أعطني هاتفك وهويتك.. وإلا سأقتلك !! تجربة شخصية..

13

التعليقات

اتمنى ان لا يخيب ظني ، لكن من قرأتي للسطور الاولى تأكدت ان الحادثة حصلت في سوريا .

كل ماتم ذكره عشته بتفاصيله وعدة مرات ايضا ، ولو كان الامر مقتصر على سرقة هاتفي لكنت اشتريت ١٠ هواتف وكل مرة اعطيتهم هاتف . لكن الامر كان بغرض اعتقالي والاعتقال يعني الموت في السجون التي لاتعرف الرحمة .

على كل حال اسال الله ان يعوضك في هاتف جديد .

شيء طبيعي في ظل الانفلات الأمني فنفس المشهد عانته الجزائر آواخر القرن الماضي

وصدق من قال حاكم ظالم يحكم 50 سنة افضل من ليله بلا حاكم

بغض النظر عن ما إذا كان المعتدون مجرد عصابة أم حقا من "قوات الأمن" فما حدث لك أمر عادي في بلدان تحكمها أنظمة مستبدة يسطر عليها مرضى نفسيون، ما زالوا يأمنون بخرافات أمن الدولة، الإرهاب وماإلى ذلك من هذا الهراء بغرض السيطرة على الحكم وخدمة المصالح الأجنبية التي تحفظ وجودهم.

هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ --- إنّي أحبُّ وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ

أنا الدمشقيُّ لو شرّحتمُ جسدي --- لسـالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاح

لا تنزل للمحكمة، ولا تبذل أي مجهود إضافي، وأسجد لربك شكراً، لأنك لا زلت على قيد الحياة

لم أقرأ حتى النهاية وأريد ان أعرف من أي بلد أنت . لو كنت تملك القدرة لهزمهما فكان يجب عليك فعل ذالك مع انهم ليسو من الشرطة وحتى ولو كانوا من الشرطة وشكو بك لن يستفيدو شيئا. صديقي جاء احد الاحد الاشخاص لتفتيشه فطلب من شيء يدل على انه شرطي ولم يعطه شيئا فاوسعه ضربا مع انه كان شرطي .عندما تم إستدعائه في المحكمة أني طلبت منه شيء يتبث هويته فلم يعطني شيئا فضننته سارقا يحاول سرقتي .هذه القصى وقعت في المغرب

ألا تفهم! دمشق ليست في المغرب!!

لا مكان كسوريا على وجه الأرض

لم يكن ليقتصر الأمر على الضرب المبرح كما تظن، سيقتله، ويلقيه في النهر، ولم يعرف أحد ماذا حدث، وإن كنت أنت أيها الشجاع قريباً منهم ورأيتهم، فستموت أيضاً.

هذا وقع في مدينة بعيدة عن الكريساج . إبحث عن أخبار مدينة فاس و سلا . المشكل انه إن حاول شخص سرقتك سواء أعطيته أو لم تعطه انت مضروب مضروب .

الحمد لله على سلامتك وانها ذهبت بمجرد هاتف، اعتقد انك في سوريا.


قصص وتجارب شخصية

شارك كل ما يحدث معك من قصص وتجارب حياتية مفيدة، واقعية، وغير منقولة. مشاركتك هذه قد تلهم الآخرين، وتنقذ حياة شخص ما.

76.8 ألف متابع