بعض الاسباب التي تدفع المبرمج لعدم تطوير نفسه !!!

امر محزن بصراحة لهذا تتفوق علينا الجامعات الغربية

إتصل بوزارة التعليم العالي وأخبرهم بالموضوع وأرسل شكاوي للوزير ولكل إدارة لها علاقة بالجامعة (إذا كـان هذا أمر ممكن في بلدك). غير ذلك لا يوجد حلّ.

وللعلم هذه أمور تتكرر وتحصل كثيرا وليس في الجامعة فقط بل في كل مكـان.. ودائمـا توجد فتاة تسحر الأستاذ في القصة.

غير ذلك، إذا أمكنك يمكنك بيع تطبيقك مثلا إلى شركات وتحصل على مال لبدأ مشروع مثلا.

صديقي هل تعلم قصتك كادت أن تجعلني أترك البرمجة .

سأشارككم قصتين من أكثر القصص التي ألمتني في حياتي البرمجية , أولها كانت مع بداية تعلمي للبرمجة فطلب مني أبي برنامج صغير للغاية بعض الحقول لوضع أرقام معينة و البرنامج يقوم بحساب قيمة معينة فقط .

بعد ذلك كبر البرنامج "مع العلم هذا أول مشروع برمجي لي في حياتي" وبدأ أبي و باقي الزملاء يستخدمونه بشكل يومي فالبرنامج كان نظام لإدارة مبيعات السيارات عن طريق المرابحة الإسلامية وبعد أن بدأ البرنامج يكبر و يصدر التقارير و يصدر الفواتير و العقود بين البنك و الزبائن و قاعدة بيانات كبيرة و سيرفر وما إلى ذلك من الأمور تقدمنا بطلب للبنك بعد 8 أشهر من العمل على النظام وصراحة مدير قطاع المرابحة هو من تقدم بالطلب ليس أنا تقدم بطلب لشراء هذا النظام مني و عن نفسي كان عمري فقط 15 عام و كانت أول مره بأن أتكلم عن مبالغ مثل هذه المبالغ التي ستدفع في النظام فأضفت بعض الكماليات و أنهيت النظام على أكمل وجه و يوم المقابلة بيني و بين مدير قطاع الحاسوب في البنك إتصل بي أبي و أخبرني أن الموعد تأجل و من وقتها لم يتصلوا بي .

بعد ذلك أوقفت عنهم النظام و بعدها بأيام أحضروا مهندس أخر و طلبوا منه إنشاء نظام طبق الأصل عن نظامي لسببين الأول أنني لا أمتلك جهة رسمية "مكتب برمجي أو شركة" و الثاني أنني ليست بالإحترافية المطلوبة و عن نفسي أثق في قدراتي .

وإلى الأن النظام موجود في حاسوبي ههههه , أما القصة الثانية فحدثت معي اليوم تحديداً .

طلب مني صديق لأبي و هو يعمل في نفس البنك أن أقوم بإنشاء نظام لمتابعة حضور و إنصراف الموظفين ولكن هذه المره بعقد حقيقي بيني و بين البنك ففكرة في فكرة جديدة لهذا النظام بأن يكون ببصمة الوجه عن طريق بناء خوارزمية تقارن بين الوجوه و وضعت إحتمال أخر أن يكون عن طريق نظام الكروت و ذهبت اليوم لمقابلة صديق أبي و هو أحد مدراء الإدارات في هذا البنك فقال بالحرف الواحد :

"لا ليس هذا ما نريده نحنُ نريد نظام صغير نقوم نحن بملئ البيانات بداخله عن طريق سجل الحضور و الإنصراف الورقي"

حاولت إقناعه و لكن لا لم يستجب و أنا شخصياً أحبطت فخرجت من المكتب إلى المنزل و أنا في قمة الإحباط و عرفت وقتها أنني أتعامل مع بشر متخلفين فكل ما يهمهم هو التعامل الورقي ليس أكثر .

أسف على الإطالة و لكن هذا أفضل نقاش أحببت عن طريقه مشاركة هذه القصص معكم .

سأجيبك يا صديقي بمثل ليبي يختصر ما يجب عليك فعله ألا وهو: "أعطي المريض ما في باله و ادعيله بالصلاح", و قصدي أن تنفذ ما يرغبون للحصول على تلك الورقة التي تفيد أنك درست عندهم و تحصلّت على ممتاز, ثم تبدأ بالإبداع و طبعاً سيقدّر الجميع أعمالك و ستصبح لديك قيمة عالية في السوق.

