لا يوجد ما يسمى بالصدف في هذا العالم، كل شيء يعود الى إرداة الله ومشيئته.
قال تعالى: انا كل شيء خلقناه بقدر، أي: إنا خلقنا كل شيء بمقدار قدرناه وقضيناه.
صدقني من يبحث ويجري خلف هذه الظواهر التي تسميها صدف سيصاب بالجنون في نهاية المطاف لأنه لن يفهم ولن يصل الى شيء. وقد يبدأ بالإيمان ببعض الأمور كأرقام لها دلالات معينة أو الأبراج أو أي حدث آخر.
وكما قال الشاعر:
دع المقادير تجري في أعنتها ~~~ ولا تبتن إلا خالي الـبـال
ما بين طرفة عين وانتباهتها ~~~ يغير الله من حال إلى حال
هنالك سنة كونية وسنة شرعية، هذا ما أنت تتحدث عنه الآن.
فمثلاً الله ألهم النفس الصلاح والفساد قال تعالى: {فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا}، دائماً ما أقوم بتعليم أخي الصغير هذا وأقول له مثالاً: الله قدر للإنسان أن يخرج من المنزل لقضاء بعض الوقت بالخارج ولكن هو من يختار أين يكون في ذلك الوقت، كذلك يقدر الله على فلان أن يتزوج ولكن لا يختار له زوجته وانما يختارها فلان نفسه فإن لم يعرف كيف يختار يدعو الله أن ييسر له الزوجة الصالحة أو يستخير عندما يقبل على ذلك.
وهنا بناءً على اختيار الشخص يكون له قدر معين مختلف عن ما اذا قام بإختيار خيار هو مخير فيه، يقال في علم العقيدة: "الله يعلم ما كان، وما سيكون، وما لم يكن لو كان كيف يكون، ويعلم الموجود والمعدوم، والممكن والمستحيل". http://bit.ly/1UY9NoP
قال الشيخ أحمد بن مشرف الأحسائي المالكي في نظمه لمقدمة رسالة إبن أبي زيد القيرواني - فصل في الإيمان بالقدر خيره وشرِّه - :
وبالقضـاء و بالأقـدار أجمعهـا *** إيمانُنـا واجـبٌ شرعـاً كمـا ذكـرَا
فكـلُّ شـيء قضـاه الله من أزَل *** طرًّا وفي لوحـه المحفـوظ قد سطرَا
وكلُّ ما كان من همٍّ و من فَرح *** ومـن ضلال و من شكران مَن شكرَا
فـإنَّـه مـن قضـاء الله قـدَّره *** فـلا تكـن أنـت مِمَّن ينكـر القدرَا
والله خالقُ أفعـال العبـاد و مـا *** يجـري عليهـم فعـن أمر الإلَه جرَا
ففـي يديـه مقاديـر الأمـور و عن *** قضائه كلُّ شيء في الورى صدرَا
فمَن هَدى فبمحض الفضل وفَّقه *** و من أضلَّ بعدل منه قد كفـرَا
فليـس في مُلكه شيءٌ يكون سوى *** مـا شاءه الله نفعـاً كـان أو ضررَا
يبدو انك لاتعرف معنى الصدفة , الصدفة ليست الشيئ الذي يحدث بدون سبب انها ما يحدث عَرَضًا، على غير انتظار، من دون توقُّع (تعريف العم جوجل ) فعندما نقول انني التقيت مع صديقى في السوق صدفة لا يعني انه ليس هناك سبب وراء هذا الالتقاء بل لم يكن مخطط له وطبعا هناك سبب فكل شخص خرج الى السوق في ذلك الوقت بهدف
كل شيء يعود الى إرداة الله ومشيئته
طبعا لكن تذكر ان الله شاء ان يكون للانسان مشيئة
قال تعالى: انا كل شيء خلقناه بقدر، أي: إنا خلقنا كل شيء بمقدار قدرناه وقضيناه
طبعا هذا ليس دليل على عدم وجود الصدف
اذا كان هذا جوابك فإنك قد أخللت بالمعنى، وجوجل ليس مقياس صحة وليس دليل يحتج به.
