لو تم إعطائك فرصة بعد موتك لتحقيق أمنية، ماذا ستختار؟


التعليقات

الحياة مليئة بالإنشغالات والهموم وهو ما جعلنى أنشغل فى كثير من الأحيان عن عائلتى وأحبتى، حتى جلساتى معهم طالما تخللها عمل أو مكالمات هاتفية. لذلك لو كان لدى أمنية كنت لأتمنى عشاءاً أخيراً مع عائلتى!

نجلس معاً على سطوح منزلنا ونشوى الفراخ وأساهم فى عمل السلطات ثم نتناول فى سعادة أمام فيلم جميل.

وبعدها نحكى عن كل شئ وأى شئ ونضحك حينها!

وأخيراً أعانقهم وأخبرهم كم أحبهم ثم أرحل.

ماذا عنكِ عفاف؟

لا أعرف، ربما إن كان هناك غيرك يحتاجها فى الدنيا.

أعتقد أن ذلك سيكون قاسياً عليهم.

لكن لو كنتى ستتركينها فى الوحدة أظن أن أمنيتك صائبة هنا.

دائما ما تأسر قلبي المسلسلات التي تتعامل مع فكرة الموت.

برغم انها مسألة موحشة، لكن ربما اجد في هذه الأفلام والمسلسلات عزاء لمشاعري عند موت شخصية احبها، من خلال معرفة الأسباب التي دفعت بالمخرج لإنهاء دور هذه الشخصية بالموت!

والحقيقة هذا المسلسل الاول الذي أسمع وأقرأ عن أحداثه من خارج المنصة وخارج مساهماتك بالتحديد هههه!

المسلسل جذبني في السابق وشاهدت التريلر الخاص به وحتى الان لم أتابعه.

والفكرة غريبة كعادة الدراما الكورية التي تخرج بنا عن المألوف.

تقرر عمل نسخة أمريكية للمسلسل، ويشاع أن نتفلكس ستكون المنتجة

لم أستغرب ان تكون نتفليكس من ستنتج عملا كهذا.. وبرغم تشوقي لمشاهدة النسخة الأمريكية لكن أمقت ان هذه الشبكة بالتحديد من ستنتجه!

وأنتم شاركوني آرائكم لو تم إعطائك فرصة بعد موتك لتحقيق أمنية، ماذا ستختار؟

ليت ذلك كان ممكنا! لكن لنسرح قليلا في خيالنا :)

لو كنت انا، كنت سأتمنى لو عدت لحظات للحياة أشارك ابنائي مناسبة خاصة بهم كنجاح او زواج او ذكرى ميلاد.

اظن ان هذه الأمنية متوقعة بالنسبة لك يا عفاف، أشعر أن مشاعري باتت شفافة لك هههه!

في النهاية أليس لديك أمنية إنجاز لك؟

أتعلمين أمرًا،، قبل إجابتي على السؤال توقّعتُ أن تسأليني عن أمنية تخصني أنا.

حتى أنني فكّرتُ مطوّلًا عن أمنية تتعلّق بي لكن لم أجد ما يرتقي أن يكون أمنية فعليًا!

كل ما خطر على بالي أجده سخيفًا مقارنةً بأن أحقق أمنية بعد موتي!

ماذا مثلًا؟ ربما الشيء الذي خطر ببالي ولا يزال عالقًا هو أن أتمكّن من الجلوس في مراعي وأرياف جبال الألب.

حتى اليوم، كلما سألني أحد عن وجهة أتمنى السفر إليها أجيب سويسرا وبالتحديد حيث مراعي جبال الألب. تخطفني الحياة هناك وأعشق هايدي وآن في المرتفعات الخضراء لقرب هذه الأعمال من أمنيتي!

ماذا أقول،، لعن الله الاحتلال والحصار..

مثلا ألا يمكنك أن تتمني أن ينتهي الاحتلال، وترجع فلسطين كما كانت؟ ستكون بمثابة تحقيق أمنية للامة العربية

هل بمقدروهم ذلك ههه!

يا ليت! حرمنا الاحتلال من أشياء كثيرة للغاية هي بنظر الآخرين طبيعية وعادية.

وأبسط هذه الحقوق هي السفر.

وضع العراقيل في وجهنا وأحاط بنا بالأسوار من كل جانب.

ومن أجل السفر أصبحنا بحاجة لألف تصريح وإذن خروج هذا إن لم نكن على القائمة السوداء التي لا منطقية فيها على الإطلاق!

وعلى الصعيد الشخصي، لي اثنين من الإخوة سافروا قبل مدة ليست بالقصيرة أقلّهما منذ 6 سنوات، ولم يتمكّنا من العودة للزيارة خشية أن يعلقا هنا ولا يعودان حيث أعمالهما وحياتهما.