حصل معي نفس الشيء تقريبا في مشروع تخرجي كان مشروعي مبني من 0 مشروع برمجة نظام للبحث عن المعلومة rèalisation d'une application de recherche d'information أرهقت عقلي و عيني بكتابة الأكواد حيث تحصلت على نقطة جيدة بعض الشيء لاكن لم أكن أظن أنها ستسمح لي باختيار التخصص الذي أريده ... و شخص أخر قام باختزال عمله Cryptography في استعمال مكتبات موجودة rsa des و أخد نقطة أفضل بكثير بالرغم من أنه كان متخوف لأنه لم يحس بمرارة العمل و التعب ... بالرغم من ذلك تبسمت و قلت في نفسي الحمد لله تعلمت أشياء كثيرة النقطة لن تعبر عن مستوايا

كل الجامعات العربية هكذا

يريدون من الطالب ان يكون الة بيدهم يفعل ويطبق ما يامرون به

حتى وان كانت النتيجة النهائية صحيحة والطريقة اللتي تتبعها صحيحة وافضل من طريقتهم

مبدأهم المعتاد : "انا دكتور جامعة ، انا اعرف اكثر منك ، لا تبدع في الموضوع فقط نفذ ما طلب منك ولا تزيد عليه"

لا تفكير خارج الصندوق

وانا اتوقع ان كل هذا سببه شيء واحد هو الغرور

السلام عليكم

من القصة يظهر أنك مهتم بالدرجات الأكاديمية، وصدقني الدرجات الأكاديمية ليس لها أي معني في البيئة العملية، حيث أنه في بيئة العمل اﻹهتمام هو بما يستطيع فعله المبرمج والبرامج التي عملها، أما الدرجات فلا يهتم بها إلا اﻷكاديميون، فربما تكون مشكلة إذا حاولت أن تصبح معيداً في الجامعة مثلاً. لكن هذا لا يؤثر عليك في سوق العمل إذا أردت أن تكون مبرمج.

اﻷكاديميون لا يفهمونا - كمبرمجين- ونحن لا نريد أن نكون أكاديميين نظريين، هذا صراع أو تنافر تفهمه عندما تتعمق أكثر في العمل، فلا تتوقع أن يفهمك من لا يفهم أو يُقدر عملك أو مجالك الذي اخترته.

من لم يظن أننا فى يوم كمسلمين أو عرب غير محاربين فى رزقنا وعلمنا وديننا وحريتنا . فعلية أن ينتظر ليرى بعينه

مثل هؤلاء أخطر علبنا من اليهود

ولتعلم أخى أن حذائك هو فوق رؤس هؤلاء وانه اقيم وانفع لك من الشهادة الجامعية فهى بدون قيمة حقيقية فى سوق العمل

ولتعلم اننى اعمل مبرمج وشهادتى الجامعه هى أقل أقل من أن ينظر إليها أحد ورغم هذا أنا ناجح جدا والعائد المادى لعملى ضخم والحمد لله

الخلاصة والحكاية كلها تكمن فى حبك للبرمجة وأعمالك السابقة أهنئك فعلا

لا عليك من أحد وإستمر في تطوير نفسك ... حدثت لي قصة مشابهه في الجامعة التي أدرس فيها، تخيل أنا بدأت بدخول تطوير الويب منذ 2003 بدأت بتعلم HTML وCSS حينها وكنت متابع لآخر تحديثات هذا المجال، عندما درست مادة إسمها Web Development (يفترض أن يكون إسمها Web Design لأنها عبارة عن دروس HTML وCSS) كان المنهج قديم لا يعترف حتى بالمعايير القياسية Web Standards التي أنشأت منذ ما يقارب العشر سنوات والمادة كانت تجبر الطلاب على إستخدام أوسمة أصبحت ملغية في مؤسسة W3C! .. في الإمتحان النهائي للمادة طلب منا تصميم جدول وتنسيقه بتقنية CSS وقمت بتطبيق ما تعلمته من الإنترنت وما زلت أتعلمه حصلت على درجة سيئة وسبب خروجي عن المنهج الذي يتم تدريسه! بينما هناك طلاب لم ينهوا العمل بأكمل وجه تم إعطائهم درجة لا تليق بعملهم والسبب تطبيق ما هو موجود في منهج ولو كان قليل!! قمت بمراسلة المدرس وحدث نقاش طويل بيني وبينه وإستعنت بمصادر على شبكة الإنترنت لأثبت فشل المنهج الحالي، الحمدلله أني حصلت على حقي وإستطعت أن أثبت له صحة كلامي وتم مراجعة الدرجة، لكن أمر مثل هذا محبط للغاية أن يتم تقييمك بالدرجة لا بمستواك وأعمالك.

