انا طالب جامعي ... و لكن لدي مشكلة مع الحديث مع الفتيات لا استطيع ... يحصل لي نوع من التخدر يعني الفتاة تكلمني و انا لست في هذا العالم ارجوكم شاعدوني
لا استطيع الحديث مع الفتيات...ارجو المساعدة
عود نفسك على النظر في عيون الناس بشكل عام عندما تتحدث لهم فتيان و فتيات
حسسّن مظهرك بحيث ترضى عنه أنت مما يكسبك ثقة في نفسك
أنت لا تحتاج إثارة إعجاب أي أحد بك, لا تفكر ألف مرة قبل قول كل كلمة, الفتاة إنسان مثلك إن صدر منك أي شيء awkward فهذا عادي و يحصل لكل الناس
كن أنت
ما يحصل معك هو وليد عدم الاختلاط بالناس في طفولتك, أعني هناك شيء ما بداخلك يقنعك بأنك يجب ألّا تبدو في موقف محرج أمام فتاة و هذا سببه إما أنك شخص نرجسيّ أو أنك لم تلتق بفتيات كثيراً في وقت سابق مما ولد عندك شعور بالخجل عند الوقوف مع إحداهن
تخطى ذلك و ضع في ذهنك أن تعامل الفتيات كأيّ صديق لك.
الرد الوحيد النافع هنا (في لحظة كتابتي لهذا الرد)
النقطة الأولى تسبب لي إشكالاً. لا أعلم لماذا لكن لدي افتراض أن النظر في عيني الشخص من الوقاحة، ينتهي بي الأمر بأن أحول نظري بين الأشياء الموجودة بجانبي => افقد تركيزي وأطلب من الشخص إعادة كلامه عدة مرات => يأخذون انطباعاً خاطئاً عني بأنني غير مهتم أو مغرور ...إلخ :/
بدأت أشك انك نفس الشخص صاحب المساهمة كونك تهتم بجميع الردود هنا مما يدعي التسائل...
- هل تخاف من الاحراج في حال نشرت نفس الموضوع من هذا الحساب ام لا؟؟؟
لستُ صاحب المساهمة لكن لدي مشاكل في التواصل مع الآخرين عامةً، فتًى كان أم فتاة.
إن كنتُ أخاف من الإحراج وقمتُ بإنشاء حساب خاص للكتابة عن الأمر، فلماذا أحرج نفسي بكتابة التعليق أعلاه بحسابي هذا.
تلزمك المزيد من الخبرة لكي تتذاكى :)
لا اتذاكى بل العكس أنا اتغابن..
كيف لم تدرك هذا؟
إن كنتُ أخاف من الإحراج وقمتُ بإنشاء حساب خاص للكتابة عن الأمر، فلماذا أحرج نفسي بكتابة التعليق أعلاه بحسابي هذا.
قد تحاول التذاكي بفعلتك هذه..من يدري قد تكون دزيف.
لا لا لا. انا قيل لي ان هناك شخص ما يدعى دزيف يسجل دائما هنا وقد يكون مختبئاً من بين حتى الحسابات القديمة من اجل هدف واحد..
أو أنك لم تلتق بفتيات كثيراً في وقت سابق
أظن أن هذا هو تفسير حالتي فهي مشابهة لحالة صاحب الموضوع .
فمنذ أن بدأت الدراسة (إبتدائي , متوسط ثم ثانوي) لم أدرس مع فتاة إطلاقا ,, إلى أن وصلت إلى الجامعة .
هذا قد يجعلهن مهتمات أكثر بالحديث معه => سيركزن كثيراً وسيحملقن في عينيه => سيرتبك ويلعن اليوم الذي ربّى فيه لحيته xD
@Smaily يقصد أن يقوم حمزة بتربية لحيته ليعزز ثقته بنفسه، أليس كذلك؟
من قال شيئاً بشأن تخيل الفتيات بلحية؟ :/
تخيلت أن لديكم قريحة عربية.. المفروض تعرفون قصدي حتى لو كتبت الكلمات بدون نقاط =))
بدون نقاط ممكن جداً ولكن ليس بدون همزات p:
yep, it doesn't make sense ... just forget about it :|
أظن بأنها قصدت أن يربي لحية حتى يبتعدن عنه الفتيات، لانه سيترك لهم إنطباع بأنه متدين ولا يحادث الفتيات
أعتقد أن عدم قدرة شاب بالغ على التحدث إلى الفتيات بحرية وعدم ارتباك هو مشكلة حياتية حقيقية وليسَ مجرد تجربة. كونه مخطوباً لن يجعل الأمر إلا أسوأ، لأنه سيصبح ربَّ عائلة يعجزُ عن التحدث إلى الفتيات.
