برأيك لماذا المجتمع يعاقب الأبناء على أخطاء الآباء؟


التعليقات

من المفترض أنه لا تزر وازرة وزر أخرى لكن غالباً يحدث العكس عفاف. نتحمل أوزار آبائنا وأهلنا حتى وإن كنا أشخاص غيرهم، نختلف عنهم فى كل شئ. لكننا نرث منهم المال والعقاب. فى رأيى يحدث ذلك لأن الناس يظنون أن الخطيئة تتوارث فى الجينات عبر الأجيال !

فإن أخطأت الأم فلابد أن تنال ابنتها نصيبها من العقاب.

وإن أخطأ الأب وقتل مثلاً أصبح لزاماً أن يقترن اسم ابنه بالقاتل. نتحمل آوزار آبائنا لأن عفو العالم لم يتسع لأخطائهم هم. أعلم أن القتل كبيرة لكن ماذا إن تاب الشخص أليس من حقه أن ينال قبولاً فى قلوبنا أيضاً؟

مصيبتنا أننا لا نكتفى بحرمانه من العفو بل نصب كئوس العقاب على ذريته!

الأمر فى التنشئة عفاف لذلك أرى أنه لو ربينا آبائنا على العفو وأن كل إنسان له شخصيته ولا يحق لنا كرهه لخطأ غيره فى رأيى سننجو.

وإن أخطأ الأب وقتل مثلاً أصبح لزاماً أن يقترن اسم ابنه بالقاتل. نتحمل آوزار آبائنا لأن عفو العالم لم يتسع لأخطائهم هم. أعلم أن القتل كبيرة لكن ماذا إن تاب الشخص أليس من حقه أن ينال قبولاً فى قلوبنا أيضاً؟

للأسف مي، المجتمع أقسى مما تتخيلي، وأجهل مما يتقبل توبة شخص، وقد يظل الذنب مقترنا للعائلة عبر أجيال ليس جيلا واحدا.

بمنطقتنا فتاة من أجمل الفتيات خلقا وشكلا وتعليما أيضا ولكن المجتمع يحاربها بقوة فقط لأن أبيها قد أخطأ التصرف، انعزل الكل عنها وعن عائلتها رغم وفاة أبيها ولكن مازال المجتمع يرغمها ويرغم عائلتها على دفع الثمن.

في بعض الأحيان لو كانت مخطوبة سيتم انفاصلها،

للأسف هذا ماحدث فعليا عفاف، ولأكثر من مرة ويتم ذلك عندما يتم معرفة الوالد، أما عن قرار مغادراتها المكان لست معك به، فهي لم تفعل شيء لتعاقب، وإن كان قرار الذهاب بإرادتها أؤيدك حينها لكن غصب عنها وكأنه عقاب لها لا أوافق.

أخبرني يا نورا عن رأيك؟ هل تستطيعين أن تحملي ذنبا لم تقومي به؟ ولماذا مهما كانت اجابتك

لا أبدا لا أقبل بذلك لي أو لغيري، لذا دائما أكون كانوا يقولون لي كان يجب أن تكوني محامية هههه، لأني لا أستطيع أن أسكت ومن أمامي يعاقب على خطأ ليس خطأه، أو حتى شخص مظلوما لم يرتكب شيء، وقتها أفعل أي شيء لدعمه وإثبات حقه.

عفواً أنا كنت أقصد الآبناء وليس الآباء. لكن أوافقك فى كل ما قلتى نحن لا نستطيع التحكم فى أفعال آبائنا!

لا أستطيع التحمل ذنب أحدهم، ربما النقاش هو الحل إذا كان نقاش هادئ يشعر الوالدين بقدرهم وليس كأننا نربيهم!

لكن ليس كل الآباء تقبل حتى ذلك الحوار.

فكرة المسلسل أعجبتني للغاية، بل وأجدها واقعية كذلك للغاية.

ولا شعوريًا قمت بإسقاط فكرته على أمر متواجد لدينا بكثرة، وهي لعنة "ابن العميل"

والعميل في بلادي تعني من تواطأ مع الاحتلال وساعدهم في قتل والتربص للمقاومة والمقاومين. ويكون مصيرهم إن تم الكشف عنهم القتل.