وإن كانت الأمنية تضمن لي انتزاع هذا السرطان من بلادي، فأتمنى ذلك من كل قلبي.

هل نفس الإجراءات المفروضة على غزة تفرض حتى على الضفة، اعتقدت أن للضفاوين نوعا ما من الحرية مقارنة مع القطاع.؟

تعاني الضفة الغربية الويلات هي الأخرى، لكن بوتيرة أقل نوعًا ما.

غزة هي البقعة الضريرة في هذه المنطقة للأسف.

أسأل الله أن يُغير حالنا للأفضل نحن وإياكم :)

اعتقد ان تجربة الموت أعمق من أن نُفكر فيما مضى، وإن كنا سنندم على شيء فسيكون على تقصيرنا في عمل ما يُمكننا انقاذ أنفسنا به من عذاب في العالم الأخر.

أنا لستُ من مُحبي المسلسلات والأفكار التي تتطرق إلى الموت بصورة خيالية، ففي النهاية نحن لا نعلم ما وراء الموت بصورة طبيعية، وأعتقد أن رؤية مثل هذه الأعمال الفنية قد يؤثر على ذهننا ورؤيتنا للأمر وربما يتبادر إلى ذهننا ما يحدث في المسلسل على أنه واقعي.

هناك مبدأ في دراسة السينما يتربى عليه صناع الفن، وهو أن ما تُقدمه للمشاهد قد يؤثر فيه ولو بنسبة قليلة ويُغير معتقده أو يُثير الجدل في ذهنه.

على سبيل المثال، تجسيد الأنبياء في بعض الأعمال الدرامية جعل صورة الممثل ارتبطت بإسم النبي لدى البعض، وأصبح يتبادر إلى ذهنهم صورته اذا ذكر إسم النبي!

على هذا المثال يحدث الكثير من الأمور التي تتغير فينا دون أن نشعر ودون أن نعترف أنها قد تتغير من الأساس.

نحن كأشخاص لدينا فروق في إدراك الأمور وإستيعابها، وليس الجميع على نفس الوعي الذي يجعله يتجنب تلك الخرافات، على سبيل المثال هناك أشخاص تؤمن بأمور تظن أنها دينية رغم أنها لا صحة لوجودها، كذلك هناك أشخاص تسير خلف الخرافات وتؤمن بها رغم أنها ليست منطقية ولا يُصدقها عقل، من هذا المبدأ ستجدين من يتأثر بتلك الأعمال الدرامية، ورُبما يُصدقها!

منذ 20 عامًا تقريبًا كان لدينا مسلسل مصري إسمه حديث الصباح والمساء، وكان هناك مقدمة لكل حلقة للأموات في حديقة كبيرة يرتدون ملابس بيضاء أنيقة، فسر البعض تلك المُقدمة بأنها البرزخ؛ أصبحت النساء تتحدث إلى الشيوخ وتقص رؤى بنفس وصف المسلسل !

حتى لو كان الأغلبية كما تقولين، فلا يزال هناك القلّة التي يُمكن أن تضيع في هذا الفكر دنيا وأخرة!

أنا شخصيًا لا بالعكس، دراستي السينما ووصلتُ لمرحلة من النضج الفني لا تؤثر في أي مشاهد تقريبًا لقناعتي أن هذا عمل فني وهناك مخرج وفريق عمل يُشاهد الأمر وكله أمر تمثيلي؛ ولكن نظرًا لكوني مُتخصصة في مجال السينما، فإن دوري أيضًا معرفة حدود ما يُمكن تقديمه للمشاهد العادي، ومثل تلك الأفكار تحتاج معالجة فنية دقيقة حتى لا تقع تحت يد النقاد.

هذا السؤال قد احتاج الى ساعاتٍ طويلة للتفكير في اجابته صراحةً سأقوم بالاطمئنان على اطفالي فلن يبقى لهم احد من بعدي .

قال تعالى :" هو الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً وهو العزيز الغفور ". فالموت قدر من الله سبحانه و تعالى ومهما طال الزمن أو قصر فلا بد لناجميعاً من ولوج بوابة الموت، فلن يعيش اي انسان اكثر من عمره المقدر له ، وكذلك اطفالي فالحياة خلفهم ما زالت مستمرة والشمس ما زالت تشرق، والأيام ما زالت تتوالى والزمن لم يتوقف بعد، لذلك انا متيقنة ان الله سيعطيهم القوة لتخطي هذه المحنة و هو اعلم بالموعد الانسب لوفاتهم .

