ما حقيقة خدش الصيام الذي يجرح صيام المسلمين؟
ماذا عن المنتجات الغذائية وصورها في الأماكن العامة والتلفاز؟
وبالطبع المسلسلات والدعايات الممتلئة بالتلفاز أوقات الصيام!!
هل مجرد الإفطار علانية يعتبر مجاهرة؟
ماذا عن المسلم الغربي؟ أو المهاجر!!
لماذا لا يخدشهم المفطرين؟
ما الحقيقة وراء التضييق والمنع بل والملاحقة لمحلات القهوة كما عندنا في مصر؟
ما هي الحقوق المختبئة وراء حرية الفرد وصوت رغبة الجماهير والأغلبية؟
أي خدش للصيام؟
لا أفهم لماذا تعملون هذه الشماعة العجيبة؟
من أراد الصيام فليصم، ومن اراد الإفطار فليفطر
هكذا هو الرأي السائد، لا يمكنني أن أقول أنه غير حاصل،
لذلك أنا طرحت أسئلتي بغرض معرفة من ورائها ولماذا تحصل؟
وليس وكأني موافق عليها
الموضوع لا يدور حول حماقة ذلك أو عدمه ، وإنما المقصود هو هل تلك الأمور والأفعال حقيقية أم هي مجرد إجبار وتمثيل رأي الأغلبية بالقسر لفرض قوة وسلطة غير حقيقية، أو كما أظن
هههه لقد أضحكتني،
بالطبع تلك مجرد جبرية وقسر على أشياء لا يمكن التحكم بها، فلا فائدة ترجى من كلامك فالأمر خارج عن السيطرة.
يجب أن تتبع القطيع لتعيش.
لا ، لا بالعكس لا أتفق معك جملة وتفصيلا،
فالتغيير ممكن ولكن الأهم أن نرى المشكلة في البداية،
وحتى لو كان الأمر خارج عن السيطرة فربما يعود للسيطرة
بالنسبة للقطيع فليس من المهم الخوض في هذا إن كنت آدميا عاقلا
رجاء ناقش الفكرة ولا تخرج عن مسار الموضوع
يتضح لي أنك متفائل جداً، لكن لا مشكلةفلنناقش اسئلتك.
بالنسبة لما تقوله عن المسلمين في الغرب ربما أنه بسبب ان الجو لطيف وليس حارق لذلك لا مشكلة عندهم ولا ينجرح صومهم في ذلك.
ما دخل الجو اللطيف في الصيام؟
صحيح أن البيئة جامعة لكنها ليست إلى حد أن كل شيء فيها يؤدي إلى نتيجة مختلفة
ولو، توجد أشياء لا يمكن التحكم بها تماما، الغريزة من ضمنها.
وأيضا توجد نظرية لا أذكرها بالضبط لكنها تتحدث عن كيفية تغيير كامل القطيع لتوجهات الافراد حتى لو كان الكل يكره ذلك الأمر.
لا تنسى أن ثقافة الصحراء إجبارية، لا مكان للرغبات الشخصية والفردية فيها!
ربما أتفق معك في الفكرة الأخيرة حول أن العرب بسبب طبيعة أرضهم الصحراوية امتنعوا عن النظر في شؤون الفرد لصالح الجماعة بدون استفادة الجماعة نفسها !!.
طيب ما رأيك في المسلسلات والدعايات في نهار رمضان حيث فيها الأكل الشهي الطازج والناس مجتمعين يأكلون .....الخ ألا تؤثر حتى هي على الصوم النقي؟
ربما وربما لا، اعتقد انها ازدواجية في بعض الأحيان ولكن لماذا تهتم؟
عذرا فلنكمل لاحقا إن أمكن
طيب ما رأيك في المسلسلات والدعايات في نهار رمضان حيث فيها الأكل الشهي الطازج والناس مجتمعين يأكلون .....الخ ألا تؤثر حتى هي على الصوم النقي؟
لا تؤثر
ما حقيقة خدش الصيام الذي يجرح صيام المسلمين؟
يجرح صيامنا؟، أتريد أن تخبرني أنني سأفطر اذا ما شاهدت أحدهم يفطر أمامي؟ هذا يبدو وكأنني أصوم غصباً.
