انا صادف ان كنت في مركز تسوق في داخل المركز وكان به نافورة وبحره صغيره اتكأت عليها فوقعت بها وابتللت بلماء وصار كل من في مركز التسوق يضحكون علي وكان موقفاً لا ولن أنساه ما حييت ماذا عنك
هل سبق وتعرضت لموقف محرج وسخيف بنفس الوقت.؟
أذكر أني حين كنت في المدرسة الابتدائية كنت أشرب العصير بالقشة مع أحد زملائي و حين قال شيء مضحكا " لا أذكر ماهيت" انفجرت ضحكا لكن ليس من فمي بل من أنفي فقد كانت القشة في فمي فلم تجد الضحكة مخرجا الا من أنفي صاحبه خروج المخاط .... ’0.............0’ ....
عادي مره عطست في اجتماع فخرج من انفي ما لا يوصف ولم يكن هناك مناديل والغرفه بها ٩ أشخاص فتخيلي ما هو موقفي
هههههههههه حسنا هذه كارثة . المشكلة أني ف كل تلك المرات كنت أشرب شيئا ما . فلك أن تتخيل كيف تجمدت 0.........0 كنت فعلا عطشانة و التفكير في أن رشفة الماء تلك سيمسها شيء كان سيجعلني أنفذ عملية ارهابية
يبدو أننا شركاء بالبلل ^_^
منذ فترة قريبة كانت تمطر طوال الليل بعد فترة الجفاف الصيفي و توقف المطر مؤقتا فانتهزت الفرصة للذهاب إلى مكتبة مقابل الكلية (بينهما أوتستراد مزدحم) . اشتريت بعض البحوث المطلوبة للدراسة واثناء عودتي كانت هناك مجموعة من الفتيات يقطعن الشارع من الجهة المقابلة .. وطبعا رسمت ابتسامة الثقة تلك ومشيت منتصب القامة و أظهر كأنني مركز المجرة وما أن قطعت المنصف الأول حتى مرت سيارة ماشاءالله على سرعتها وعلى عمق بركة الماء المتكونة في الشارع ... المهم مركز المجرة و الأوراق التي بيده اصبح مزيننا بطبقة من الوحول المتراكمة عبر الصيف و لاتذكروني بصوت القهقهات التي صدرت منهن (وكما يقول @mojarad chakhs 3adi يا أرض انفتحي وابتلعيني ) ..
الدرس المستفاد
لاتطأ ارض الشوارع في الشرق الأوسط حتى تبخر آخر قطرة ماء موجودة -_-
P:
أذكر موقف في مادة اللغة الإنجليزية سأل المُدرس عن معنى كلمة always فرفعت يدي للإجابة وأجبت بـ "تعني** أجنحة** يا أستاذ"، فلم أسمع إلا القهقهات من هنا ومن هناك ومن المُدرس وبعد أن أنهى ضحكه قال بالعامية "شكلك بتسمع إعلانات كتير"
بعض مواقفي المحرجة تحصل بسبب منادتي لشخص بغير اسمه. منها انه في ايام المدرسة وبعد الاجازة الصيفية يحدث بان انادي معلمتي (أمييي) !! ولا انتبه إلى ان تجيبني المعلمة ( نعم امي)!!
هذا من الممكن ان اتقبله. المشكلة عندما استمر ذلك الى المرحلة الجامعية! اتصلت بجدي ثم ذهبت إلى الدكتور مباشرة. فناديت الدكتور(جدو، اريد الورقة!!)، الحمدلله ان الدكتور لم ينتبه فأجاب(أي جدول؟!). هنا قمت بالترقيع و مضى الموقف بسلام.
كنا في اليمن وكنت في المرحلة الاعدادية، كنت من الطالبات المشاغبات رغم تفوقي بالاضافة لاختياري دائمًا الجلوس باخر الصف، اصدر بعض الضوضاء وكنا بدرس اللغة الانجليزية، فطلبت مني المعلمة ان اقول اي ام سوري (am sorry ) فرددت عليها...(لا يا استاذة انا فلسطينية مو سورية)... لك ان تتخيل الموقف وضحكات زميلاتي!
ملاحظة: باليمن لم نحض بدروس اللغة الانجليزية الا في المرحلة الاعدادية وقتها وما قبل ذلك لا يتعلمون الانجليزية
التعليقات