تحذير:المحتوى خارج عن نطاق الواقع وقد يسبب الدوار.

بدأت كل القصة بمولدي

لقد كنت طفلا طاعنا في السن

لم استطع عيش طفولتي ككل الفتيات

لانني ذكر

فعشت طفولتي ككل الفتيان

وعاش الجميع بسلام وسعادة

نهاية سريعة ؟ مازال الوقت باكرا على انهاء القصة

حسنا.. جميعنا نعلم ماهو القلنوس .. ولا داعي لنشرح عنه ، وجدت قلنوسا مرة واقفا على باب منزلي يطلب المساعدة

لم يأكل منذ ساعة! كان قلنوسا مثيرا للشفقة ولم اعرف ما افعل ليبقى على قيد الحياة فذهبت الى غابات الامازون حيث وجدت سيمبا جالسا مع باباي يتناولون السبانخ جميعا في حفلة راقصة لم يكن فيها سوى شخص واقف يلوح بيده اليسرى الينا.. فتبعناه وركبنا سيارته المستقبلية التي بلا محرك (محركless) وبدأت الشرطة تلاحقنا ولعبنا جميعا الغميضة على طريقة فيثاغورث ، فكافأنا مدرس الرياضيات وأرسلنا الى منتجع جميل..نعم يا سادة..كان منتجعا جميلا .. حسن الخلق .. ذو روح رياضية عالية ،لقد ذكرني بأول هدف سجله مايكل جوردان على حارس مرمى المنتخب البريطالي .. اذا نظرت الى وجهه وجدت جملا ذو سنامين..اركبه واذهب الى البقالة.. حتى لا تتأخر على موعدك مع مدير الشركة

ولا تنس ان بداخلك شيء ليس بداخل اي احد غيرك..لانه لا يوجد شخص غيرك قد ابتلع محفظتي..

لذلك سانتقم قريبا

سانتقم..!