ماذا عن المنتجات الغذائية وصورها في الأماكن العامة والتلفاز؟
ليس لدي مشكلة معها فأنا لست حيواناً يهجم على الأكل اذا رآه، أضف لذلك أن الأمهات يطبخن الطعام طوال اليوم ولا يتأثرون أو "ينجرح صومهم" أليسوا مسلمين كذلك؟، لذا هذه الحجة فاسدة لمن يحتج بها -ليس أنت-.
هل مجرد الإفطار علانية يعتبر مجاهرة؟
هل يعتبر التمشي في الشارع أثناء الصلاة مجاهرة؟ اذا كانت كذلك فالأمر ينطبق على الصيام..تقريباً.
ماذا عن المسلم الغربي؟ أو المهاجر!!، لماذا لا يخدشهم المفطرين؟
لأنهم قلة وبالتالي لا تساندهم الجماعة في رأيهم هذا، بينما في البلدان المسلمة فالمسلمون كثر وهم يمثلون الشريحة الأكبر من المجتمع وبالتالي يمكن لكبرائهم أن يقوموا بالأفعال باسمهم وصنع مثل هذه الحجج الواهية "لأننا متدينون جداً"، وفي صالح الجماعة هو التشدد لمن يقاربك لذلك سيتشدد المسلم القوي للمسلم الضعيف الذي قد يخدش صيامه رؤية مفطر مثل: الأطفال، ولن يعترض أحد على أي قوانين يخترعها رغم أن ذلك ليس من الدين.
ما الحقيقة وراء التضييق والمنع بل والملاحقة لمحلات القهوة كما عندنا في مصر؟
نفس الكلام السابق فالقوي يحمي الضعيف القريب منه (مثل: ابنه) ضد المفطر بتأييد من الغالبية لألا ينخدش صيام الطفل، وبالتأكيد هذا هو السبب الظاهر ولا أنفي أن يكون للأمر أسباب خفية أهم بل هي السبب الرئيسي بينما السبب الديني مجرد سبب واهي ليحظى بالتأييد، فقد يكون الأمر اقتصادياً فيطلب "إتاوة" من صاحب المقهى أو يأخذ من المنافسين مال ليقوم بذلك، وقد يكون سياسياً..الخ
ما هي الحقوق المختبئة وراء حرية الفرد وصوت رغبة الجماهير والأغلبية؟
أن لا أحد يمكنه الوقوف ضد الأغلبية إلا بأغلبية أكبر أو أقوى من الأولى لذا تتحطم حقوق الفرد أمام إرادة الجماعة، ما لم يكن هذا الفرد مُسانداً من قبل جماعة أكبر وأقوى مثل الدولة، وان لم تسانده الدولة فلن ينجو من ارادة الأغلبية.
لأنهم قلة وبالتالي لا تساندهم الجماعة في رأيهم هذا، بينما في البلدان المسلمة فالمسلمون كثر وهم يمثلون الشريحة الأكبر من المجتمع وبالتالي يمكن لكبرائهم أن يقوموا بالأفعال باسمهم وصنع مثل هذه الحجج الواهية "لأننا متدينون جداً"،
إذا هل نستطيع أن نقول أن الأمر ليس أكثر من فرض قوة وسلطة وإرغام على سير مجرى رئيس الجماعة؟!
بالنسبة لقوانين حقوق الإنسان ألا تعارض القوانين المحلية في إكراه كل الأفراد على عمل لا يحبذونه؟
إذا هل نستطيع أن نقول أن الأمر ليس أكثر من فرض قوة وسلطة وإرغام على سير مجرى رئيس الجماعة؟!
نعم حتى يظهر رأي مخالف بالدليل، وليس مجرد فرضيات مثل التي لدي.
