تستيقظ كل فجر

وتدعو له.. أن تحفظه السماء من كل مكروه

لم تكن تطلب أكثر من ذلك

قد كان بالنسبة لها شيئا جميلاً لا تملكه

ولم تكن تنتظر منه أي شيء

كالنجم الذي تراه معلقاً في السماء وأنت تعلم أنه ليس بإمكانك سوى النظر إليه..

هي كانت كذلك

كانت تكتفي بمراقبته.. بكتابة أحرف اسمه هنا وهناك..

أما هاجس فقدانه الذي كان يطاردها... فتلك حكاية اخرى ..