لو تم إعطائك فرصة بعد موتك لتحقيق أمنية، ماذا ستختار؟

مبدئيًا ما بعد الموت قد يخيفيني بشكل كبير ، ربما لو تمنيت أمنية سأقول أود أن أن أجتمع بعائلتي مرة أخرى ، فلا أتخيل أنني سأعيش من دونهم .

ولكن خوفًا من العذاب سأتمنى أن أقوم بتأدية أي فرض قد فاتني في وقت ما وأن أطعم الفقراء قبل كل ذلك .

ألا تعتقدين أن صدمة الموت ستغشى عليك لعدم الرغبة لرؤية أحد لأنك ستشعرين بالحسد أنهم لا زالو على الحياة؟

لأ بالطبع لن أحسدهم لأنهم على قيد الحياة ، فقط أود معانقتهم وقضاء وقت مميز معهم ولو لمدة قصيرة .

عندما يفكر الانسان بالموت قد يظل مهموما وحزينا بسبب انه عند موته لن يرى احبابه واصدقاءه مجددا او لأنه لا يعرف مصيره في الحياة الأخرى

لو تم إعطائك فرصة بعد موتك لتحقيق أمنية، ماذا ستختار؟

سأقوم بتمني ان اعود واقضى مزيدا من الوقت مع العائلة والأصدقاء لانهم كانوا سببا في تشجعي واستمراري في تحقيق اهدافي في هذه الحياة

اتذكر أنه يوجد اية فى القرأءن الكريم يصف بها الله عباده المومنون أنه يتمنون العودة للحياة مجدداً ليتصدقوا بمالهم وينفقوه فى سبيل الله ،لعظم مكانة الصدقة .

لو تم إعطائى فرصة ساختار مثلهم أن أعود للحياة مجددا للإنفاق فى سبيل الله .

يوجد الكثير من يريد العودة لحياته لمقابلة شخص غالى وعزيز عليه يتمنى رويته مرة أخرى .

حسناً لن اتمنى مثلها لأن لدى ذكرى سيئة مع حفل التخرج الخاص بى !! بالرغم من أنه كان حفل رائع.

ولكنى أرى كل أنسان يتمنى شيئا لم يفعله فى حياته ،ويوجد من لم يتمنى العودة ابدا ،اذكر مرة قصة قرائتها لسيدنا سليمان أنه مر بمدينة مهجورة وبها جماجم فأمسك بجمجمة منهم وتكلم مع صاحبها وساله ماذا حدث لكم ،فاخبره أنهم كانوا من أهل عاد أو ثمود لا اتذكر تحديدا اى قوم ، وحكى لسيدنا سليمان عن العذاب الذى مر به هو وقومه ،فقال له سيدنا سليمان إذا أردت سادعو الله أن تعود للحياة من جديد وهنا قال له الرجل هل ساتذوق سكرات الموت مرة أخرى؟؟؟أخبره سيدنا سليمان بنعم ،فرفض الرجل العودة للحياة .

شاهدت المقطع ، الكثير من البشر لاينسون ابدا إذى الآخرين لهم.

لو تم إعطائك فرصة بعد موتك لتحقيق أمنية، ماذا ستختار؟

سأختار أن أجتمع بمن أحب، أهلي أصدقائي، كل شخص ترك أثر جميل بحياتي

أن أفعل ما أحب لآخر مرة، أستمع للأغاني ، أن نرقص، أن نحضن بعضنا البعض، أن نأكل سوياً الطعام االذي نحب، والكثير من الضحك .

وأنت يا عفاف؟

بل تعلق وحب كبير وليست أنانية، وأعتقد أن أمك تبادلك نفس الشعور .

ان كنت ساتمنى امنيه بعد موتى فستكون العوده مرة أخرى لاعبد الله على أكمل وجه

هذه هى امنيتي لا أريد غيرها فكل شئ فى الحياة هو من تقدير الله والشئ الوحيد الذى بيدى هو أن اعبده أو لا غير ذلك فلا استطيع تغييره فالموت نفسه هو من قدر الله لنا وما تركت من بعدى من عائلة أخاف عليها أو مال أخاف على ضياعة فالله سيتولى كل شئ 😍😍 فالله لا يترك تحد.

يجب أن تكون أمنية تستحق ذلك،

أعتقد جولة حول العالم لأنني أشعر بأن ما ينقصني هو السفر و التجول ورؤية ثقافات جديدة وعوالم جديدة، أريد هذا جداً وكنت أشعر أنني سأحققه في حياتي، ولكن الآن عمري 22 وقريبا سيصبح 23 وكلما تقدم العمر أستبعد الأمر ولا أريد ان أستبعده أبداً..

فإن لم أحققها في حياتي ستكون هي الأمنية التي تستحق!!


مسلسلات

مجتمع يختص بالمسلسلات عامة , و بالاخص المسلسلات الاجنبية

63.7 ألف متابع