بالنسبة لقوانين حقوق الإنسان ألا تعارض القوانين المحلية في إكراه كل الأفراد على عمل لا يحبذونه؟
وكيف ستعلم جمعيات حقوق الإنسان عنه، اذا كانت الحكومة نفسها غير آبهة للأمر، كما أن هذه الظاهرة غير منتشرة بتاتاً على الأقل لدينا، فلم أرى حقاً "تعنيف" ضد المفطرين أو شيء يستحق تدخل هذه الجمعيات، وإن وجد فإن الإعلام لم يغطيه (سواء الاعلام العادي او السوشيال ميديا)، وبالتأكيد لن يستطيع أحد مساعدتك إن لم يعرف بوجودك.
!!
نفس تأثير الفاشلين حولك على نجاحك
هو تأثير غير الصائمين على الصائم
من اراد الصيام فسيصوم مهما كانت الاسباب بتوفيق الله عز وجل
ومن بحث عن اعذار فماشاء الله حدثني عن الاعذار ولن تسكت
لا :)
لأن الصيام يكون بإقتناع عميييق من الشخص الصائم بوجوب هذا العمل وخسارة من لا يصوم
أظُن ذلك :)
إذا أنت جيد بهذا، لكن هل ستتذمر وتهاجم الغير مفطرين والذين يأكلون أمامك حتى لو كانوا غير مسلمين؟
تخدش صيامه هو وليس صيامي أنا
+
أظن أن كثرة المجاهرة بالإفطار فتنة أيضا لذلك يلزم محاربتها !
التوجيه الثقافي والتوعوي .
حسب علمي البسيط لا أظن أن القتال وربما الحبس ومثلها هي الحلول المناسبة !
الله أعلم ، لم أتعمق بهذا الموضوع من قبل ولكن سوف أتعمق فيه ان شاء الله
لكن أظن أن حتى من لم يصم رمضان رُبما يبقى مسلماً ، برغم أنه خالف الركن الرابع من أركان الإسلام !
الامر لا علاقة له بالصائمين، انما بانتهاك حرمة شهر رمضان.
من يأكل يفطر داخل منزله او في مكان مغلق عادي لا مشكلة، اما المجاهرة بلافطار لا تجوز.
لكن مما شاهدته أن هناك بعض المحترمين يقومون بالمداهمة على أماكن الدخان والشيشة والجزر والتكسير والتعنيف، بلا أي مبررات سوى أن الجميع يجب أن يكونوا متساوين
عادي هؤلاء يقومون بمداهمة البيوت والقيام بعمليات اختطاف وقتل خارج اطار القانون ..
لذلك لا نحتج بافعالهم.
لا لا ليس هكذا، بعضهم رؤساء على قرى أو مجموعات ويوجد حتى أئمة وعلماء يقومون بالمداهمة والتشهير حتى مع كون المفطرين لا يجاهرون!!
هل تعيش في دولة ؟ ام في منطقة نائية ؟
هذا تصرف لا يجوز، حتى وان كان هناك من يجاهر بلافطار فالتعامل معه يكون من خلال ادوات تنفيذ القانون كالشرطة مثلاً
ربما أنت لم تخرج إلى المحيط الواسع تجاههم لذلك لم ترهم
ولكن حتى تعامل الشرطة مع المفطرين أليس وكأنه يصور الإفطار وكأنه جريمة ؟
طالما انه يخالف القانون اذن هو جريمة،
انا قلت رايي ان المجاهرة بلافطار يجب ان تمنع، من يريد ان يفطر ففي منزله او في الاماكن المغلقة
لكن مما شاهدته أن هناك بعض المحترمين يقومون بالمداهمة على أماكن الدخان والشيشة والجزر والتكسير والتعنيف، بلا أي مبررات سوى أن الجميع يجب أن يكونوا متساوين
تلك في مجتمعك وبلدك (السعودية) وفقط
ما حقيقة خدش الصيام الذي يجرح صيام المسلمين؟
صيامي لا يخدش، فأنا لا أصوم جبرًا، إذا أردت أن أأكل سأكل بكل تأكيد.
