أعتقد أن الفارق كبير بين ما نراه على السينما وما يحدث في الواقع. وفي الفارق بين الأمرين أحيانا تضيع حيوات البعض!
فكرة الرجل صعب المراس والمرأة التي لا يمكن التعامل معها بسهولة، ثم التغير الكبير في الشخصية عندما يقع هذا الشخص في الحب. قد تكون هذه الفكرة صالحة للتناول درامياً، لكن في الحياة الواقعية، لا أعتقد أن أحد قادر على تغيير طباع إنسان بعد سن ١٨ عام. إلا إذا كانت الرغبة في التغيير موجودة لديه بالفعل.
كيف سأتعامل إذا وجدت نفسي أحب شخصا نرجسيا؟ سأبتعد على الفور مهما كان قدر الجرح المصاحب للابتعاد. فالشخص النرجسي لا يشبع من حب الأخرين له على الإطلاق، ولن تزيدني العلاقة به إلا خسارة.
عرض ممتاز للفيلم عفاف. لم يسعفني الحظ لمشاهدته، لكني وضعته على قائمة مشاهدتي لأعود له.. لاحظت من إعلانه تميز الإضاءة وروعة الكادرات، وطبعا الأداء التمثيلي
شكرا لك.
التعليقات