نصيحة أوجهها لأي شخص سواء كان في مجال تطوير الويب أو غيره أن يعتمد على نفسه في التعلم ولا يعتمد على منهج دراسي ولا على أحد في تقييم نفسه خصوصاً أن لدينا أنظمة تعليمية ما زالت تستخدم أساليب قديمة جداً في التقييم وتعتمد بشكل أساسي على حفظ المعلومة لا ممارسة المجال الذي أنت فيه.

كم أكره هاته النوعية من البشر

هم سبب تأخرنا على كل المستويات خاصة لما تجدهم يشغلوم مناصب عليا

لو تم نفيهم أو قمنا بمنحهم رواتب ليبقوا في منازلهم ولايعملو أي شيئ لكان أفضل بكثير

بسيطة

انت الان عملت مشروع ضخم و قارنت نفسك بالفيسبوك

ليش ماتكمل و تبيع المشروع او تستفيد منه بطريقتك

وسيبك من كلام الدكتور

هذا مشروع تخرج لا أكثر ولا أقل المهم انك تعلمت أشياء كثيرة وانت مقتنع بأنجازك

لا يمكن ان تجعل هذا الموقف يحد من امكانياتك ولا من عزيمتك

اجعله امرا يزيد من اصرارك على الابداع واثبات قدراتك للجميع

هل تستطيع ان تشتكي على للإدارة ؟

والله عندما قرأت قصتك ظننت أنك أحد الذين كانوا معي في مشروع التخرج لان هذا ماحصل معي بالظبط قالوا لي إنك لم تقوم ببرمجة هذا المشروع وعندما أثبت لهم أني من قام ببرمجته عملوا لي إعادة مناقشة وعندنا في الجامعة إعادة المناقشة مثلها مثل الملحق تصحح بدرجة مرور فالحمدلله على كل حال

اي مبرمج في طوال مسيرته البرمجية يواجه مثل هذه الاشكال وأشكال كثيرة من التهميش وعدم الاهتمام لكن المبرمج الناجحه لا يكترث لمثل هذه الامور ويستمر في طريقه.

أنا آسف حقا لما مررت به أخي الكريم .صدقني ، هذا هو حال أغلب الأساتذة في العالم العربي.

و بما أنك فتحت موضوع الفضفضة، أسمح لي أن أفضفض أنا أيضا :P

-عندما كنت في الجامعة، عملنا على مشروع لبرمجة Compiler صغير، أتذكر أنني عملت ليل نهار و بجد كبير من أجل انهاء المشروع في الوقت المحدد، في كل الدفعة لم نكن سوى 4 طلبة أنهينا المشروع في الوقت، و عندما حان موعد إعلان النتائج حصلت على نقطة متدنية جدا مثلي مثل من لم يقم بأي شيء ، ماعدا طالب واحد حصل على النقطة الكاملة لأنه و ببساطة ابن أحد الأساتذة في تلك الجامعة.

• في مشروع تخرجي لدرجة البكالوريوس أذكر أنني عملت بجد كبير ، أنهيت المشروع ، المذكرة و قمت بإظافة بالمزيد من الخصائص للمشروع ، معظم الطلبة اللآخرين قاموا بشراء المشاريع جاهزة، حتى المذكرات ليسوا هم من كتبها، و النتيجة : الكل أخذ العلامة الكاملة... يعني تعبي ذهب في مهب الريح.

• بوصولي لدرجة الماجستير، أكملت المشروع ، أكملت المذكرة، أظفت الكثير للمشروع حتى أضمن علامة عالية تساعدني في دخول قسم الدكتوراه.

لما اقترب موعد مناقشة المشروع قدمت المذكرة للأستاذ الذي يفترض يه أن يناقش مشروعي حتى يطلع على المشروع و يحضر الأسئلة.

يوم المناقشة حاولت جعل العرض التقديمي بسيط و اكتفيت ببعض الأمثلة البسيطة حتى تصل الفكرة .

