ما الفائدة في وجود قسم بعنوان (حوار الأديان) اذا كان المجتمعات العربية ترفض الاعتراف بحق الآخر في الوجود من الأساس؟


التعليقات

أعتذر لكن متى رفضت المجتمعات العربية الاعتراف ((بحق الآخر في الوجود)) ؟!

  1. ما معنى حق الآخر في الوجود في رؤيتكم لكي نستطيع النقاش معكم بوعي وفهم أكبر .

  2. إذا تقصد حق الوجود ( الحياة ) فهي ممنوحة لك من الخالق لا من غيره ، وإذا تقصد بالوجود كإنتماء مخالف لمعتقدات معينة ، فلم نرى العرب إلا مرحبين بكل ( ملحد وكافر ) ^_^ على العكس تماماً مما تقول .

  3. إنها فقط السلطات الماسونية هي التي تقمع أي حوار بناء يمكنه أن يحدث اتفاق .. هم فقط يريدون تدمير الأديان على رؤوس أهلها بقوة السلاح والحروب والفتن وتمويل الارهاب . هذه الحقيقية في واقعنا .. فلماذا نلوم العرب ؟!

رأيك ليس مبنى على معلومة حقيقيه ولكن على ما تسمعه من اعداء الاسلام

الدليل ان هناك ملايين من الميحيين والاف من اليهود يعيشون فى تلك البلاد كمواطنين لهم نفس الحقوق

الاسلام متمثلا فى ما قاله الله وما قاله الرسول وما فعله الرسول يأمر المسلمين بعدم الاعتداء على كل انسان سواء مسلم او غير مسلم

وان الاختلاف فى الدين لا يصنع صراع وينحصر فى قول ( وجادلهم بالتى هى احسن ) ، وايضا يمكن انها الجدال بقول ( لكم دينكم ولى دين )

وان حرية العباده مكفوله

المشكلة عند غير المسلمين هى ان الاسلام طالب المسلمين فى الدول الاسلاميه ان تكون التشريعات والقوانين لا تخالف ما أمر به الله وما نهى عنه الله فى الحياة المعيشيه وهذا الامر لا يحبه غير المسلمين وخاصة ان بعض الامور لا يوجد نصوص لها فى كتبهم مثل

شرب الخمر وتصنيعه وبيعه وايضا اكل لحم الخنزير والاحتشام فى ملابس النساء فى الاماكن العامه وهناك من بعض المسلمين لا يحبون تطبيق شرع الله لأنهم مسلمون بشهادة الميلاد فقط

الخلاصة من اراد الحقائق بحث عنها من مصادرها

ومن اراد الكراهية ترك سمعه لمن يغذى الكراهيه فى نفسه


دين ودنيا

مجتمع متخصص في الشعائر ومدى تاثر المجتمعات بالقواعد الدينية المختلفة حسب نوعية الشعوب والأعراق

2.67 ألف متابع