المشكلة لا تنتهي هنا، بل تظل لعنة "ابن العميل" تُلاحق أبناءه وعائلته التي لم يكن لهم يد في ما اقترفه من ذنب، حتى وإن تاب في حياته، لكن ذلك لا يشفع لأهله بأن يُسامحهم المجتمع.

وعلى الرغم من جهود العديد من الجهات المجتمعية في دمج هذه الفئة في المجتمع، لكن يظل هناك نظرة دونية لهمخ وتحميلهم ذنب لم يقترفوه. تمامًا كما هي قصة الفيلم.

باعتقادي أن السبب ربما يكمن في الرغبة بالانتقام من القاتل الذي لن تطاله الأيدي كونه بالسجن أو ميت، فينهال المجتمع على أبناءه أو الأقربين له ويروْن فيه صورة المذنب.

وبرغم من انها نظرة عنصرية بشعة، لكن للأسف أجدها باقية وتتمدد.

وهل تستطيع أن تحمل ذنبا لم تقم به؟

لا أستطيع، وقد يدفعني ذلك للانعزال أو السفر من الوطن بأكمله وتركه لهم للهروب من هذه التُهم التي لن أتحمّلها وليس لي يدٌ بها.

تخيلي لو كان والدك عميل، ما ردة فعلك الأولية؟ وهل ستيتطعين أن تتحملي ذنبه كونك ابنة عميل؟

الحقيقة من الصعب تخيل الأمر حتى!

العمالة شيء بشع جدا وذنب لا يغتفر ولا يغفر أبناء الوطن هذا الإثم..

فالعميل يمحق اهله ونسله وتمتد هذه اللعنة للأجيال اللاحقة.

ولنفنرض مثلا ان هذا حصل، سأخرج من البلد كلها.

تلك اللعنة لن تغادرني مهما حاولت تجميل صورتي ومسح "العار" وحتى إن أدرك المجتمع أنه ما من ذنب لي، لكن ستبقى النظرات والهمزات واللمزات تلحق بي. والأسلم لي ان أخرج تاركة كل شيء باحثة عن حياة " إن أمكن" في الخارج.

أتعلمين شيئا,, من فترة برزت مبادرات لتزويج أبناء العملاء، وذلك سعيا لدمجهم في المجتمع من جديد, ومن بين القائمين على المبادرة قام رجل يعتبر ذا نفوذ بخطبة فتاة ابنة عميل لابنه، ولكن يظل اثر هذه الجهود قليلا، فاللعنة متجذرة على ما يبدو وتلاحق نسله على الرغم من عدم ارتكابهم للذنب.

إذن ما فهمتمه أن العجوز قد ندم لأنه زوج ابنه لابنة عميل وظلت اللعنة تلاحقهم؟

ما رأيته أنه لم يندم، وبالتأكيد كان ابنه داعمًا له ولم يحصل شيء رغم إرادة الشاب.

لكن تشعرين أنه لا يُوجد قبول كبير للموضوع، أو حتى إن قوبِل بالإيجاب والترحيب، لا يكون ذلك نابعًا من القلب إنما كمجاملة وقبول بالأمر الواقع.

وبالنسبة للابن،، فكما يقول من شاهدهم هو داعم كبير لزوجته وأهلها لأنه يعلم ما من يدٍ لهم في الأمر، وهم ضحايا لصنيع والدهم لا أكثر ولا أقل.

أنا لو كنت احب والدي سأتفهمه صدقيني، ولن أعاتبه، وكما قلت سأخرج من البلاد، لو أراد فليذهب معي، وعفا الله عما سلف..

بالعودة لتلك النقطة،، حتى إن كُنت أحب أبي،، هذا الذنب بالتحديد لا يُمكنني غفرانه، أتدرين لماذا؟ لأنه اجترنا إلى معركة نفسية ليس لنا فيها ناقة ولا جمل!

وحمّلنا وزرًا يصعب علينا حمله لأبد الآبدين!