أكملت العرض التقديمي و الأستاذ شارد الذهن، و أول سؤال له كان: ما هو موضوع هذا المشروع؟ ، و سؤاله الثاني و الأخير كان : لمذا اخترت هذا النوع من الخط في كتابة المذكرة ؟ . لم يكلف نفسه حتى أن يطلب تجريب البرنامج، و في الأخير العلامة كانت متدنية ، البرنامج لم يجربه سوى أنا ، و ضاع حلم الدكتوراه . في حين من اشترى مشروع مليء بالأخطاء و استعان بالواسطة لم يجد صعوبة في الحصول على العلامة الكاملة و بتقدير و الكل يصفق كمان.

لا أخفي عليكم هذه الحادثة أحبطتني بشدة لأنني لم أتصور يوما و بعد كل تلك المجهودات المبذولة أن أنهي دراستي الجامعية بتلك الطريقة و أخرج من الباب الضيق.

لكن الحمد لله أنا مؤمن أن الله لا يضيع أجر المحسنين ، و لا يسعني سوى أن أقول حسبي الله و نعم الوكيل.

هذا الدكتور يبدو مغرور ومتغطرس ولا يريد ان يرى احد قرب منزلته بل يريد ان يكون الطلاب أقزام وهو العبقري الفيلسوف الذي لا يقاوم.

لو حصل هذا في بلدتي لرمي هذا الدكتور في السجن

لكل منا تجاربه ولاي يوجد نجاح من دون الفشل لان الفشل هو مجرد تجارب نمر بها لاننا بالتجارب نكون افضل

ومن اغلبية تعليقات الجميع هنا اري انهم لم ينجحو من اول مره لا يوجد احد ينجح ينجح من اول مره غير الا لو كان هناك من يساعده

وبما انك ذكرت مصمم الفيسبوك

في موضوعك ذلك

فاليجب ان تعلم بان مؤسس الفيسبوك هذا لم ينجح بسهوله بل واجه مصاعب ان عرفت قصة بداية ذلك المصمم فستعلم انه يستحق لانه اجتهد وفشل واحبط ثم استمر وبداء من جديد ولكن بطريقه مختلفه هذه المره

لانه في اول مره تعلم من تجاربه

لاتيائس وحاول ماتخرجش بره الصندوق غير الا لو كنت متمكن لانك ان خرجت قبل اوانك فاعلم ان هناك من سوف يدخلك مره اخري بداخله

حاول تمشي مع التيار حتي الي ما تصل الي طريقك الصحيح وعندها افعل ماتريد هذا هو قانون العظماء

ربنا يوفقك

بعد قراءة قصصكم، احمد الله كثيراَ اني لم أقبل في الكُليّة؛ بتخصص علوم الحاسب, وسوف اعتمد على نفسي ذاتياً !

كان عليك قبل الحوار ولأنك توقن أنك على صواب فيما فعلت

أن تحضر جهاز تسجيل دون أن تشعر به الدكتور

لماذا ؟

لأنك قد يواجهك بكلمات لا يقبلها عقل ولا منطق أو يتهكم في مشروعك

ستكون ذكيا لو سجلت تلك المناقشة لأنك لو رفعت قضيته لوزارة التعليم أو رفعت تظلمك على الإدارة

ستكون ربحت المعركة

وأرحت الجامعة من أمثاله

وجعلت أمثاله يعتبرون من الجيل القادم المتمكن

اخي ما الك إلا كلمة واحدة فقط

حسبي الله ونعم الوكيل

بس قول كده

عن نفسي أيقنت أن تخصص تقنية المعلومات في الدول العربية غير مجدي و عن نفسي و من وجهة نظري أنصح كل من يهتم بالبرمجيات و التكنولوجيا أن يتوجه إلى الإتصالات ففيها الأثنين و يمكنك الإبداع فلا يستطيع أحد أن يوقفك لأن المجال مفتوح ليس مثل تقنية المعلومات مفتوح في الدول الغربية و مغلق في عالمنا العربي .

انصحك ان تفعل مايريده الاستاذ وماتريده الجامعة يعني لا تخرج عن المألوف لان معضم الناس لايحبون الخروج عن المألوف لانه في النهاية العلامة في يد الاستاذ ولذلك عامله بالطريقة التي يريدها واستخدم هذه الطريقة حتي تحصل على شهادة التخرج وبعدها ابشر في الابداع

عنوان الموضوع غير صحيح.