للإستزادة:
صُدفة ، صِدفة
ما يحدث عرضًا دون اتِّفاق أو موعد رآه صُدْفةً ،
بالصُّدْفة : دون موعد أو قصد ،
بطريق الصُّدْفة : بلا توقُّع أو انتظار ،
وليد الصُّدْفة : ارتجاليّ ، فجائيّ ، دون إعداد مُسبق ،
اذا كان هذا جوابك فإنك قد أخللت بالمعنى
اذا ماهو معنى الصدفة
أنا شخصياً لا أؤمن بــ
الصدفة.
الحظ.
ولا أستطيع الاعتراض علي الحسد..
أنا أؤمن فقط بــ النجاح وكيف تصل اليه.
قصته تشبه قصة أغريقية تقريباً_يستيقظ من كابوس ليجد نفسه داخل كابوس آخر ويكمل الكابوس على أنه مستيقظ ليستيقظ مره أخرى من داخل الكابوس, وكل مره يظن أنه مستيقظ, ويموت داخل كل كابوس
كان يحدث له شئ شبيه بظاهرة الديجافو, فأراد أن يتغلب على ذلك بأن يقوم بكتابة مارأه حتى أن حدث بعدها يتأكد من أنه رأه :D
أعني على سبيل المثال، أنني ذهبت لمحطة الباصات اليوم، وبالصدفة إلتقيت شخصاً كنت أفكر فيه في تلك اللحظة
ربما ليست صدفة، قد تعود لحديث الرسول صل الله عليه وسلم: الأرواح جنود مجندة ....
أنا أعلم جيداً ان الحديث ليس له علاقة مباشرة حول موضوع حديثنا، ولكن كما أنقل لك:
قال ابن حجر رحمه الله في شرح الحديث : .. قوله : ( الأرواح جنود مجندة إلخ ) قال الخطابي : يحتمل أن يكون إشارة إلى معنى التشاكل في الخير والشر والصلاح والفساد , وأن الخيِّر من الناس يحن إلى شكله والشرير نظير ذلك يميل إلى نظيره فتعارف الأرواح يقع بحسب الطباع التي جبلت عليها من خير وشر , فإذا اتفقت تعارفت , وإذا اختلفت تناكرت .
وأردت ان أُوصل المعنى - على ما فهمته من كلامك - أنك إشتقت لهذا الشخص أو أردت رؤيته لأنك تجد به شيء ترغبه، فكونك اشتقت له ورأيته في محطة الحافلات لا يعني أن اشتيقك له هو الذي قادك أو قاده لهذا المكان والله أعلم.
أتمنى ألّا تنزعج من تسميتي لها كذلك.
لا داعي لكي تتأسف وانا لا أنزعج، أحب أن اقول اننا لا نتصرف كالأطفال وهذا ليس منتدى نجامل بعضنا البعض، لك رأيك ولك طريقة تفكيرك ومرحباً بك أبا حسام :)
أنا شخصياً لا أؤمن بــ
...
الحظ.
قال تعالى (وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ)، الحظ بمعنى النصيب[1]، ولكل شخص نصيبه لن يحصل على أكثر منه أو أقل، مهما إجتهد لينجح.
شكراً لك.
أنت لم تفهم قصدي.
كما وضح الأخ @ABU_HUSSAM
أقصد مثلاً شخص يقول أنا أفوز دائماً في اللعب.
انا محظوظ
لا يوجد شيء إسمه صدفة ، كل ما في الأمر ان الحياة بها ملايين من الإحتمالات و وقوع أحد الإحتمالات مرتبط بالعوامل و الظروف المحيطة للفرد
نعم لا مكان للصدف.. الخوارزمي على ما أظن يقول أنه حتا كلمة الصدفة مرتبة بطريقة ما لو تغيرت لتغير معناها ..
إذا أردت أن تستوعب الجواب.. انظر للعالم من منظور الطاقة من منظور الموجات.. الذبذبات و الترددات.
لأن حتى العالم المادي الذي نراه.. هو في الأساس لا مادي :v و بالتالي الأفكار لأنها طاقة تؤثر..