وقبل أي شيءٍ آخر باع دينه ووطنه مقابل ثمن بخس!

بالمناسبة،، يصعب علي إسقاط ذلك على والدي حتى إن كان خيالًا هههه،، لذلك سأكتفي بهذه الأمور "الخيالية"،، لكن هو أمر صعب قبوله كما شرحتُ لكِ.

ملخص القصة ممتع ويوضح أن به حبكة جيدة، ولكني توقفتُ أمام الفكرة نفسها؛ كيف لأب أن يُربي إبنه على الخطيئة والجريمة وكأنها القوة!

خاصة أن هذا منتشر جدًا في الواقع يا عفاف، حتى لو لم يكن بنفس الدرجة الإجرامية القاسية، إلا أنه موجود في الكثير من الأباء الذين يُربون أبنائهم على العيش في غابة ويؤسسوهم على التنمر والأذى والإنتقام؛ من النادر أن يخرج أجيال سوّية نفسية من هذه التربية، واعتقد أن هذا نفسه جزء من ثقافة المجتمع التي لا تتوقع لرجل مجرم أن يكون إبنه سوّي نفسيًا وأخلاقه جيدة؛ دعينا نتفق أنها ليست دائمًا تحدث نظرًا لأن الإنسان إبن بيئته، وما عكس ذلك هو حالات إستثنائية.

أما في حالة ان الإنسان خرج للمجتمع مختلف عن أبية وبأخلاق حسنة وسلوكيات سليمة، ولا يزال يُعاني من المجتمع؛ فهذا غالبًا ينتج عن ثقافة المجتمع التي لا تقبل فكرة الخطيئة من الأساس ولا تملك ثقافة العفو، فدائمًا ما يعيش المجتمع على تذكر ماضي هذا وماضي عائلة فلان وأخطاء علان، لم أجد مبرر منطقي للفكرة سوى أنها مجرد عادة موروثة وأحاديث متداولة تجعلهم يرفضون أبناء المجرمين حتى لو كانوا صالحين، بل غالبًا يتم رفضهم في وظائف حكومية وفي زيجات بنات العائلات، وغيرها من الأمور التي لن يحظوا بها!؛ والعكس صحيح، يُعاير الأباء بأخطاء أبنائهم.. لذلك الأمر ليس موجه لفئة معينة بل إنه أمر يعيش فيه المجتمع ويتعامل به وكأنه افتراضات صحيحة.

اتضحت لي الصورة كاملة يا عفاف، في هذه الحالة إن العلاج هو الحل الذي يُخفف من شر هذا الشخص المريض الذي لا يعي ما يفعله!

ليس دائما، من الضروري انك ستجدين ولو ابنا أو ابنة خرجت عكس والدها، لدينا نكتة نتداولها رغم أن لها العديد من الأبعاد، سأحاول أن أعربها لك قدر الإمكان، يقال أن رجلا كبيرا في السن اقترب موعد إفطار رمضان، فرأى ابنه يحضر السيجارة ويهم بإشعالها من اجل أن تكون اول فطور له، وحين التفت العجوز لحفيده (أي ابن صاحب السيجارة) وجده يحضر نفسه للوضوء والصلاة، فقال لابنه بتهكم: الا تستحي ابنك سيصلي وأن ستدخن؟ فأجابك ابنه بهدوء: هذا الفرق بين تربيتي وتربيتك..

أعرفها تلك النكتة وأفهم المقصود منها.. ولكن ألا تعتقدين أن هذا الطفل تأثر بأحد أفراد عائلته على سبيل المثال جده، أو والدته ليكون صالحًا؟!

هذا هو ما أقصده تحديدًا يا عفاف.

هل في مصر يتم رفض أبناء القتلة من الوظائف الحكومية؟ هذا الأمر ليس قانونيا أبدا يا حفصة، لانه من الطبيعي أن يكون السجل العدلي الخاص بالمعني نقيا وخاليا، ولا يتم البحث في خلفية والديه..

