تخيلت نفسي أحمد خالد مصطفى الذي يشدك بأسلوبه الروائي الخيالي
هكذا فعلتِ
بالنسبة لي لن أفضل الخيار الثاني لأني أحب النوم جدا وأقدسه، ولا يمكنني بأي حال من الأحوال التنازل عن النوم أو حتى تقليل عدد ساعات النوم لأي سبب، هناك حالة من العشق بيننا. لذا القنينة الحمراء لا تناسبني ستقضي على أحد الوسائل المحفزة لدي وهي النوم.
يمكن إذن اختيار القنينة الزرقاء رغم أنها غير واقعية فلا أحد يدوم للأبد، أتساءل إن ان هذا متاحا سيخلق حالة من التسويف المستمر، وضعف بالطموح وتأجيل للخطط والمهام، سيجد كل شخص أن لديه متسع من الوقت لا ينتهي، قد تفقد الحياة لذتها وقتها.
التعليقات