الفكرة عبارة عن موجة الكترومغناطيسية.. في فيزياء الكم يقولون أنه عندما تفكر بأحد ما فإن حبل من الطاقة يتشكل بينكما.. و كلما فكرت أنت أو هو(هي) كلما تمت تغذية هذا الحبل .. لذلك تجد من الصعب على الإنسان أن يفارق شخصا ما يحبه.. لأن هذا الحبل يؤثر..خصوصا مثلا عند موت طرف ما في زواج .. فالأمر بالنسبة للطرف الآخر ليس بالسهولة التي يبدو عليها.. من بين التقنيات التي يوصى بها في هته الحالة .. تقنية تسمى : قطع الحبل اللاواعي cutting the ackacord نسيت كيف تكتب بالانجليزية..
عندما تفكر في شخص ما .. فاحتمال كبير أن يفكر بك أيضا (و غالبا بنفس الطريقة.).
اذن بالنسبة للصدف .. هو فقط توافق للطاقة : الطيور على أشكالها تقع .. الأشياء تنجذب لمتيلاتها ..
//
بالنسبة ل : أو تتحدث أنت وصديقك وفجأة في نصف الحوار تقولون كلمة (أو جملة) متشابهه في نفس الوقت.
ممكن نسميها ظاهرة الافضاء :entrainment مصطلح فيزيائي يعني أن نظامين دائرين يصلان إلى التزامن،توصل إليه كريستيان هاينغز huygens عام 1665 بعد اكتشافه أن ساعتيه من ذوات البندول اللتين تقفان بجانب بعضهما تبدآن بالتأرجح بحركة موحدة، حتى و ان تلاعب بأحدهما.*
//
أيضا لا ننسى النية
يقال أن أي شيء تعيشه هو نية كنت قد أرسلتها في يوم ما ..
ومن الشائع أن نسمع عن شخص يقول كنت أفكر في يوما ما هل ساتمكن من تحقيق كدا .. و هأنذا حققته بنفس التفاصيل التي فكرت بها مند كدا سنة ...
النية في الحديت النبوي : إنما الأعمال بالنيات .. هذا يعني الأجر الذي تحصل عليه من خلال عمل ما مرتبط بالنية..صحيح .. لكن هنالك تفسير آخر.. يقول أن الأعمال بالنيات .. أي أن النية هي السبب بالعمل.. العمل تم بالنية :p actions are by intentions
تابع lynn mcTaggart فهي باحتة في مجال النية .. و د.صلاح الراشد سبق وشرح هته المسألة أكتر من مرة.
لين ماكتاغرت تقول أن النية تشبه شوكة الرنين تتحرك تبعا لأفكارنا، و بالتالي واقعنا يتشكل مما نفكر فيه .. (ليس بهته البساطة.. لكن فقط فكرة مبسطة)
//
هنالك ظواهر أخرى : كالتخاطر (التحدت مع شخص ما بدون استعمال الهاتف :v ) أو النظر عن بعد كلومترات أو السمع أو .... و ظواهر خارقة أخرى تصنف تحت علم الباراسيكولوجي.. ما وراء علم النفس.
أيضا .. ابحت عن : السرنديب.. قانون الجذب..النية .. و ستجد إجابات كتيرة..
*: مقتبس بتصرف من كتاب النيةـ لين ماكتاجرت. مركز الراشد.
في فيزياء الكم يقولون أنه عندما تفكر بأحد ما فإن حبل من الطاقة يتشكل بينكما.
أود قراءة المزيد حول هذا، هل لي بالمصدر الذي قرأت منه هذه المعلومة؟ أو أسماء العلماء الذي "يقولون" بهذا؟
عذرا على التأخير ..
العرب:
د.ابراهيم الفقي (اتدكر ذكرها في برنامج نادي النجاح) رحمه الله
د.صلاح الراشد
د.أحمد عمارة
الغرب: (لديهم أعمال مترجمة)
لين ماكتاغرت lynn mc taggart
ديباك شوبرا deepack chopra
جريج برادن gregg braden
فاديم زيلاند vadeem zeland(قريبا سيصدر كتابه بالعربية .. يوجد لقاء معه مترجم في اليوتيوب)
أعتذر منك، أغلب هؤلاء ليسوا سوى مدربو تنمية بشرية، قليل منهم متخصص في مجالات علمية كديباك شوبرا، لكنني أتمنى منك توفير مصدر أكثر ثقة، مثل ورقة علمية، بحث علمي من جامعة شهيرة، خبر على موقع منظمة عملية مختصة، هكذا أمور.