هذا ليس قانونيًا ولكنّه واقعيًا :')

يبدو أنني يا عفاف سوف أجلب مذكرتي وأدون مسلسلاتك المقترحة حتى يجيء ذلك اليوم الذي أحتاج فيه مسلسلاً يُنير فكرة في داخلي!

لماذا لا نستطيع معرفة الإنسان الذي أمامنا تماماً؟ لماذا ينجح التخفي والتظاهر دوماً ولكننا نقنع أنفسنا بالمعرفة التامة دوماً؟

في مرة أخبرني جدي أن الابن يكبر وهو يحمل ظل أبيه، أينما سار ولو سافر بلاد سيقولون هذا ابن فلان! ظل أبيه سواء كان ثقيلاً أو خفيفاً يُبتلى به الإنسان! تعاملهما الناس كأنهما بذرة واحدة! وهذا شيء لا يُطاق حقاً، فالابن ليس شبيه أبيه دوماً، بل قد يُنجب الأب الصالح ابناَ طالحاً، أحب قول نوح حين قال لابنه يا بني اركب معنا!!!!!!!!!!!

لقد انجب نوح ابناً غير صالح، ليسا بذرة واحدة، بل قال له الله إنه عمل غير صالح!

وكذلك قد يُبتلى الأبناء بالآباء ويسيرون بظلال أفعالهم تلسعهم ألسنة ونظرات الناس! وهذا شيء ثقيل يالله أن نُعذب بذنب الآخرين!

أؤمن بأن المسلسلات الهادفة تصنع فينا تغييراً واضحاً وهذا ما أحاول أن أوصله لمن يقول لي مستهزءاً "ماذا تستفيدين منهم؟"

يالله لماذا يُلاحقنا إرث الأجداد؟ لماذا نحن مجتمعات نعيش على الماضي؟ هل يعقل أن لا مستقبل لدينا فنركن على ماضينا اللعين!!!!

لا مطلقاً مطلقاً ولكن ليس لنا حرية الجواب هنا إن وقعنا في فخ المجتمع الذي يُلبسنا وجوه وقلوب آبائنا!!!

هناك مثل أحبه جداً وهو غريب لكن مع تكراره بالمواقف المناسبة وشرحه ممن حولي صرت اعي معناه واستخدمه "كل شاه معلقة من عرقوبها" يعني كل شخص بيتحاكم عن حاله وليس عن خطأ غيره، وهذا صحيح تماماً.

الا تجدينها معتقدات مجتمعية منحدرة وغير مستقرة ومتناقضة فقط مع نفسها ؟

إذن التربية والأمور المحيطة بها هي وراثية فقط دون اعمال العقل فيها!!!!!!

يبدو أن أمك من جيل أمي، فهذا مثل قديم ولا يعفه جيلنا وقد يتنكر له لجهله.

www search نعم هو إحدى أبطالها

اعتقد أنه نوع من التفريغ يا عفاف، في البلاد الحارة في العلاقات كما يسموننا العلاقة بين الأسر متينة جدًا والناس تعرف أن للأبناء والآباء علاقة جيدة، أو تحمل بعض التعلق على الأقل، لذا جزء من الانتقاء هو حرق القلب على الأبناء

نعم، بلاد الشرق الأوسط والبلاد الشرقية تحمل ثقافة حرارة العلاقات وتأثرها ببعضها واعتماديتها العاطفية على عكس العالم الغربي الذي تتسم فيه بعض العلاقات بالعقلانية والاتزان العاطفي واستقلال الأفراد عن بعضهم البعض عاطفيًا، ويمكن فصل الأشخاص عن ذويهم

جزء من الانتقام في بلادنا هو عقاب الأطفال لأننا ندرك كم الترابط بينهم وبين ذويهم

نعم، لكن هذا لا يعني انتماءها لنوعية التفكير في العالم الغربي، الموضوع لا علاقة له بالتقدم فقط، وإنما له علاقة بنمط التفكير أيضَا، نحن نتشارك جدًا مع الشرق في الأمور العاطفية ومتشابهات الحكم على الأمور، نعم للتقدم أثر بالتأكيد لكن البلاد الشرقية مازالت تحمل الكثير من ثقافتها الأصلية، انظري مثلًا في الدراما الهندية كيف يتشابهون مع العرب في العلاقات وتقديرها والأسرة أكثر من العرب أنفسهم، وبلاد شرق آسيا عامة