أعني أنك لو طورت نفسك لما استخدمت Oracle Forms والتي تعتبر Legacy System

وبدل منه -كمثال- استخدمت قواعد بيانات Oracle مع لغة الجافا في إطار عمل ADF.

كما أن الدكتور محق في إعطاء الأفضلية لتطبيقات الويب وتطبيقات الهواتف الذكية، فهذا هو الإتجاه الجديد لتطوير التطبيقات في عصرنا اليوم.

أكرر من غير زعل، عنوان الموضوع غير صحيح، التطور هو أن تتقدم للأمام لا أن تتراجع إلى الخلف. وللعلم Oracle صرحت أكثر من مرة أن على المطورين التخلي عن Oracle Forms والاتجاه إلى بناء تطبيقات بلغة Java.

اقسم بالله انا حزنت لك سلف :(

أخي الله يعوضك بأفضل منه

يفضل أن تبني حسب المطلوب لتتجنب المشاكل

سؤال ما هو تخصص الدكتور؟

الله يعيننا على الأساتذة العرب (بعضهم حقيقة). حصل أمر أقل تأثيرًا مشابه لما حدث معك قبل.

دخلنا اختبار للغة السي، وكان هنالك سؤال برمجي يُكتب، فقمت وكتبته باستخدام المؤشرات (التي لم نأخذها بعد) وكان الأستاذ يتوقع أن نستخدم المصفوفات، فأعطاني درجة بئيسة على غير أقراني ممن حلوا باستخدام المصفوفات. ذهبت لمناقشته، فلم يجد الأمر شيئًا (بل زاد وقال لي لا تأت بحل من سوق الملح: سوق الملح بازار رخيص في اليمن). لكنني حقًا أذكر أستاذ الرياضيات بارك الله فيه، كان يعطي الدرجات لمن يحل المسألة بأي طريقة كانت.

لا تحبط نفسك، وصدقني سيأتي يوم يكرم فيه جهدك وترى كيف أن من اشترى المشروع خاب. لا تنظر لأحد وطور نفسك واجعل الهدف سموك بها. لا تهتم لقول الآخرين، فلن يقدموا ولن يزيدوا، بل عملك ما سيميزك.

احساسه بالنقص والغيرة ، هو اللى خلاه يعمل كده لانه عارف انه قدرت او تفكيره مش هيوصل بيه للمستوى ده فالبتالى عمل كده

المفروض انك كنت قدمت فيه شكوى للعميد ، وان ماخدوش موقف منه كنت وصلتها لعميد الجامعة ولو وصل الامر ان ترفعها لوزارة التعليم العالى ( لان انت مكن تكون تقبلت الامر وكبرت دماغك لكن غيرك ممكن يكون ده سبب فى تحطيمه وتسبب فى عقدة نفسية لهم )

الله يوفقك اخي ويسهل امرك, رد الدكتور كان مجحف جدا وكان الاحرى به ان يقدر المجهود الذي بذلته. لكن ثق دائما ان لكل مجتهد نصيب.

بالنسبة لمشاريع التخرج الجامعية, الهدف منها ليس بناء نظام كامل تجاري قابل للعمل (لكن اذا بنيت نظام كامل لا يعني انك مخطئ)

الهدف منها التأكد من منهجية الطالب في العمل على المشروع من اول مرحلة الفكرة وتكوينها الى اخر مرحله وهي عرض المشروع ومناقشة مزاياة.

اذا اتبعت منهجية صحيحة وتلبي احتياج المستخدم للنظام فالمفروض ان تاخذ الدرجة الكاملة على حسب عملك. كبر النظام او صغرة ليس مقياس, ولا يوجد موضة جديدة وموضة قديمة في الانظمة.

اتمنى لك التوفيق عزيزي, والخطوة التالية ان تقوم بتسويق نظامك بشكل تجاري وتستفيد من تعبك.

دكتور الجامعة هذا قد درس بالغرب و لكن بقيت عقليته شرقية بالتفكير !!!

هيا الي الامام ولا تفعل من اجل درجه او شهره وانما من اجل نفسك والعلم والوطن ..ربنا يوفقك

ديه قصة حزنة فشخ :D خليتني احمد ربي اني بعيد عن الجامعات

بس كان نفسي اكون موجود اعطيه كلمتين حلوين هيك مينامش عليهم ... الي زي هيك بتشكل متع خاصة بالنسبة الي كسر مناخيرهم المعقوفة !