لست أنا المطالب بالبحث أخي العزيز، من يوفر المعلومة هو من يجب عليه أن يبحث لها عن دليل أو مصدر، وإلا فكلامك هذا مجرد رأي وليس حتى فرضية، يعني كلامك مع الأسف لا يؤخذ به دون دليل أو مصدر.
يمكنك الاطلاع على كتب الكاتب اللبناني المشهور نسيم طالب مثل كتاب Fooled by Randomness (مخدوعون بالعشوائية) و كتاب البجعة السوداء (The Black swan) الذي يشرح فيه نظريته المشهورة "نظرية البجعة السوداء". حيث انه قديما كان يطلق على حدث ما انه مستحيل بعبارة "البجعة السوداء"وذلك للإعتقاد السائد بان كل البجع ابيض الى ان تم اكتشاف البجع الاسود في استراليا وتحطيم هذه النظرية. لهذا فهو يقول بواجب الاستعداد لكل الاحتمالات.
الصدف في علم الاحصاء تسمى القيم الشاذة او Outliers وهي القيم او الاحداث الخارجة عن دائرة المألوف او المتوقع.
مثلا نسيم طالب يقول ان الصدف الكبيرة هي التي ادت الى تغير مسار العالم, مثلا الاكتشافات الغير متوقعة, ثورات, احداث 11 سبتمبر, ... الخ وهي بمثابة البجعة السوداء التي نعتقد دائما باستحالتها.
وهناك من يقول انه لا يوجد مكان للصدف, فان تحريك الفراشة لجناحيها في نيويورك قد يؤدي الى توليد زوبعة في واشنطن.
أحد الصدف التي أعتقد أن لها تفسير لا أستطيع أن أجد له أي إجابة
أنا أحب اللاعب الفرنسي زين الدين زيدان حب كبير
زيدان شارك أول مرة مع المنتخب الفرنسي بتاريخ 17/8/1994
زيدان إعتزل و عندما عاد من الإعتزال عاد بمباراة ضد ساحل العاج بتاريخ 17/8/2005
أنا مولود في 17/8/1991
الأمر المثبت أنه كلما زاد عملك و تجاربك زادت عدد الفرص و الصدف التي من الممكن أن توجهها أي أنه يوجد علاقة طردية بين العمل و الصدفة :]
السلام عليكم،
الصدفة هي كل حدث (او واقعة) قمت بإهمال (أو لديك نقص في) معطياته، بمعنى آخر لم تكن تتوقعه.
وطبعا هذه المعلومات (المعطيات) يكون من الصعب الحصول او الوصول اليها.
تخطط لزيارة شخص ما بدون أن تخبره، لتجد أنه يزورك في نفس اليوم بدون أن يخبرك أيضاً!
طبعا لو وضعت (فقط) احتمال ان الشخص قد يزورك قبل ان تنطلق اليه، فردّة فعلك ستكون مختلفة عن انك لم تفكر أساسا انه سيزورك.
تتحدث أنت وصديقك وفجأة في نصف الحوار تقولون كلمة (أو جملة) متشابهه في نفس الوقت.
طبعا هذه من المعطيات الصعبة (او الشبه مستحيلة) لانه لايمكن(أو من الصهب) توقع طريقة تفكير الطرف الاخر، لكن لو امتلكة طريقة ل"قراءة أفكاره" طبعا من الممكن ان تعرف انه سينطق بكلمة ما وانت تنطقها معه في نفس الوقت.
فهذا أشبه بلعب النرد، إن رميته وقلت رقما عشوائيا (بالنسبة لك) وظهر وجه الرقم الذي قلته ستظن ذلك صدفة.
في المقابل لو كانت لديك المعطيات الكاملة عن عدد لفات النرد، والقوة التي يتحرك بها، الاحتكاك، الارتداد....الخ
ومع قليل من الريضيات وتحريك الجمجمة، طبعا يمكنك الحصول على نتيجة بدقة، وهنا لا يبقى مجال للصدفة.
باختصار الصدفة هي حدوث شيء خارج نطاق تفكيرك (او ادراكك،يعني لم يكن في الحسبان).
من منظور آخر، لقد وجدت موضوعك هذا بالصدفة :P (فأنا لم أتوقع وجوده).
