" يبدو لي أن مشكلتك تتعلق بالتفاعل الاجتماعي وصعوبة خلق حوار مع الآخرين، وقد يكون هذا نتيجة لعدة عوامل كنقص الثقة بالنفس، اضطرابات القلق والقلق الاجتماعي. وقد تكون ببساطة من الأشخاص الذين يميلون للتفكير العميق والحذر قبل اختيار الكلمات المناسبة." بالضبط أستاذة سارة .. انا حذر جدا ولاأتحدث بكل مايجول في خاطري الا عند التأكد من انه مناسب فلا احب ان ابدو غريب الاطوار او أبله .. كما حينها أصبح حساسا لردود الأفعال فإذا مابدا أن الاخر يشعر بالتململ أو
التنمية البشرية
1.58 ألف متابع
فى هذا المجتمع نناقش كل مايتعلق بمجال التنمية البشرية وعلومها و ومدى تأثيرها على حياتنا مع امكانية لذكر تجربتك وخبرتك فى هذا المجال ووضع مقالات وروابط وفيديوهات مفيدة تعمل على التحفيز والنجاح والتقدم
أعتقد أنك بحاجة لاكتساب بعض الخبرات الاجتماعية، وجزء منها يتضمن تلك المواقف والمحادثات الغير مريحة. بمعنى، أنه علينا أحيانا كثيرة الخروج من دائرة الأمان لتجربة الأمور التي تشعرنا بعدم الارتياح لفترة لاكتساب مهارات جديدة، أو لتغيير عادات أصبحت لا تشعرنا بالرضا. لذلك، يمكنك الانخراط في مجموعات لها اهتمامات مشتركة والتعرف على أشخاص جدد والخروج مع مجموعات لملاحظة طريقة سير الحديث بسلاسة بينهم ومحاولة مواكبتهم. ومع الوقت ستجد الأمر أسهل ويأتي بشكل عفوي معك.
اعاني هذه الأيام من تشوش الأفكار وإنخفاض الدافعية .. فما االبث اان اكتب مقالة لنصفه ليس اكتئاب ولكن هي احتباس الكاتب والبلوك الذي يحصل له من الكتابة الكثيرة، ربما انخفاض الدافعية يكون كذلك بسبب عدم تحقيق أرباح ومداخيل كنت تخطط لها، حصل هذا معي في بداية التعلم ومحاولة العمل والكسب من الانترنت في البداية المجهود كبير لكن لا توجد مداخيل شعرت بالحزن وحتى تركت الفكرة وتخليت عنها لكن بعد أشهر وجدت نفسي أعود بقوة أكبر دافعية أكثر شهر بعدها حققت
إبحث عن الفرص وليس القيود ويكون ذلك بالتفكير الإيجابي نحو الأمور فأنه يسهل عليك رؤية الفرص وأغتنامها بدلاً من رؤية المعرقات في كل شيئ بالفعل هذا الجزئية مجربة و أكاد أجزم أن التفكير الايجابي هو السر وراء تحقيق المعجزات و جلب الوفرة في كل شيء في حياتنا فالوفرة ليست محصورة في الماديات فحسب فحتى البركة في الوقت و العمر و الصحة يعد وفرة. أنا من المؤمنين بهذا و بشدة فعلى نياتكم ترزقون..
إلى أين يمكن أن يصل به تفاؤله؟ أريد فقط أن أجاوب على هذا الطرح، التفاؤل لا يتعارض مع الواقعية فلو كان الموظف كما أوضحت في بيئة تعسة خربة فمن الواقعية أن يدرك هذا وكما يسمى بالذكاء الاجتماعي ومن ثم يبحث عن حلول ولو طفيفة في التغيير ومن هنا يأتي التفاؤل بواقعية للتغيير ولكن تغيير ماذا؟ ربما يغير مكان عمله ليبحث عن بيئة أفضل أو ينشر فكرته لتغيير الخراب الواقع بمكان عمله ويمكنه بذلك تدريجيا من خلال رؤيته للواقع واحساسه الداخلي
الناس تعيش مثلاً في سورية ضمن بيئة صعبة جداً، معظمهم يعيشون ضمن ٤٠ دولار شهرياً فقط، وهذا ما يجعلهم تعسين للغاية وتحت خط الفقر بمراحل وبعد كل ذلك يوجد الفساد وانعدام الاستقرار والأمن بكثير من الأحيان، وفي ظل كل هذا أراقب دعوات للتفاؤل بين الناس، أنا برأيي مثلاً هكذا دعوات تصبح مجنونة أو غير مهتمة بعلاج الواقع والتعامل معه لإنه ميؤوس منه وبالتالي نتحول لكائنات واهمة متفائلة.
بالطبع القراءة عنه عبر المقالات وألسنة الناس ستورث هذا الفهم عنه، أنصح حضرتك بالعودة إلى كتبه، لا يوجد أي شخص عاقل سواء مسلم أو غير مسلم يبيح ويرى ما تقوله شيء عادي، أسوء ما يمكن أن يتعرّض له أي مثقّف أو مفكّر في بلدنا هو الأحكام التي نصدرها عليه بناءً على آراء ناس آخرين عنه، أريد من حضرتك أن تورِد لي من كتبه رقم الصفحة واسم الكتاب الذي يدّعي فيها هو ذلك، وأريد كتاب حصراً، لإنني أنا أقرأ كتبه وأتحدّث
فقط هذا؟ من عيني الاثنتين، هذا مقطع لمحمد شحرور بنفسه يقول أن الزنا هو فقط الزنا العلني وزنا المحارم والعلاقات المثلية والمتعددة، أما شاب وشابة زنيا في السر فهذا عند شحرور حلال. https://www.youtube.com/watch?v=qT1Yjj490aw وهذا فيديو آخر لشحرور يصف فيه أن الفتاة العزباء لا مانع من أن تزني مع رجل لتكون أمًا. https://www.youtube.com/watch?v=3ZZvbmJ75mg وهذا فيديو لشحرور يصف فيه أن الحد الأدنى للستر الحلال في الإسلام هو لبس البكيني:- https://www.youtube.com/watch?v=EoxW56p4Ivo وأخيرًا هذه مراجعة كاملة لفكر شحرور من كتبه:- https://www.youtube.com/watch?v=B4uFQvf4WMA استمتع.
بالطبع بدون تفكير مطول للإجابة، يمكن أن تتغير حياتنا بتغير فكرنا. فالطريقة التي نفكر بها وننظر إلى الحياة يمكن أن تؤثر بشكل كبير على مشاعرنا وسلوكنا. على الرغم من أن الظروف الخارجية والبيئة يمكن أن تؤثر على حياتنا، إلا أن ردود فعلنا واستجابتنا لهذه الظروف يعتمد بشكل كبير على نظرتنا الداخلية والتفكير الذي نعتمده. عندما نغير تفكيرنا من سلبي إلى إيجابي، فإننا قد نجد أنفسنا أكثر قدرة على التعامل مع التحديات والصعوبات. فالتفكير الإيجابي يمكن أن يساعدنا على رؤية الفرص
الأكيد ان تحقيق السعادة والرضا في الحياة اليومية بشكل عام يمكن أن يساعد في تحسين المشاعر الإيجابية المرونة. من خلال ماذا؟ ارى انه يمكن أن يشجع ممارسة الرياضة اليومية ، والتدريب البدني ، والتغذية الصحية ، والأنشطة الاجتماعية مثل الاجتماعات مع الأصدقاء والعائلة ، والمتطوعة في المجتمع ، على المشاعر الإيجابية المرونة. أيضا أنشطة التأمل واليوغا أيضًا أن تساعد في تحقيق المشاعر الإيجابية المرونة. يمكن أيضًا للممارسة اليومية للتأمل تحسين الذاكرة والتركيز. أحيانا نلاحظ انه بمجرد أن تصبح العادات الصحية
أيضا أنشطة التأمل واليوغا أيضًا أن تساعد في تحقيق المشاعر الإيجابية المرونة. يمكن أيضًا للممارسة اليومية للتأمل تحسين الذاكرة والتركيز. كيف يمكن لليوجا أن تزيد من المشاعر الإيجابية يا عفيفة؟!! الحقيقة لا أراها إلا طقوس هندوسية ليس لها أساس عندنا نحن كمجتمع عربي مسلم أو مسيحي حتى. أنا لا أفهم كيف يمكن لاحدهم بعد أن يجلس و يحصر الذهب بشدة ويمنع عنه كل التشتت أن يزيد ذلك في المشارع الإيجابية؟!! الأولى من ذلك أن نقول: نجلس جلسة تدبر وتأمل في
