مرحبًا،
مقال جديد ضمن ملف (توظيف الفتيات من منازلهن)، أنا سعيد بهذه النقلة في العمل عن بعد وكيف صنعت حسوب هذه الأرضية المشتركة ومهدت للعمل عن بعد في كل الدول العربية. كل تجربة جديدة تسعدني ..
وهنا تجربة أخرى
الحرية المطلقة ،
كل منا يبحث عن حريته في عقيدته ، أفكاره ، أسلوب حياته ، وحتى طعامه وشرابه .
ربما يكون الأمر أكثر تعقيدا للفتيات
فبعض المجتمعات لا تقبل بأن يمتهن الفتيات لبعض الوظائف ، وبعض الفتيات لا يحبذن فكرة الخروج والإختلاط كما أشارت المقالة
فالعمل عن بعد ومنصاته المختلفة ، أعطت الفرصة للجميع - وخصوصا الفتيات - لأداء ما يحبون من أعمال ، في الوقت الذي يحبون ، وعلى طريقتهم الخاصة ، دون تحكم من أحد أو مضايقة من أحد
وأعتقد أن إنتشار التقنية ودخولها لكل بيت ساهم في إنتشار هذا الأمر بشكل كبير ، خاصة في ظل الحالة الإقتصادية التي جعلت الكثير من الفتيات يبحثون عن مصادر للرزق سعيا لتقديم يد العون لمن يعول أسرهم
مرحبًا @Mohamed_Fayad
الحرية المطلقة
هذا ثاني تعليق أقوم بقراءته لك، وأجد أنك بديع في الوصف المختصر ذو الدلالة الواضحة. فعلًا من تجربتي وتجربة الزملاء أجد أن الحربة المطلقة هي نموذج العمل المتبع في العمل عن بعد.
فبعض المجتمعات لا تقبل بأن يمتهن الفتيات لبعض الوظائف ، وبعض الفتيات لا يحبذن فكرة الخروج والإختلاط
هذه نقطة جوهرية، فشلت أغلب الدول العربية في حلها، لذا كان العمل عن بعد للفتيات هو أفضل حل ومساعد لهن، ونهضة الشركات الناشئة في منطقتنا العربية عالجت هذه المشكلة.
في دراستنا للبلاغة تعلمنا الإيجاز والإطناب ، أجد نفسي متأثرا بمدرسة الإيجاز وأشعر أنها تكون في مقام المناقشات - وخاصة الإلكترونية - ذات قيمة وأثر أكثر من الإطناب الذي أعتقد أنه لم يعد محبذا في هذه الأيام ..
كيف تنظر لهذا الأمر من وجهة نظرك ؟ هل تفضل الإيجاز أم الإطناب ؟
مرحبا سفر،
سوق العمل الحر وعن بعد ثبت كفائته وزادت شعبيته في فترة الكورونا تحديدا، في ظل تسريح الموظفين وإفلاس شركات كان هو الملجأ الذي استوعب العديد من المقبلين على هذا المجال.
المميز حقا أن المستقل لا يشعر ولا يتعرض لضغوطات البيئة الخارجية مطلقا، لست مضطرا للخروج في الأمطار أو الخروج بالبرد.
ومرونة المواعيد لست مرتبطا بمواعيد حضور وإنصراف محددة يمكنك اختيار المناسب لك. وفيها احترام للفروقات الفردية بين الأشخاص.
السباق لتطوير المهارات واكتسابها فأنت ببيئة عمل محفزة بطبعها، بعيدا عن ملل وروتين العمل الحكومي تحديدا.
الآن أصبح العمل الحر ليس هدف الفتيات فقط بل الشباب أيضا، فمنهم من يتخذه دخل إضافي، وليس ملجأ فقط لمن تخصصاتهم غير مناسبة لبيئة العمل بل الكل أصبح يتهافت عليه.
مرحبًا @NoraAbdelaziem ،
سوق العمل الحر وعن بعد ثبت كفائته وزادت شعبيته في فترة الكورونا تحديدا
صحيح لكن علينا أن لا نربطه بفترة كورونا حتى لا يكون أرتباط سيء، دعينا نقول أن الأزمة سرعت من التحول لهذا النمط من العمل الموجود مسبقًا.
الآن أصبح العمل الحر ليس هدف الفتيات فقط بل الشباب أيضا
صحيح بالتأكيد، أتفق معك تمامًا
بالفعل أرى أنني كفتاة استفدت بشكل كبير من عملي الحر عبر المنصات المختلفة ، لربما دخولي لهذا المجال قد
فتح لي أبواب واسعة من رزق جيد وقد زاد من خبرتي ،كما أني طورت نفسي بشكل كبير .
مع أنني قد كنت قد عملت في وظائف عمومية مؤقتة ولكن عندما أغلق الباب في وجهي ذات يومًا
كُنت قد فقدت الأمل ، حتى انني وجدت نفسي لا حول ولا قوة لي ، ثم فجأة قررت أن أعود إلى مواقع العمل الحر مرة أخرى ، حيث أنني أذكر قبل خمس سنوات كنت قد عملت في العمل الحر ولكن مع الحصول على وظيفة عمومية قررت ترك مواقع العمل الحر ، وعندما فجاة وبدون سابق إنذار كُنت قد فقد وظيفتي ،وعندما قررت أن أعود مرة أخرى للعمل عن بعد وكفري لانسر ، أجد نفسي أكثر سعادة من قبل ، ومن بعد هذه التجربة قررت حتى لو حصلت على أكثر من وظيفة ثابتة ألا أترك العمل عن بعد .
مرحبًا @huda_khashan19 ،
وعندما قررت أن أعود مرة أخرى للعمل عن بعد وكفري لانسر ، أجد نفسي أكثر سعادة من قبل
جميلة تجربتك من قبل ومن بعد، أعتقد أن لديك تصور كامل عن تجربة العمل، وهذه تعطيك مقارنة حقيقية بين التجربتين. دومًا أحترم صاحب التجربة. شكرًا لرأيك
التعليقات