لانهم نشروا الفساد و القتل وشوهو صورة الإسلام. .!

لقد سبقهم على ذلك كل من :

1 - اميركا

2 - الكيان الصهيوني

3 - الاعلام العربي

4 - حكام العرب

ماذا تعرف عنهم غير ما قاله الاعلام ؟؟؟

لم قد اصدق من كذب كثيرا ؟

ماذا فعلوا؟

هدمو البيوت والمساجد والكنائس ؟

السابق ذكرهم فعلوا ايضا !

قتلوا الابرياء والمدنين ؟؟

الاربعة المذكورين فعلوا ايضا !؟

اين ردة فعلك ؟!

لماذا لا تحارب السينما وما يعرض بالتلفاز من مسلسلات ومسرحيات وافلام ( تنشر الفساد والعري وتجرد الانسان من الاخلاق) ؟؟؟

لما لا تنتقد الحكام الذين هم على استعداد لابادة شعوبهم من اجل مصالحهم الشخصية !؟

هناك الكثير لقوله ولكن اعتقد الفكرة وضحت .

بالنهاية احب ان اقتبس لك من كاتب هذه المساهمة :

مـــــلاحـــــظـــــــة: أرجو أن يبقى النقاش ضمن إطاره العلمي بعيداً عن السياسة والدين

أخي كل شخص له حق في التعبير كما يريد و أيضا قال الأخ إن لاننحاز إلي السياسة أو الدين في هذا الموضوع وأن نجعل الموضوع ضمن نطاق علمي

و من سماها داعش ؟ أعدائها أم هم ؟

هل ترضى أن أناديك بأكره الاسماء إليك ؟

وضعت الاسم بين علامات الاقتباس للتوضيح أنني فقط ناقل للاسم ليس أكثر، عملاً بقوله تعالى "ولا تنابزوا بالألقاب". كذلك فإن هذا الأسلوب في التسمية هو المتبع في الغالبية الساحقة من القنوات الإعلامية العالمية.

أنت لا تريد أن تعرف ماذا يفعل هؤلاء، لكن غيرك يريد أن يعرف الأحوال التي يعيشها العشرة ملايين مسلم بريء يعيش دون خيار منه تحت سلطتهم.

ثم ماذا تقصد بمحاولة تحسين صورتهم؟ هل نقل الحقيقة كما هي دون أي تحريف تحسين للصورة؟!

لقد قال الأخ ، لا تقم بإدخال الدين والسياسية في الأمر .. لكنك أصررت على ذلك .. !! عموما فأنت تهرف في ما لا تعرف .. لدي رد مفحم لك ، ولكن لن أفعل ، من باب أني أحترم الشخص الذي وضع المنشور ..

لو كان هذا الحقد الذي توجهه لإخوانك المسلمين في تنظيم الدولة الإسلامية، قد وجهته إلى الشاروليين في فرنسا وأمثالهم لكان خيرًا لك في الدنيا والآخر، ولكنك ومن على أثرك، غثاء كغثاء السيل.

اسمها داعش وليس الدولة الاسلاميه

داعش إختصار لـ "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، وقد كان هذا إسمها سابقًا، أما الآن فسمها: "الدولة الإسلامية" فقط، واختصارها دا، وليس داعش، هذا إن أردت اختصارها، أما إذا كنت معترض على هذا الإسم بأنهو إسم تزكية، فهذا حديث آخر.

رجاء من كل مسلم عدم محاولة تحسين صورة هذه الفئه من الناس لانهم لا ينتمون باي صله للإسلام ولا نريد ان نعرف ماذا يفعلون اويتعلمون

إنا لله وإنا إليه راجعون. هكذا وضعتهم!، أخرجتهم من الإسلام!

فبدلًا أن تبين لهم ولكافة المسلمين أخطائهم، لعلهم أن يهتدون. تريد أن تكون في صف الأمريكي والشارلوي، ضد إخوانك المسلمين!

لا أحسبك كتبت هذا التعليق بما علمته من كتاب الله وسنت نبيه، ولكن بما يضخ الإعلام شبه الغربي في دماغك.

لانهم نشروا الفساد و القتل وشوهو صورة الإسلام. .!

في مسألة الفساد: أنا معك ضد أي إفساد في الأرض، سواء كان من الشارلويين في فرنسا، أم من المتنطعين، في الدولة الإسلامية.

أما مسألة القتل: فالقتل ليس بحد ذاته خطأً، فهو مثل الكلام خيره خير، وشره شر، فمن قتل جهادًا في سبيل الله دفعًا عن الدين والعرض فقد أصاب خيره، أما من قتل بغير وجه حق فقد أصاب شره. ثم إن الموت مكتوب على كل إنسان، ولكن لا يحب الحياة ويعظمها مثل هذا الحب والتعظيم إلا من آثر الحياة الدنيا على الآخر.

