في كتاب قرأته قبل عدّة شهور، كان يوجد فيه قسم بعنوان «عالَمٌ مُفَتَّتُ العُرَى». هذا هو واقعنا الآن!.
واقعنا اليوم، واااأسفاه!
لا تأس على الواقع لاننا لن نفهمه ولن تفهمه. اخلق واقعا يليق بك لماذا تقرأ مثل هذه الامور ان لم تكن للبحث او تمتلك قدرة على عدم التاثر السلبي بها عندما تقرأها
انت تخلق العالم والواقع الذي تريده فعلا. اينما كنت. والعالم الذي يحيط بك بالمدة يتكيف مع ما تراه فان رايت حسنا فمن الله وان لم تر غير ذلك فلا تلومن الا نفسك.
لماذا تقرأ مثل هذه الامور ان لم تكن للبحث او تمتلك قدرة على عدم التاثر السلبي بها عندما تقرأها
أردت فَهم تركيبة الواقع الحالي، «لكي تدرك الحاضر، اقرأ الماضي»، وفعلًا تأثرت سلبًا به!. ومنذ قراءته لم أقرأ غيره في تصنيف النزاعات والحروب.
وقد بدأت باعتماد أسلوب العيش و«الهاكونا متاتا يا صاحبي». :)
لا يمكنك فهم تركيبة الواقع الحالي تعرف لماذا؟ لانه يتشكل عبر وعيك. لذلك لا تتعب نفسك به كما قال مصطفى محمود اي شيئ يحزنك يمكنني التنقيب في التاريخ واخراج فظاعة اكبر منها ثم؟ لها فائدة تاريخية لكن فائدتها الحالية تضرك بالخصوص ان كان وعيك منخفضا لا اتهمك بذلك لكن اربأ بك في الانسياق مع هذا التيار السلبي.
(الهاكونا متاتا) مفيد في المرحلة الانتقالية بين السلب والايجاب لكنه ليس منهج حياة لانه يضيع العمر والوقت.
لو تاخذ نصيحتي اقرأ عن الترانسرفينغ لفاديم زيلاند سيفيدك .
التعليقات