هل الأسرة العربية تشجع العمل داخل المنزل

كما يقو ل المثل الشاطر الي يضحك في اﻵخر. دائماً السخرية تأتي ممن فشل قبلك، من يسخر منك اعلم أنك افضل منه

نعم المبتدىء قد يواجه تشكيك من حوله في عمله وأهدافه وفائدة ما يقوم به من الأساس. إن بدأ يقضي ساعات طويلة على الانترنت قد يبدأ البعض باعتباره مدمن انترنت. نصيحتي للمبتدئين هو جعل الخطوات الأولى في العمل على الانترنت سرية. إلا إن كان هناك صديق أو قريب متفهم من النوع الذي سيدعمك مادام يراك متحمسا لأمر ما ولن تهمه أية تفاصيل أخرى.

أساسا البداية صعبة. المبتدىء نفسه قد تكون لديه شكوك حول النتيجة التي سيصل إليها. بالتأكيد سيكون قرأ لنماذج أشخاص نجحوا في عملهم على الانترنت. لكن سؤاله الذي قد يتردد في ذهنه هو: هل سينجح مثلهم؟ إن كان قد أعلم كل من حوله حول التجربة التي ينوي دخولها. ستبدأ الأقاويل والشكوك وربما استهزاءات وسخرية. الفشل هنا سيعني إثبات وجة نظر كل المشككين والمستهزئين. الضغط يكون على المبتدىء أكبر بكثير من الضغط الذي يشعر به إن كانت المسألة سرية بينه وبين نفسه.

بعد البدء في تحقيق مداخيل جيدة عبر العمل من المنزل نسبة المشككين أو الساخرين أو المستهزئين ستقل. ربما لن تنعدم. لكن العامل من المنزل يكون قد أصبح أكثر قوة وثقة في أهدافه وفي النتائج التي يحقهها. لن يهمه كثيرا مشكك أو مستهزئ لا يعرف عن ماذا يتكلم وجهله هو مصدر آرائه.

كلامك صحيح انا لا اتكلم عن المفترض انا اتكلم عن الحاصل فكثير ماحولت اشجع اصدقائ واهلي في البيت بتجربة بيع كيكة او كبة او شنط او غيرها