هل تظنين أنها عقلية العربية فقط،؟ لا أظن في اي مجتمع حتى القطب الشمالي سيبتعدون عنك كونك ابنة قاتل ولو لم تفعلي هذا، لما ربطتي الجغرافيا برأيك مع حالة مجتمعية، كيف ترين هذا؟ أو ما الحالات التي أسقطتي عليها هذه الفرضية؟

لاحظي طريقة عرض كل من الثقافات لهذا الموضوع وقارني، هل تلاحظين في أي من الأفلام الغربية عقاب مجتمعي لابن قاتل أو مسجون أو أي سبب أو كل شخص مكتفي بنفسه ولا أحد يسأل عن تاريخ أحد ولا شيء من هذا إلا ويظهر في الفيلم تحديدًا اتجاه مضاد لهذا النوع من التفكير، لم اطلق حكمًا عامة وإنما هي مجرد ملاحظات

نتفلكس مازالت جديدة على صناعة المحتوى البصري مقارنة بمستوى هوليوود، حتى الأفلام الغربية القديمة ستجدينها تخطت هذه الشخصنة وربط الأطفال والآباء والأمهات ببعض كنوع من الانتقام أو شفاء الغليل، حتى حين السعي لرد الانتقام يتم الانتقام من الفاعل نفسه وتعريضه لشتى ألوان العذاب، لا أدرى إن كان هذا مقصودًا كنوع من توجيه المجمع ألا تزر وازرة وزر أخرى أم ماذا لكن هذه ملاحظاتي

((علي أن أن أكفر على ذنب لم أقم به حتى))

كم لمست قلبي هذه العبارة

نعم للاسف لا اعلم لماذا نفترض دائماً ان الابن نسخة للاب و العكس صحيح

لهذا كبرنا ونحن نخشى العار و نخشى الافعال الخاطئة أمام الناس فقط خوفا من نظرتهم لنا ..

فالتاة اذا كانت والدتها سيئة الحال و الطبع والسمعه حكم عليها بالاعدام _و اقصد هنا التجاهل _

فكم من اشخاص ابواهم كانوا سيئين الا انهم اصبحوا اصحاب مكانة عالية وصالحة

و العكس ايضا

وأعتقد من نظرتي الشخصية ان قصة سيدنا نوح وابنه اعظم مثال على ان لكل شخص مسلكه في هذه الحياة

و يمكنك زيارة مقالتي هذه

لمعرفة رأيي بقصة شبيهة لقصة الفيلم

الفكرة قاسية للغاية،

ربما يجب أن نركز الحديث على عقوق الأبناء هناك أبناء فعلا سيئين من أباء رائعين وأبناء رائعين من آباء سيئين ورغن أني أربط الأمر دائما بالتربية والوراثة إلا أن هذا الموضوع أصبح مزعجا للغاية وأصبحت أسمع قصصا كثيرة مؤلمة...

ففي كلا الحالتين لا يمكن ترؤ أحدهما من الآخر والمجتمع سيحاسب الاثنان ولكن غالبا المجتمع يحاسب على فساد الابن فيقول الأب هو السبب ولكن عندما يكون الابن صالح يقولون صالح من ظهر طالح،

لذلك لا يُظلموا كثيرا في مجتمعاتنا ولكن في مسائل الزواج نعم يُظلموا لأن الناس تخاف من هذا النسب نظرا لأن العرق دساس..

باعتقادي هي مسألة معقدة جدأ..

مع انني اعتزلت الدراما الكورية ، لكن يبدو أنني سأعود لأشاهد هذا تحديدا 😂 ، كنت قد كتبت مقالا في مدونتي عن موضوع مشابه ، بصراحة لقد اثر بي ذلك الامر جدا ، في كل موضوع قضية


مسلسلات

مجتمع يختص بالمسلسلات عامة , و بالاخص المسلسلات الاجنبية

63.7 ألف متابع