عندنا مثب يقول "تجي تفهم تدوخ و كي تجي تدوخ تفهم" يعني حين تريد أن تفهم يصيبك الدوار و حين تدوخ تبدأ في الفهم...لذلك لا تستغرب حين تشاهد ديناصور أو تمساح.

أو ضربانا ينزع أشواكه و يجنح للسلم

ماذا لو إستعملو ال Big Data و وسائل التواصل الإجتماعي في حملتهم الإنتخابية ؟

لحققوا الإكتساح

أين نخوتكم يا عرب, مواطن عربي يترك زوجته ورائه في الطابور ثم ينساها

تراه هل يريد التخلص منها أم ان هموم الدنيا أنسته إياها.

الإمام يسب عقيدة أهل المسجد كانه يذكرهم بذلك المفتي الذي شغلت عائلته منصب الإفتاء لمائة سنة ثم لما قام الكيان الصهيوني سنة 1948 هاجر كان مهمته إنتهت.

شعوب بأكملها تستيقظ الساعة التاسعة و النصف

و شعب آخر يستيقظ على الساعة الحادية عشر , يرتدون ملابس النوم في الطريق حتى يكونوا على أهبة العودة له في كل حين.

حين يأتي الربيع

تصاب الحمير بالجنون.

أما يوم الأحد فلا يشتغل أحد

و السبت و الجمعة و سائر الأيام.

لذلك جين تدخل المقهى تطلب كود الويفي قبل القهوة و قبل كل شيء

فالباقة تنتهي بسرعة

أما صديقي فهو يطارد الماعز الدمشقي المهجن على المالطي

بعد أن اعطاه سعادة الوزير "عربية خضار"

و بعد أن ضيع العمر في إرجع غدا

و ضاع المال على محلات الرهان على أحصنة لن تربح ابدا

و كلما سنحت الفرصة ضيعتها فرصة لن تاتي أبدا

معلش

يأتي غيرها

فم الحصالة واسع

و الكردت كارد و الدبت كارد تعطيك , فالمجتمع إستهلاكي

و الخبز بالقهوة لذيذ

بقليل من الأدريالين

ثم تمر فوق دهان للتو فرغ منه العامل

فلا تعرف هل تعتذر أم تمر حتى تدخل اقدامك كجزأ من الديكور

وتشاطر الآخرين الكعكة

فطعام الفرد يكفي الإثنين و طعام النفرين يكفي ثلاثة أليس كذلك يامعشر المستقلين. أم انكم تاكلون وحدكم؟

و تقف مع أصدقائك وقت المحن

ثم تفرقكم سكك الحياة المتوازية

و تغربل بعضهم

ثم تذوب كالملح الصخري