أما تشويه صورة الإسلام: فهم (أي أناس الدولة الإسلامية) يقولون أنهم لا يمثلون الإسلام بل الإسلام هو الذي يمثلهم. هذا أولًا.

ثانيًا أي صورة إسلام شوهت؟ إذا كانت هذه الصورة هي أن الإسلام وحقوق الإنسان (التي تدعيها الدول الغربية) والديمقراطية هي شيء واحد، فقد تشوهت، وللحمد لله.

أما إذا كانت هذا الصورة هي ما أنزله الله تعالى، فقد شوهت بمخالفته، من الدولة الإسلامية غيرهم، من تفريط بشرع الله وتقتيل الناس بغير وجه حق، والتنطع في الدين، وغيره. وهذا ما نخشى.

اخيرا بعد التسلسل وقراءة التعليقات كنت بانتظار من يعلق على الموضوع وليس على التسميات... كنت فقدت الامل تقريبا ان اجد معلق بشكل موضوعي... احييك لانك اسعدتني بعد فقد الامل

بعد نزولي على الكثير من الردود نسيت لما أنا هنا

شكراً لأنك ذكرتني ^_^

الرد يستحق أن يُقرأ إلا أنكِ أبيت أن تخوضي في جلد الذات، أصبح يُزعجني مُجرد ذِكر "العرب" في تلك الجُمل كالتالية ومثيلاتها:

والباقي كعادة العرب قشور...

أفضل ما قيل تقريبًا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أريد أن أرد على عدة أمور في تعليقك، لأذمها ذمًا شديدًا وهي:

القومية العربية:

دعيها فإنها منتنة، بل الصحيح هي "القومية الإسلامية"، فبدل "نحن العرب"، نقول نحن المسلمين.

الجهر بالسوء:

قال تعالى: "لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعًا عليمًا"، وهذا واضح في تعليقك (الذي يشبه الإحتجاج)، فالجهر بالسوء يغنط المؤمنين من نصرة الله لعباده الصالحين، رغم أني أعلم ما يجري في هذا الواقع المرير، وما ينتجه من غيظ في قلوب المؤمنين، لكن علينا العمل بما أنزله الله والإلتزام بشرعه، ثم الصبر، ثم الصبر، ثم الصبر.

التعميم:

قال تعالى: "وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربا"، إن من أكبر الخطأ وعدم العدل هو التعميم فليس كل الناس طالحين، وأيضًا ليس كل الناس صالحين، ولكن علينا بالعدل.

وفي الحقيقة إن كثيرًا ممن يعادون الدولة الإسلامية، هم ممن لا خلاق له. وتجد أن معظم إعتراضاتهم ليس فيما يحكمون به، أهو حسب الشرع أم لا، بل في صور الذبح والقتل، وما إنكارهم هذا إلا لأنهم لم يألفوا الحرب، وأهوالها.

وهنا أريد أن أورد خبرًا قرأته في مكان ما، هذا الخبر قد كتبه أما أظن أنه أحد أنصار الدولة الإسلامية:

داعش تأسر 70 ألفاً و تضرب رقابهم و ترمي بهم في النهر .. !!

عذراً ليس داعش إنه خالد بن الوليد في حادثة " نهر الدم " الذي أسر فيه 70 ألف ، فضرب رقابهم و ألقا بهم على النهر حتى صار النهر دماً ، و كان ذلك في خلافة أبي بكر الصديق ، و أثنى عليه الصديق قائلاً بعد رجوعه من المعركة : يا معشر قريش إن أسدكم قد عدا على الأسد فغلبه على خراذيله ، عجزت النساء أن يلدن مثل خالد بن الوليد .

قاتل الله منافقو هذا الزمان .

هنا أريد أن أقول أنني لا أأيد الدولة الإسلامية فقط، بل كل الدول المسلمة، مثل السعودية، والأردن، والسودان، والإمارات، وغيرها من بلاد المسلمين (وإن كان في بعضها بعض من النشاز عن شرع الله)، وأسأل الله أن يجمع كلمتهم، وأن ينجيهم من الفتن التي هم فيها، من إستئثار كل أصحاب قطر بقطهم، والتعاون مع أعداء الله على بعضهم، ...، ومن جميع الفتن.

وأما ما نحن فيه من الفتن، فلا أقول إلا أنها فتن ماجت بالمسلمين موج البحار، نسأل الله السلامة والعافة من هذه الفتن.

والله أعلم.

والسلام عليكم ورحمة الله.

الداعشي إما ظاهر وإما مضمَر. وأنتِ من النوع الثاني.

