حينما تكون الكتابة عن شخصية معاصرة كُتب عنها كثيراً، وعرف الناس أحداث حياتها كتابة ومشافهة وتقريراً عملياً بالميدان، بل وحيرتهم أفكارها لجلال عبقريته برؤية كثرت مجالاتها العملية، حتى شهد لها وله العالم، خاصة من عاصره، وعرف صفاته، وتأثر به، ليروي لنا آثار هذه الشخصية، في أول عمل توثيقي من نوعه عن ولى عهد المملكة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان – أطال الله عمره-،