تجدد النقاش عبر تويتر للحديث عن المزاعم الكاذبة ل#إسقاط حد الردة.

http://bit.ly/2AQ0js1

نستعرض هنا بعض المظاهر والمقتطفات من المشاركات والتغريدات:

  • ما المشكلة في الاستمتاع بمشاهد القتل والنحر والدماء؟

  • هل لأن القرآن حدد ووضح الحرية الصحيحة أن هذا يعني أن الكفر "الذي هو خارج الحرية السليمة" مسموح؟

  • على كل حال فالقتل ليس سيئا لهذا الحد الذي يصوره لكم المتآمرون من الأمم المتحدة

هم وسخافاتهم عن حقوق الإنسان وكل هرائهم ذلك الغير منطقي.

  • أليس من حق الآباء أن يتصرفوا بأبنائهم كما يشاؤون؟

  • إذا فسد الأبناء فيجب على الآباء أن يتحملوا المسؤولية ويقوموا بتطهير العالم من فساد وشرور مخلفاتهم.

  • ماذا بعد تفوق داعش علينا؟ هل نترك لهم القيادة وتركنا في المؤخرة؟

أليس من واجبنا تطبيق الدين بشكله الصحيح أكثر منهم؟

  • لماذا كل هذا التهاون مع الزنادقة؟

  • لماذا تمنعوننا من حقوقنا وحرياتنا في التصرف بممتلكاتنا وبضائعنا الضالة؟

  • حد القتل للإرهابيين المرتدين منصوص عليه في كل الدساتير الإسلامية والعربية منذ بداية قيامها وهي أحد الأركان الأساسية للبلاد، وبدونها سنكون أسوأ الأمم

  • الردة هي الخيانة الكبرى لله والرسول وولاة الأمر لذلك فقتلهم في أي وقت ومكان هو أهون الحلول.

  • أين نذهب بديننا إن تركنا هذه الأمور المهمة والجوهرية؟

  • لب الدين بل أساس وجود الدين هو قتل كل المخالفين من غير المسلمين.

..........

والكثييير من التغريدات تواصل نفس المنهجية وتعزز الإرهاب الفكري

ولكن أين الخلل في الغباء؟

أنصح المؤيدين لقتل المرتدين بإزالة شكوكهم عبر قراءة هذا الموضوع والتفكير فيه: