كيف ستصبح حياتك الجديدة إذا سافرت بوعيك عبر الزمن؟


التعليقات

سوف أسافر لحظة شرائي كاميراتي وأشتري بدالها كمبيوتر

وسأحفظ القران الكريم لأن أبي عرض علي مبلغ ضخم إن حفظته ولكن لم أحفظه

ليست لدي قرارات نادم عليها سوى هاذين القرارين

مازالت الفرصة متاحة.

أن كنت تقصد فرصة الحصول على المبلغ المالي فأبي أعتدل عن الفكرة

فرصة الحفظ

لم أشاهد الفلم لكن أعتقد بأن الأمر يشبه ما حصل في إنمي شتاين جيت. بغض عن مفارقات السفر عبر الزمن و المسائل الأخلاقية المتعلقة بذلك أظن أني سأعود إلى مرحلة الحضانة، لماذا؟ ببساطة لأني سأكون أفضل دراسيا مقارنة بزملائي الأطفال كما أني لن أحتاج حضور الفصول - لأن الإمتحان بالنسبة لي مجرد لعبة.

حينها لدي طريقين للإختيار بينها - ربما سأقرر لاحقا :

1 - أن أعيش حياة هادئة ملؤها المرح و اللعب - بعد التخلص من أعباء الدراسة.

2 - أن أظهر نبوغي - عن بقية أقراني - و من يعلم ربما أحصل على فرصة للهروب من هذه البلاد السعيدة.

المشكلة هنا أنك في أول حديث بينك وبين والديك سوف يكشفان سرّك ، لا أعتقد أن بالغا يستطيع تقمص دور طفل في الخامسة من عمره، وإن استطاع فلن يتحمل ذلك لمدة تزيد عن يوم واحد فما بالك بأن تقضي على الأقل 13 عاماً بتلك الطريقة .. سوف تفقد عقلك :)

ذكرتني بكونان (^_-)

في هذه الحالة سأختار الطريق 2- سأحاول أن أظهر نبوغي شيئا فشيئا - ربما في مدة 3 أشهر - كما سأحاول التقليل من إحتكاكي بوالدي من خلال الخروج للعب مع أبناء حيي.

وهل سيعتقدان أن أبنهما مسافر عبر الزمن، ولا أظن أن فكرة الأبتعاد عن والدك فكرة جيدة عندما يموت لا قدر الله ستتمنى أن يكون بأستطاعتك أن تعيش معه ثانية أخرى، التحدي الأكبر سيكون محاولة أقناع والديك بأنك لست مريض نفسي

لن أبتعد عنهما طويلا، فقط ريثما أجعل من "نبوغي" منطقيا - ربما مثلا أشتري كتبا لأجعلها "سببا" منطقيا لإختلافي عن البقية ثم إني سأكون مدركا إلى حد ما (إذا لم يتغير التاريخ) أنهما لن يموتا في تلك الفترة.

لا شيء لأن أمر المؤمن كله خير

ولو عرض الله تعالى عليك حياتك هذه وحياة أخرى لتختار منهما لاخترت حياتك هذه


تسلية

مجتمع لمشاركة الأمور المسلية والمضحكة مثل الصور والروابط ومقاطع الفيديو والأخبار.

75.1 ألف متابع