فلنسلم أن الدول والحكومات فاسدة، فهل يسقط ذلك جرائم داعش التي يندى لها جبين كل إنسان سوي؟ أم هل يمحي ما تصنعه داعش من تعليم الأطفال القتل، وتعذيب الأسرى بالإغراق والحرق، والتفاخر بقتل "الروافض" كما يفعل أحد أنصار الدواعش في هذا الموضوع؟ وليس لكِ أن تقولي: "تلك أكاذيب يروج لها الإعلام الفاسد"، فإن كل ما ذكرته مستفاد من إصدارات داعش الرسمية ولا علاقة لفساد الإعلام بالموضوع.

بارك الله بك. يسعدني أن أرى مزيداً من المعلّقين الذين لا ينجرّون وراء عواطفهم ويبقون في سياق الحديث.

يبدو أن تطوير لغة عموريا متوقف، فآخر خبر على موقعهم سنة 2008. إذا كنت مهتماً باللغات العربية فاطّلع أيضاً على

أنا شخصياً بدأت التعلم على لغة بيسك عندما كنت في سن المتوسطة لذلك لا أعتقد أن الاعتماد على لغة كتابية في تعليم الأطفال مستحيل. هل جربت تعليم الأطفال لغة كتابية وقارنت استجابتهم مع سكراتش؟

صدقت وهذا هو تأثير الإعلام العالمي ، إذ يوجه الناس لكي يكرهوا شيئاً و يحبوا أخر

كما قلت المهم في البرمجة هو المنطق البرمجي، والذي له تأثير على ذكاء الفرد، وعن نفسي أنا أرجح أن الغباء له مصدران: مصدر وراثي، ومصدر إجتماعي، وطبيعة تكوين الفرد من هذين المصدرين (لاسيما الإجتماعي) يحدد ذكاءه، فكثير من الأطفال يولدون بأدمغة يمكن أن ترتقي بهم إلى مصاف العلماء، ولكن المجتمع ينشأهم إنشاء الأغبياء، بتعويد الطفل على الخمالة الدماغية، وتطبيع المجتمع للتصرفات الغبية، وهذا هو السبب وراء جعل أولئك الأطفال كالأغبياء، أو على الأقل أشخاصًا عاديين وليسوا علماءً.

والمنطق المبرمجي عمومًا يزيل (ولو جزئيًا)، هذه الخمالة الدماغية.

اعتقد ان داعش اذا تبنت هذا الاسلوب من التعليم فهي تهلك نفسها بنفسها، لان الطفل الذي يؤسس على ان ينظر للامور بشكل منطقي ويحلل بهذا الشكل لايمكن ان يقتنع بسهولة بفكر تنظيم ارهابي.

وما هو الشيء الغير منطقي في الإرهاب.

ولكن يبدو أن الإعلام الغربي وأشباهه، قد غسل دماغك تمامًا. ولا يبدو لي أنك تعرف عقيدتهم عن قرب، وهذا سبب ما قلته.

ثم ثانيًا ماذا تعني بكلمة إرهاب؟ إذا كنت تعني بكلمة إرهاب ما ذُكر في قول الله تعالى: "وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآَخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ"، إذا كان هذا ما تقصده، فهذا إرهاب محمود.

أما ما يقصده الغربي بكلمة إرهاب (وهي تعني الإفساد في الأرض)، فهو مذموم.

صدقت والله، كان علي وضع هذه العبارة في المقدمة. افترضت أن الجمهور المثقّف سيكمل قراءة المقال كاملاً قبل أن يبدأ التعليق وسيحترم حرمة المنابر العلمية. يبدو أنني كنت مخطئاً وللأسف الشديد!!

عذراً، الرابط الذي تصفحته حينها لم يعد يعمل. ربما إذا بحثت في تويتر أو ما شابه ستجد رابطاً آخر.

القلة عادة من يستطيعون إحداث تغييرات جوهرية لأنهم ليسوا مثقلين بإرث قديم عليهم الحفاظ عليه. المسألة مشابهة للفرق بين الشركات الصغيرة والكبيرة.

كانت تحت يدي جميعًا لكني كما نقول (طنشتها ) إذا وجدتها سأحاول إرسالها

بالمناسبة ايضًا بما أنك طالبة جامعية كما عرفت علمت أنهم قد افتتحوا كليات الهندسة والطب والصيدلة والحاسب وكليات أخرى لم أسأل عنها

الرابط الذي تصفحته حينا لم يعد يعمل. أظن بإمكانك أن تجدي رابطاً جديداً إذا بحثت في مواقع التواصل الاجتماعي. شكراً للأخ عبدالله على تطوعه للبحث عنها.

وجدتها كما قلت لكِ على هذا الرابط على التيليجرام أعتقد أن أكثرها موجودة لأني وجدت كتاب الرياضيات للصف الأول العلمي

الرابط:

@fatmarst

أعرفك جيدا بشخصك ، وأنت تتكلم من فراغ .. ياللأسف .. ضحية بروباكاندا مجدداََ

إسمها داعش يا أخي وهي إرهــــــــــابيهة .

