هل الأرض مسطحة أم كروية؟ بالطبع كروية وتدور
من كتبهم واعترافاتهم شخصيا
مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين
مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا
مصدر كذبة حركة الأرض ومركزية الشمس
السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون – من كتبهم وبرقم الصفحة
ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة
التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية"
- أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"،
وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل
في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27):
"فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً
وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون
وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة
لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية
هذه هي الحقيقة الموثقة
هؤلاء ايضا متدينيين أكثر من أصحاب الأديان
ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرتا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم
قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس
التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء
الكائنات الفضائية
هي من خلقتهم حسب دينهم
هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة
فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل
اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي
ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته
بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا
هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية – وليس تحديدا بل هناك الكثير
o توماس إديسون (مخترع)
o كاميل فلاماريون (عالم فلك)
o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي)
o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا)
o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية)
o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي)
o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان)
o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا)
o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني)
دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً:
إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر
التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي
المصادر والمراجع :
o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
o كتاب العقيدة السرية – هيلينا بلافاتسكي
o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي
بإمكانك ايضا الاطلاع على هذا الفيديو
لمزيدا من المعلومات عن هذه العقيدة الشيطانية
وهنا ايضا ستجد
ملامح عن السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي
التعليقات