نتكلم بمبدا وضح وسهل للكل عشان نفهم الصورة تمام .
يومك لمن بتبداه لا احد يعلم اش الله مقدر لك فيه ومكتوب ، فكل حدث يحصل بدون علم الطرفين مو عدم علم طرف واحد والطرف الثاني يكون عالم ويقولو صدفة، لا كلا الطرفين على عدم ترتيب ويصادف انو يتقابلو او شي كان فباله وغير متوقع الحصول عليه(اي انه يؤمن بكلمة مستحيل اللتي لاوجود لها ) فالصدفة : هيا شي او موقف او كلمة او فعل ضمن الاحتمالات اللتي لانهاية لها فيوم الشخص اللي لايزيد عن ١٦ ساعه معا ٨ ساعات نوم فطبيعي حصول الموقف لم يكن فالحسبان يجعلنا ننسبه لكلمة صدفة اعيدو الذاكرة واربطو ولا توسوسو ولا تشائمو احسن الظن ولكن لاتكونو كالمِرأة لاترؤن إلا أنفسكم وليس المقصد من كلامي مراقبة الناس وشكراً ➿
كنت لا أومن بالصدفة لكنني هنا لابحث عن تفسير لما يحدث معي عندما تتكرر الصدفة والصدفة والصدفة.... الناتج يصبح يقين هناك فرق بين القدر و الصدفة صحيح هو بسيط ويكاد لا يظهر لكنه موجود الانسان كما نعلم مخير ومسير صدفتي الاولى كانت قدر غيرت طريقي إلى المنزل بسبب العطش لاشتري قارورة ماء وفي طريقي صادفت صديق مقرب جدا جدا لم أره منذ تلات سنوات تبادلنا أطراف الحديث ثم ارقام الهواتف ثم حسابات الفايسبوك وصرنا على وصال دائم بعد هدا يا سادة
صدفتي الثانية: تعرضت لمشكلة في دراستي واخبرته بانني ساذهب إلى الجامعة لمعالجتها قال لي سآتي معك بمجرد وصولي انقطعت الكهرباء عن مديرية الجامعة عند وصوله ضحك واستفزني لكنه اخبرني بما انني وصلت فأكيد الكهرباء عادت وتعالي لنتاكد وفعلا جاءت
صدفتي الثالثة : لا احب الوقوف على النافذة لكن ذلك اليوم وفي تلك اللحظة اردت ذلك لاجده أمام منزلنا
صدفتي الرابعة: لم افتح حساب الفايسبوك ليوم كامل لكن في تلك اللحظة اردت ذلك بشدة وأول ما فعلته سالته اين انت وكان الجواب تحت منزلك
صدفتي الخامسة: كنت انتظر نتيجة الماستر ليوم كامل وهو غائب لم استطع فتح الموقع لسبب مجهول بمجرد حضوره مازحني قائلا جاري تحميل حظي لكي لكي تستطيعي فتح الموقع وصدقوني انه فتح
ملاحظة هذا الفتى معجب بي وكل لقائاتنا يا سادة كانت صدفة لم نرتب اي موعد
اخبروني ما تفسير كل هذا
والله حدث نفس الشئ بالنسبة لي ....اعجبت بفتاة كانت تدرس معي في الثانوية ولم اصارحها باعجابي لها لانها كانت على علاقة مع شخص اخر الصراحة لم اكن اريد ان اكون عائق بينهما معليش مرت مدة و نسيتها ...لم نلتقي قرابة 3 سنوات لكن في ليلة ما فكرت فيها و تذكرت ايام الثانوية التي كنا ندرس فيها مع بعضنا (لم افهم لماذا تذكرتها) على العموم غدا و انا في طريقي من الجامعة انا و اصدقائي التقيتها بعد ثلاث سنوات يعني الصراحة تحيرت من الامر وقلت ربما صدفة لكن الامر حدث مرارا و تكرارا يعني منين نخمم فيها يا التقيها يا بشوفها في مكان يا بتطلع في الباص اللي بركب فيه مع العلم انه وصلني خبر بانها انفصلت مع صديقها يعني الامر حيرني كثيرا لدرجة انني لم اعد اعتبر الامر صدفة .
ارجو ان يساعدنا احد بالموضوع
التعليقات