ماذا عن المنتجات الغذائية وصورها في الأماكن العامة والتلفاز؟
وبالطبع المسلسلات والدعايات الممتلئة بالتلفاز أوقات الصيام!!
نفس الردّ السابق + والدتي تجهز الطعام طيلة اليوم، أيفسد صومها؟!
هل مجرد الإفطار علانية يعتبر مجاهرة؟
ليس مجاهرة، وإنما يعتبر إنتهاكًا لحرمة الشهر الفضيل، الأمر أشبه برجل دخل مسجدًا بحذائه، أو إمرأة دخلت المسجد وهي تردي جيبه قصيرة، هو أنتهاكٌ لحرمة الشهر، إن أردت أن تأكل وتشرب ففي منزلك ليس بالضرورة أمام الناس، فهذا إنتهاكٌ لحرمة الشهر.
ماذا عن المسلم الغربي؟ أو المهاجر!!
لماذا لا يخدشهم المفطرين؟
هم أقلية وبالتالي فالأكثرية لن تهتم برأي الأقلية.
ما الحقيقة وراء التضييق والمنع بل والملاحقة لمحلات القهوة كما عندنا في مصر؟
لا آرى هذا الذي تتحدث عنه.
ما هي الحقوق المختبئة وراء حرية الفرد وصوت رغبة الجماهير والأغلبية؟
أهناك مطلبٌ جماهري للإفطار نهار رمضان أم ماذا؟!
شكرا لك، لكن مرة أخرى لا أعتقد أن الموضوع دائر حول الأغلبية والأكثرية.
فلو أخذناه من هذا المنطلق لهمشنا أشياء كثر لصالح أشياء عادية.
أهناك مطلبٌ جماهري للإفطار نهار رمضان أم ماذا؟!
من قال لك هذا؟
لكن إذا كان رمضان كريم فلماذا يكون الناس لئام مع غير الصائمين؟
يا أخي، هناك متطرفيين فكريًا، إمانهم ظاهري، معتقدين أنهم بذلك يدافعون عن الدين، وأنهم سيوف الله المسلولة (تعالى الله عنهم علوًا كبيرا).
ومرة آخرى العاقل والمقتنع بدينه إقتناعًا كاملًا يقيني، فلن يهمه من يأكل أمامه ومن لا يأكل، هو صائمٌ لأنه الله قال له ذلك فهو يطيعه، هؤلاء المتطرفين الذين يهجمون على المقاهي والمطاعم، هم من يقتلون ويفعلون كذا وكذا
لقد فهمت أمرا من نقاشنا هذا، بأن المسلمين هنا بإمكانهم التعقل وعدم التمادي مع غير الصائمين، لكن على أرض الواقع المتحكم وصاحب القانون هو المتطرف، على هذا المسار نحن ننتظر أن تعود السيطرة الطبيعية للعقل والأفكار إلى مسارها القويم.
لكن على أرض الواقع المتحكم وصاحب القانون هو المتطرف
لقد أتيت بزبدة الموضوع كله بهذه العبارة
المتحكم هو الذي يفرض رأيه سواءً على مؤيديه ومعارضيه على حدٍ سواء
سألت شيخًا فأخبرني بالتالي:
إن المسلم العاقل البالغ الواعي إذا أفطر عامدًا بنهار رمضان دون عذر فهو مذنب، فإذا أكل وشرب أمام الصائمين فهو هكذا مجاهر بالذنب يجب منعه وصده، فليرتكب معصيته مع نفسه في منزلة خلف عيون الآخرين
لا يتعلق الأمر برؤية الطعام , لسنا حيوانات لتلك الدرجة ! كل ما في الأمر هو احترام للأغلبية الصائمة
قرأت عن عقوبات في الأردن و لكن العقوبات في مصر عرفت عنها منك!
