ثبت بالتجربة أن الإنسان يسطيتع أن يقرأ بعض الكملات بشكل صيحح حتى لو كانت خاطيئة أو ناقصة بشرط أن تكون الحروف الريئسية في موضهعا خصوصا إذا قرأها بسرعة
والدليل ما قرأته للتو
ツ
ليس كل الكلمات...مثلا توقفت عن "كملات" و "صيحح" وحتى "الريئسية"
أظن أن التجربة طبقت على اللغة الإنجليزية ولكن لا أعتقد أنها تصلح لكل اللغات المكتوبة ولعل ذلك يعود إلى إختلاف طريقة تعامل الدماغ مع كل لغة مكتوبة.
ربما لأن اللغات المتصلة يتغير شكلها عند استبدال الحروف فتلفت الانتباه
كما أرجح أننا عندما نقرأ يكون همنا الوصول إلى المعلومة أو الخلاصة فنحاول تجاوز الأخطاء
بينما لو كانت القراءة بهدف التدقيق فالغالب سيتم الانتباه لها مهما كانت صغيرة
ولا ننسى أن معظم متابعي أرابيا أصبح عندهم التدقيق اللغوي افتراضي ツ
بمناسبة التصحيح الإملائي هل لي أن ألفت انتباهك ؟
وأنا أتصفح مدونتك لاحظت بعض الكلمات في العناوين تحتاج لتصحيح
والغاية دفعها باتجاه الكمال.
طويل - الطويل
بعد - بعدم
تنتقطع - تنقطع
تفقد - تَفَقَّدْ ، لإبراز صيغة الأمر إذا أن الشائع يقرأها مضارع تفيد الإخبار
وهنا يوجد ما يتعلق بالهمزة
إستمرار - استمرار
إختراق - اختراق
إلتقاط - التقاط
إختراقك - اختراقك
وجزاك الله خيراً على المقالات المميزة
أشكرك وقد قمت بتصحيح من ذكرت وأدعوك لإلقاء نطرة على هذه المقالة التي نشرتها للتو (هذه المرة تركت زوجتي تقوم بالتدقيق الإملائي):
أظنها أيضا تستحق التدقيق والله أعلم :D
يظهر أن القراءة في وضعية Dual أثبتت فشلها في التدقيق اللغوي ツ
ففاتتني هذه
أعدت القراءة في وضعية Turbo فوجدت أيضاً :
وحتى بعض الإستشارات البرمجية
الاستشارات
إجابة (قد تكون قصيرة أحياناً) وأُرسالها عبر البريد الإلكتروني لذلك الشخص
إِرسالها
الصحيحة وأصبحت ميالاً للإعتقاد بأن أغلب الناس
للاعتقاد
"لا أعرف" توقظ فيك التواضع لأنها إعتراف صريح بقصورك في
اعتراف
اضطررت لأقرأ المقالة في وضع Dual واحدة لاستفادة من المقالة والأخرى للتدقيق ツ
ما شاء الله المقالة جميلة وقد زاد جمالها من خلوها من الأخطاء إلى واحداً وهو نقص همزة أو في السطر التالي :
يستفسرون عن شيء معين مثل مشاكل في أنظمة التشغيل او هواتفهم الذكية
يظهر أن لديك مدقق محترف ! أم أن المقالة لم تتعرض للتصحيح ؟ ツ
بالمناسبة سهوت عن واحداً لم تصححه وهو :
إلتقاط - التقاط
وكذلك يوجد تصحيح بحاجة لتصحيح
تفقد - تَفَقَّدْ ، لإبراز صيغة الأمر إذا أن الشائع يقرأها مضارع تفيد الإخبار
حيث الشدة على القاف وأنت كتبتها على الفاء
عندما تتضايق من كثرة التنويه أعلمني
يسطيتع == يستطيع؟
الكملات == الكلمات؟
صيحح == صحيح؟
خاطيئة == خاطئة؟
الريئسية == الرئيسية؟
موضهعا == موضعها؟
-
الغامقة قرأتها كمالات .. ههه
قرأت معضم كلمات إلا الكملات إكتشفت خطأء به
هل الأخطاء متعمدة لتختبر انتباهنا ؟ ツ
معضم -- معظم
إكتشفت -- اكتشفت
خطأء - خطأ
وأظن أنه لهذا السبب نسهو عن بعض الاخطاء ولا نراها عند المراجعة الأولى ولا ننتبه إلى بعد حين أو عند المراجعات التالية
ولهذا السبب ينصح دائماً لمن يحررون أو يصممون أن لا يعتمدوا على تدقيقهم هم وإنما يوكلوا المهمة لشخص آخر.
لأن العقل يبيت مسبقاً أن ما صنعه صحيح ولهذا أثناء المراجعة غالبا ما يتجاوز بعض الأخطاء الغير ملاحظة.
وهذا هو المبرر في كون ثلاث دقائق لا تكفي كمدة لتصحيح ما نكتبه.
أذكر حينما أصمم أعمال تحتوي معلومات و بعد عدة أخطاء حصلت معي كنت أطلب من الزبون أن يدقق المعلومات ويرسل لي الموافقة ، وعندما يقول لي النموذج عندك دققه أنت ، أرفض و أطالبه بأن يكون هو المسؤول عن النموذج النهائي.
هذا ما يسمى بخداع الدماغ لما يراه حيث أن العين تنقل الصورة أسرع من وعي ما تراه ولهذا قد يقوم الدماغ بجعلك تدرك أمراً مختلفاً عما تراه على الحقيقة
وقد كان هناك عدة حلقات على قناة ناشيونال جيوغرافيك بسلسلة اسمها ألعاب العقل توضح أمثلة لهذا الأمر
كما أن هناك حالات أخرى يقوم بها الدماغ بتصحيح تلقائي تقع في
في بعض الأحيان مثلا عندما تكون هناك كلمة مكررة فقد يحولها الدماغ إلى واحدة والبعض لا ينتبه لهذا
لهذا التكرار إلا إذا مرت عليه التجربة مسبقاً
كمثال هل لاحظت أنه في السطر الذي بعد رابط الفيديو ورد حرف "في " في نهاية السطر وتكرر في بداية السطر الذي يليه
وعلى فرض أنك لا حظت ذلك فهل انتبهت أيضا للكلمة "لهذا" في السطر والذي يليه
التعليقات