قال مارك توين ذات مرّة: كن حذراً وأنت تقرأ كتب الصحة فقد تموت بخطأ مطبعي. على الرغم من السخرية التي تحويها هذه العبارة، فإنها حقيقيّة في الوقت الذي نعاصره، خصوصًا فيما يتصل بالنقطة التي ذكرتها أنتَ حول شعورك بعد قراءة المقال، فالكثير والكثير من أصحاب الاستخدام المفرط لمنصّات التواصل الاجتماعي ومنتجاتها الرقميّة قد يصابون من حين إلى آخر بوهم المرض النفسي، وهي ظاهرة يعتني بدراستها الكثير من علماء الاجتماع في الوقت الحالي. أرى دائمًا أن السبب الفعلي وراء ذلك هو
لا تكمن المشكلة أبدًا في المعلومة أو تداولها يا صديقي ، من خلال دراستي في السنين السابقة فأرى أن الأزمة تكمن في طريقة استقبال العقول لهذه المعلومة، تركيبة العقل البشري معقدة للغاية وتحدث العديد من العمليات بداخله بجزء من الثانية بدون إدراك واعي منا لذلك يمكنني أن أجزم أن المشكلة تكمن هنا ولتأكيد ذلك إذا حاولنا العودة إلى أساس أي مرض نفسي تكون إما بسبب إشارات زائدة أو خاطئة لدوائر مختلفة، أما بالنسبة لي تداول هذه المعلومات تعني التوعية والحذر
ما هو #الضغط_النفسي وكيف يمكنني تجنبه؟ كل منا قد يمر بضغظ النفس يافداء، ويمكن أن يؤثر بشكل رهيب على اجسادنا وعقولنا. يمكن تجنب الضغط النفسي عن طريق ممارسة التمارين الرياضية بانتظام والتأمل، يمكن الحد من الضغط النفسي عن طريق تحديد الأهداف والعمل عليها بانتظام والاستمتاع بالهوايات والأنشطة التي تعزز السعادة والرفاهية النفسية. لذلك من المهم تحسين عادات النوم وتناول الطعام الصحي وتجنب الكافيين. ويجب تجنب الإفراط في العمل والحفاظ على التوازن بين الحياة الشخصية والمهنية.
ممارسة الانتباه والبقاء حاضرًا - اكتسب شعبية متزايدة في السنوات الأخيرة ؛ لا اتفق صراحة..... هذا مجرد ترند لم يخرج عن قنوات اليوتيوب ووساءل التوصل ولا احد يطبقه فعليا حتى من يدعون اليه، لماذا ببساطة لانه ضد الطبيعة الانسانية من جهة وضد المستوى الحضاري والمدني الذي نعيش فيه اليوم. هل تعرف حقا كيفية العيش في اللحظة ( اليقظة ) ؟ اعتبر هذا سؤلا مضللا، ولطالما كنت ضده تماما وذلك لاعتبارت عديدة: انه تمرين غير واقعي للعيش في الواقع انه يعارض
الذكريات مشاعر و ليست فقط مواقف ..! الذكريات ليست اطلاقا مواقف حتى.. الذكريات هي حالات شعورية واعية او غير واعية يتم تكونها من منطلقات احداث معينة وفق ظروف معينة. ترسخ تلك الذكريات بناء على قوة المشاعر التي تكونت بها، المشاعر الاقوى هي المشاعر السلبية لذلك اغلب الذكريات الطاغة هي الذكريات المؤلمة . الذكريات نوعان ذكريات حقيقية وذكريات متوهمة... الاولى ردة فعل والثانية طريقة دفاعية لتحول الواقع الذي نهعيشهالى واقع اكثر قبولا وتوافقا معنا.
