هل كان في بيتكم مثل هذا المعلم الأثري العريق .؟
الذي كان في بيتنا أقدم من هذا
والشيء بالشيء يُذكر سأذكر حادثة طريفة حصلت في 2002
حيث كان لدينا ولدى بيت خالتي الكبيرة وخالتي الصغيرة نفس التلفاز ولكون تقليب القنوات كان عن طريق تدوير المفتاح ولكونه بلاستيك فقد كان ينكسر بعد فترة مما يضطرنا لاستخدام الكماشة (نسميها بانسة وعند الآخرين زردية)
وكنا نحن الثلاثة أي بيتنا و خالاتي نضع الكماشة على ظهر التلفاز لكوننا نستخدمه بكثرة للتقليب
وحصل أن تطلب مرور شخص على بيوتنا الثلاثة وفي كل بيت يجد هذا الوضع
فسأل مستغربا ما قصة تلفاز أبو كماشة المنتشر لديكم ツ
التعليقات