دينياً الافطار علانية هو مجاهرة بالذنب و لا أدري ما يترتب عليه من "جزاء".
و لكن أخلاقياً و كمثال بعيد عن رمضان لو عرفت أن شخصاُ ما مصاب بالسكري أو يتبع حمية نتيجة مرض معين أو مسيحي صائم أو حتى حمية غذائية لانقاص الوزن ...ليس لا ئقاً أن تجلب قاصداً ما حرُم منه من الغذاء و تتلذذ به أمامه.
الاعلانات شيء مختلف أما سلوك الأفراد بين بعض فالأحرى التحلي ببعض الذوق!
اذا لم يكن يريد أن يصوم فليفطر ...الجزاء بينه و بين ربه...و لكن المجاهرة علانية في مجتمع فيه الأغلبية تصوم فذلك من باب قلة الذوق سواء ان مسلماً أم غير مسلم. الأمر ذاته يسري على صوم المسيحين.
هل معنى كلامك أنه يجب عليه مسايرة الآخرين في الشكليات من باب إرضائهم؟
ولو فرضنا أن مسلما ذهب للبرازيل أو الصين وصادف أن ذلك يوم صوم لديهم فهل يجب هليه أن يمتنع عن الأكل والشرب في مطعم يقدم وجباته في الخارج؟
ليس ارضاءً بالمعنى الذي تقترحه..
دعني أوضح لك هذا بمثال و أود أن أنوه الى انني أنظر لهذا نظرة أبعد من الصوم و أضمنه مثلا الحمية الغذائية..
اذا وددت أن أقدم صنفاً من الطعام لجماعة من الناس و كان ضمنها شخص لديه حساسية شديدة لطعام معين فانني سانتقي شيئاً يلائم كل هذه المجموعة أو أنوع بالأصناف البديلة بحيث لا يوضع الشخص بموقف يحدق بالطعام دون أن يقدر أن يتذوقه.
ولو فرضنا أن مسلما ذهب للبرازيل أو الصين وصادف أن ذلك يوم صوم لديهم فهل يجب هليه أن يمتنع عن الأكل والشرب في مطعم يقدم وجباته في الخارج؟
لو عرف بهذا نعم ..على الأقل أنا أتحدتث عن نفسي لاحترمت الطقس العام و لاخذت وجبتي لاكلها وحدي.
لو عرف بهذا نعم ..على الأقل أنا أتحدتث عن نفسي لاحترمت الطقس العام و لاخذت وجبتي لاكلها وحدي.
جلس الناس يحدقون بك إلى أن كرهت كل شيء وكرهت الناس والمطعم... الخ
ولم تكن تعلم أن السبب في ذلك سخيف وهو أنهم ظنوك شخصا مثلهم واعتقدوا انهم يعاقبونك لأنك خرجت عن العرف السائد!!
هل يقبل أحد أن يتعرض لهذا الموقف السخيف اللعين؟!
تأمل هذا صديقي:
دول قامت بثورات و مرت بحروب من أجل حرية الرأي و لكي ترتقي, و دول يوجد ضمن قوانينها عقاباً على مخالفة فكرة معينة.
أوه ياللهول، الوضع فظيع.
توقعت أن الامر سيء فقط من منظوري.
لم أتوقع وجود هكذا أشياء، أعتقد أنه يجب على هؤلاء الذين لا يفقهون أن يتعلموا الفقه مرة أخرى
كنت أبحث عن الموضوع قبل كم يوم, و كنت مثلك مستاءً من هذا العرف, فلم لا يفطر من يريد من دون أن يلقى بعض المضايقات؟ كنت أعتقد أن الموضوع عبارة عن الاستهزاء منه فقط أو توبيخه أو النظر إليه نظرة دونية, لكن بالدول العربية, كل يوم تتفاجئ بشيء جديد :) , فلكي لا يتركوا ثغرة أمنية, وضعوا عقوبة للمفطرين هههههههه.
المضحك المبكي ^_^
التعليقات