الحياة مليئة بالإنشغالات والهموم وهو ما جعلنى أنشغل فى كثير من الأحيان عن عائلتى وأحبتى، حتى جلساتى معهم طالما تخللها عمل أو مكالمات هاتفية. لذلك لو كان لدى أمنية كنت لأتمنى عشاءاً أخيراً مع عائلتى!
نجلس معاً على سطوح منزلنا ونشوى الفراخ وأساهم فى عمل السلطات ثم نتناول فى سعادة أمام فيلم جميل.
وبعدها نحكى عن كل شئ وأى شئ ونضحك حينها!
وأخيراً أعانقهم وأخبرهم كم أحبهم ثم أرحل.
ماذا عنكِ عفاف؟
التعليقات