استطعت اختصار حياتك في هذه الكلمات "شفاف غير مرئي... لم أعد أمتلك لوناً... أنا لا أنتمي..." حقاً أحييك ^_^.
شفّاف غير مرئي... لم أعد أمتلك لونا... أنا لا أنتمي :)
أحييك بدوري وي جي آش (هكذا انطق اسمك) لكن أختصره ب وي جي ...اسمك صغير جدا مع ذلك أختصره هههه وشكرا على لطفك.. لكن شيئ يحيرني في هذا الاسم الغريب وصورة التنين (تذكرني بصديقي الذي يعشق مورتال كومبا).. كم مرّة قلت سوف أسأله.. لكن دائما لا تأتي الفرصة الملائمة لذلك.. أعتقد أنها حانت الآن..
قلبك لا تفتحه الرماح ... قلها و No Regret Life ... سيأتي يوم أين نموت كلّنا .. اذا لا داعي أن نعيش بقيود..
ههههه هل يمكنك ذلك عبر الرسائل الخاصة... أثرت فضولي الآن أكثر .. لا تخجل مني يا القلب الذي لا تفتحه الرماح... أثبت لي صحة كلامك (الابتسامة اليابانية)
ذكرني مقالك بكلام لستيفن فراي، (أكتب هنا من ذاكرتي): قد تظن أنك لن تجاري الأحداث وأن ظروف الجميع ستتحسن سواك، قد تظن أن الجميع حضروا درسًا سريًا عن كيف تعيش وتغيبته أو لم تتلق دعوة له.
كان ذلك في 2010 على ما أظن، صحيح أن ستيفن فراي، لم يقدم نصيحة أو حلا، لكنه جعلني أدرك أن الجميع حولي في حيرة وضياع، حتى من يبدو وأنه يملك زمام أموره هو ضائع كاﻵخرين، الكل في حيرة، لذلك ﻻ تقلق.
لقد أعدت اجراء اختبار الشخصية، على ما يبدو فقد تحولت من ENFP (المناضل) إلى ENTP (المحاور).
حتى من يبدو وأنه يملك زمام أموره هو ضائع كاﻵخرين، الكل في حيرة، لذلك ﻻ تقلق.
يذكرني هذا الكلام ب WGH المسكين هههههه :)
آسف كنت أود أن أقول هل كنت ؟ لأنك الآن لست المناضل.. اعتذر ربما أربكك قليلا سؤالي :]
وددت أن أكتب نكتة في تعليقي السابق لكنني خشيت من أن تكون "بيييض" كما يقول المصريون، لذلك أعدت صياغة الإجابة.
الصراحة، لا أظنني ﻻ مناضلا ولا محاورًا، أنا جزء من الإثنين وربما من ال16ـ، لذلك ما زلت أنانيا بنسبة قليلة.
النص جميل كالعادة وتذكرني برواية لهاروكي موراكامي "تسوكورو تازاكي عديم اللون وسنوات حجه" ، وهي رواية رائعة بشكل مذهل .وآسف فعلا من اجلك ولكل من تعرّض للتجربة المريرة لفراق من يحبه.
نتيجة اختباري شخصيتي هي المدرس.
النص جميل كالعادة
في الحقيقية لا استحق هذا الاطراء .. لأن مساهماتي كلّها متهورة... مع ذلك شكرا
هل الرواية مترجمة الى العربية ؟
ليست مترجمة بعد . لكن انجليزيتها ليست صعبة البتة . لانها رواية بوليسية بنَفَس هاروكي موراكامي . وهي بالمناسبة ممتعة للغاية . وعميقة جدا .
أخبرني حمامك الزاجل انه لا يستطيع ان يسلم لي ورقتك التى كتبت فيها أسبابك
فقط تمكنت من رؤية ورقتك الملفوفه بخيط يدوي لربما صنعته عجوز صينية غير منتميه مثلك
غزلت الكثير والكثير من الخيوط وارسلتها عبر الرياح فحملتها حمائمك وحمائم اللا منتمين
التعليقات