية منطقية .

هي فرضية وليست نظرية علمية.

التعريف في موقع "موضوع" أفضل وأوضح:

الفرضية رأي لا يستند على أدلة (أي أنه قابل للأدلجة) فإن دعم بالأدلة بدأنا في التحدث عن نظرية.

الأكوان المتعددة فرضية تبنتها الأفلام والمسلسلات والروايات والثقافات الشعبية السطحية، ولو بحثت في أدلتها لما وجدت ما يخصها بالدعم والإثبات (أدلة تقوي المفهوم مباشرة ولا تقوي مفاهيم أخرى ثم يتم جرها وإطالتها وقصها لدعم هذه الفرضية فقط).

الفرضية رأي لا يستند على أدلة (أي أنه قابل للأدلجة) فإن دعم بالأدلة بدأنا في التحدث عن نظرية.

بناءً على الموقع الذي ذكرته فالنظرية قد تكون افتراضية حتى يأتي ما يثبتها أو ينفي وجودها وهذا ما قيل

فالنظرية يمكن أن تكون تنبؤات بشأن أمور أو ظواهر غير مثبتة، فتأتي التجارب بعد ذلك بإثبات صحتها أو إثبات عكس ذلك.

وأيضا هناك فرق بين النظرية العلمية التي يجب أن تكون مبنية على أدلة وكلمة نظرية عامةً وهذا أيضا وارد بالموضوع

وتختلف النظرية العلمية عن الاستعمال العام للنظرية، فالنظرية العلمية لا بدّ لها أن تستند على حقائق، وبعد التحقق من الحقائق تلك، يظهر من النتائج ما إن كانت النظرية صحيحة أم خاطئة، وأما بالنسبة إلى النظرية في الاستخدام العام، فهي تعتبر رأياً أكثر من أن تكون نظرية، فهي بذلك لا تستند على حقائق تثبت بالعلم.

فأرى حسب المقال أن الأكوان الموازية يمكن أن نقول عليها نظرية فرضية

إلا الآن لا تزال فرضيات تحوم حولها، هل بدت لك الفرضية المنطقية؟ وإلى أي حد تؤمن بها؟ وهل تعتقد أن لها مسقبلا لكي يثبتها العلماء قادما، أم ستبقى مجرد أقاويل لا صحة لها؟

لا اؤمن بها ولا اؤمن بوجودها إن هي إلا حياتنا الدنيا واحدة وبرأيي هي مجرد أقاويل وأساطير.

المسلسل جميل وفي نوع من التشويق والحماس.


مسلسلات

مجتمع يختص بالمسلسلات عامة , و بالاخص المسلسلات الاجنبية

63.7 ألف متابع