يا أخي هذا الإسم إسم إعلامي، وليس هذا ما تسمي بهي نفسها.

وأي دولة تحكم بما أنزل الله فهي "دولة إسلامية"، سواء أكانت السعودية، أو الإمارات، أو السودان، أو غيرها.

فالإسلام لا يحث على الإرهاب والقتل كما يفعلون.

يا أخي ما هذا الإسلام الذي تتحدث عنه، أهو ذلك الإسلام المتوافق مع حقوق الإنسان (الغربية) والديمقراطية والتسامح مع كافة الناس (صالحهم وطالحهم)، أم هو ذلك الإسلام الذي أنزله الله على نبيه.

ثم ثانيًا، ما الذي تعنيه بكلمة إرهابي؟ أهو ما ورد في قول الله تعالى: ("وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآَخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ")، إذا كان هذا ما تعنيه، فهذا إرهاب محمود.

أما ما يعنيه الغربي بهذه الكلمة فهو الإفساد في الأرض، وهذا مذموم طبعًا.

نعم "الدولة الاسلامية" تقتل الناس و هم مجرمون ، ولكن ماذا فعل التحالف الصليبي للمدنيين الابرياء في المناطق التي يسيطر عليها التنظيم ؟ كان يلقي عليهم الزهور لأكثر من عام ؟

مقتبس من المقال أعلاه: "هل هناك دول في المنطقة تعتمد بيئة سكراتش بشكل رسمي؟"

يبدو أنك لم تكلّف نفسك عناء قراءة المقال كاملاً وقررت رغم ذلك الحكم علينا ظلماً. على كل، شكراً على المعلومة، عن مثل هذه الردود نبحث. هل هناك نسخة من منهاج الحاسوب الجزائري يمكننا الاطلاع عليها؟

الدولة تقتل في الروافض بالعشرات يوميااا + توسع على أراضي + غنائم الحرب من معدات عسكرية وهمرات ودبابات كل يوم وهم يشعرون بسعادة لا توصف والراحة والأمن والإيمان بالله مرتفع وهم راغبون في الموت ، والجبناء الروافض خائفين ويبكون ومحاصرين ودائما خاسرين ومعنوياتهم منخفظة وياكلون مخدرات هلوسة أثناء الحرب وهذا إهداء لك بدون إثبات فيديوا يا صديقي

علماء على أبواب جهنم !

أعتذر أخي، فالرابط الذي تصفحته حينها لم يعد يعمل (عادة ما يتم إغلاق الروابط الخاصة بهذا التنظيم بسرعة). لكن أظن بإمكانك الحصول على رابط جديد إذا بحثت في تويتر.

حتى تنقضي هذه "الأيام" نريد أن نعرف كيف يعيش أقراننا في تلك المناطق.

بعيدا عن التعصب ، الواقع يقول العكس ، المدارس في دولة اللإسلام أفضل من اي مكان في العالم العربي .. الطبيب يتخرج في أربع سنوات بتخصص ، ويتم استغلال قدرات الناس ومهاراتهم ، فمثلا المبرمج يستغلونه في البرمجة والمصور يستغلونه في التصوير ، والخبير العكسري يستغلونه في الجيش ... وهلم جرا .. عكس كل الدول العربية .. تموت القدرات مع أصحابها ... والأن الدولة تقوى مع الوقت باستمرار ..

وهل بيئة سكراتش "تقدم علمي وإشادة"؟ نحن نناقش حدثاً يحصل فعلاً على الأرض وإذا طمسنا حقيقة أن هناك من قرر الاعتماد على سكراتش فلا يبقى معنى للنقاش أساساً لأنه سيكون كمن يناقش حول لغة مجهولة لا يعتمدها أحد.

أخي لا تكن شارلويًا (شارلي إبدو) هكذا!

هل هناك وحيٌ من عند الله نزل عليك، يخبرك أن هؤلاء هم أباليس لا خير فيهم؟

ولكن هذا فتنة، وقد قال النبي عليه الصلاة والسلام: ("تعرض الفتن على القلوب كالحصير عودًا عودًا فأي قلب أشْربها نكت فيه نكتةٌ سوداء، وأي قلب أنكرها نكت فيه نكتةٌ بيضاء، حتى تصير على قلبين، على أبيض مثل الصفا فلا تضره فتنة ما دامت السموات والأرض، والآخر أسود مُرْبادًا (شدة البياض في سواد) كالكوز مجحيًا (أي منكوسًا) لا يعرف معروفًا ولا ينكر منكرًا إلا ما أشرب من هواه").

لذا إجتنابها وعدم الخوض فيها هو الأولى، بل الصواب.

أسأل الله أن ينجيني، وإياك، وكافة المسلمين من هذا الفتن وغيرها.