بالعادة كنت سأجيبك وأقول ما ذنب مواقع التواصل الاجتماعي طالما الشخص لا يستطيع معرفة نفسه جيدًا والسيطرة على مشاعره، لكن نظرتي في الحياة تغيرت واقتنعت بذلك وأن السوشيال ميديا تجعل الشخص لا يحب نفسه، خصوصًا ان الأغلب يظهر عليها بشكل مثالي وحياة صحية وعقل راجح وكثثثثثير من الفرص التي تُقدم له بينما المتفرج يفتقر ويتمنى أي شيء من هذه الأشياء. من سنة 2017 لسنة 2021 تقريبًا قمت بتعطيل حساباتي ولكن للأسف فتحتها ثانيًا لسبب وحتى أنني أستمر بتعطيلهم ثانيًا لفترات
من أكثر النقاط التي تسبب السلام النفسي بالنسبة لي، هي ألا أرفع مستوى توقعاتي بالآخرين، وهذا ينتج عنه علاقة مريحة حتى لو كان بها صدمات. كذلك السماح بالرحيل للمشاعر السلبية بعد أن أكون أعطيتها حقها دون كبت، وهنا أنصح بقراءة كتاب السماح بالرحيل من الكتب الممتازة والتي تتعمق في شرح طريقة التعامل مع المشاعر السلبية بطريقة عملية وصائبة. مدى التوافق بيني كأنا وبين نفسي وضميري وبالتالي يكون هناك تصالح وسلام مهما كانت التناقضات الخارجية.
الفكرة في ايمانك بابتلاءك و تقبلك له و ثقتك بربك . نعم بالله، أتفق معك ياسمينا في هذا التفسير للمقولة ومع تأثيير ووقع هذه الجملة التحفيزية. فهي تعني اني اوقات الله مثالية وكل شيء يحدث في الوقت المحدد والمناسب، وفي نفس الوقت تساعد الفرد بأن يشعر بان لم يفت الأوان وما زال هناك متسع من الوقت للبدء في الطريق والنجاح. It's never too late فعلًا.
هناك ايضا التأقلم المتوهم او الكاذب وهي الحالة الناتجة عن ارغام الذات على التكيف مع شعور او حادث معين دون اي تحليل عميق للمشاعر الناتجة عنه، والتي تؤدي في النهاية الى نتائج كارثة على الحياة النفسية للفرد، وسرعان ما سوف تظهر انفلاتات الكبت الخطيرة، وقد تتحول الى تصرفات غير محسوبة. من حالات التأقلم المتوهم نجد حالة تكيف مع آباء متحكمين مثلا، فمع أن الابناء سوف يتأقلمون مع الوضع لكن على فترات معينة سوف تظهر حالات غضب وعصيان وبرود تجاه الاباء،
وأصدق مع نفسك في الإجابات كي تعرف بعمق من هو أنت ... التعرف على الذات من أكثر الأمور تعقيدا، في العديد من المرات أقوم بالتحدث مع نفسي والاستماع إليها، أحاول الإجابة عن مشاعري وما يضايقني وما يسعدني، ماذا أريد أن أقدم، ما هي قيمي في هذه الحياة، لماذا تصرفت بهذه الطريقة في هذا الموقف وكيف كان يجب عليا أن أتصرف؟ والعديد من الأسئلة التي تجعلني افش في أعماقي عن التفاصيل والأجوبة. في نهاية العديد من الجلسات أنهى الجلسة بالبكاء وأشعر
حقا ما الإنسان بالحياة الدنيا إلا مجموع أوقات، ولذا قال الحكماء والعارفون من قبل: إذا مضى يوما عليك فقد مضى بعضك. ومنذ أن قدمت لهذه الدنيا وأنت ترحل عنها وتستقبل حياة أخرى (فلا يغرنك حياة أنت عنها راحل --بثبات وشكل مستمر-- إلى حياة أنت عليها مقبل وهي حياة أبدية فهي "الحيوان لو كان يعلمون" كما قال ربنا عز من قائل سبحانه) وبمناسبة ذكر "الموت" فمن اللافت للانتباه حق توصيف ربنا لنا (من باب "اللي أوله شرط آخره نور") "الذي خلق
هُناك دراسة منشورة أجرتها جامعة هارفارد تؤكّد أنّ 85٪ من النجاح الوظيفي يأتي من امتلاك مهارات ناعمة متطورة، وأن 15 ٪ فقط من النجاح الوظيفي يأتي من المهارات التخصصية التقنية والمعرفية الـ (Hard Skills). وهذه المهارات مهمّتها الامور التالية التي قد تبدو للوهلة الأولى كلاماً طبيعياً بسيطاً، لكنه بالطبع يحتاج أوقاتاً طويلة وممارسات كثيرة لتحقيق النجاح: تعزيز قدرة الشخص على تحسين إدارة الذات بأن يصبح الشخص أكثر وعيًا بذاته وقبولاً لنفسه. تمكين الشخص ليصبح أكثر قدرة على التكيف والمرونة، خاصة
هل الطيبة الزائدة خير أو شر؟