يولد كل البشر دون كره أو حقد
لو لا أنه يتم التلاعب بفطرتهم البريئة .
لكان عمل الخير هو ردة الفعل الطبيعية بين كل البشر باختلاف أجناسهم و ألوانهم
عمل الخير هو ردة الفعل الطبيعية
كلامك به شوائب، ليس كل ابن آدم يولد بهذه الصفات الطيبة، هنالك أمور ترجع للوراثة والسلالة وغيرها. لك على سبيل المثال قصة قابيل وهابيل.
قد يتربى اخان اثنان في نفس المنزل وبنفس التربية ولكن يخرج كل واحد منهم بطبائع مختلفة
وهنالك قصة مشهورة لها أبيات:
بقرتَ شويهتي وفجعتَ قلبي *** وأنت لشاتنا ولدٌٌ ربيب ُ
غذيتَ بدرها وربيتَ فينا *** فمن أنباكَ أن أباكَ ذيب ُ
إذا كان الطباع طباع سوء ٍ *** فلا أدب ٌ يفيد ولا أديب ُ
لكن الإنسان يولد على الفطرة ثم حين يكبر يتطبع بما يربيه عليه أبواه.
بالطبع هناك صفات تمر بالوراثة كالشجاعة و الكرم أو العكس،لكن تلك الصفات تبرز أكثر حين يكبر الإنسان
كلامك صحيح 100% بالنسبة لفطرة التوحيد
اما بالنسبة للصفات والطبائع فهي ليست قاعدة، ذكرتك بقصة قابيل وهابيل، يا أخي لم يكن على الأرض أحدٌ غيرهم وأبويهم !!!
دمت بود
فهمت قصدك، لكن قابيل و هابيل كانا كبارا في السن.
كانت كذلك توجد أخت قابيل التوأم و أخت هابيل التوأم،ففي السير أن أمنا حواء كانت في كل بطن تلد توئما ،ذكر و أنثى.
طاب نهارك
التعليقات