هل هذا الحلم يشملك؟ :P [آسف نكتة سيئة، لا تأخذي الأمر شخصياً].
لمَ هي مشكلة حياتية، حسناً، هذا سؤال يمكنُ الإجابة عليه بمقال كامل. تخيلي فقط أمامك رجلاً راشداً ومخضرماً عنده عائلة وأولاد، وربما يشغلُ منصباً مهماً في إحدى الشركات، ومن ثم في أحد الأيام تأتي إلى مكتبه موظفة شابة لتسأله سؤالاً جاداً عن العمل، فيرتبك ويصطبغ وجهه باللون الأحمر ويتلعثم بالكلام. أي انطباعٍ برأيك سيتركُ في نفس تلك الفتاة وأي شخص يراقبُ المشاهد؟ ألا ترينَ أن التعامل مع أفراد الجنس الآخر، سواء بالنسبة للذكور أو الإناث، هو مهارة أساسية جداً مهنياً وحياتياً؟
ألا تأتي نكاتك مع تحذير؟ لول تشردقت من الضحك.
رداً على ما تقول، القصة الصغيرة التي قلتها..الزوجة ستكون مرتاحة جداً و كذلك جميع الموظفات لديه، جحيم له، نعيم لهن :]
لا أحد يمكنه تعليمك الكلام مع الناس!!!
فقط بالكلام مع الناس يمكنك أن تتعلم الكلام مع الناس
الخجل من الجنس الآخر واحدٌ من الدفاعات الطبيعية الفطرية التي فطر الله عليها نفوسَ الذكور والإناث لكي يبتعد أحدُهما عن صاحبه، وهي في الحدود الفطرية الطبيعية صفةٌ محمودة لا اعتراضَ عليها، وفي هذه الحدود لا نسميها خجلاً بل حياء، والحياء من الدين، بل هو شعبة من شعب الإيمان كما أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلّم، الذي كان أشدَّ حياء من العذراء (كما وُصف عليه الصلاة والسلام).
هل فطرنا الله عل عدم معرفة قيادة سيارة مثلاا ،لاتخلط بين فطرة و المكتسبات
فالاطفال الصغار لايكون عندهم خوف من جنس الاخر، المجتمع من يفعل هدا
كنت اعاني من هذه المشكلة ولكنني بتت اتخيلهن ذكوراً حتى اتحدث معهن -_-
( فقط ابعد عن تفكيرك التخيلات اللاأخلاقية وستحل المشكلة )
بالمناسبة لا ازال لدي بعضا من هذه المشكلة عندما لا يكن لدي موضوع اشاركه معها ، فغالبا عندما اتحدث لفتاة اكن قد ذهبت لها لافتح موضوع بشأن الدراسة او مشروع او شيء مشترك معين ، اما عندما لا يكن هناك موضوع مشترك تعود لي المشكلة من جديد لذا اتهرب منها حتى لا ينتهي بنا المطاف محدقين ببعضنا البعض ساكنين ونسمع صوت الرياح وهي تمرّ بيننا .
لا علاقة لكونه لديه قريبات إناث بهذا، خاصة إذا كن قريبات من الدرجات الأولى (أم، أخت
.)
هؤلاء علاقتك معهم فطرية ولا يتوقع منك شيء معين (اللباقة مثلا...)
لماذا تظن أن هذه مشكلة ؟ في الماضي كنت مثلك او اكثر , كنت لا استطيع الكلام مع الشباب في مثل عمري تخيل لو لم اتغير اشك انني سارد عليك الان هههههه , تجاوزت هذا بعد العمل في محل حيث كنت مجبر على التعامل مع الناس , الكثير من الناس لذا ربما تجربة مثل هذه قد تفيدك , احيانا اندم على تغيري هذا .
انا مثلك ولا يهمني حديث مع الفتيات
جربت هدا سنة الماضية ودخلت في متاهات
كنت اضن اني طاهر مثل ما اسمي لكن بسبب رفاق سوء صرت كما يقولون في الجزائر نحلب بنات
وان شاء لله سنة هده سوف اعود الا حالي الاول مثلك تماما احسن ولله نصيحة مني لا تفكر في الموضوع
ذكرتني بأني كتبتُ مرة Guide في هذا الموضوع ثم حذفتهُ كلّه لأني شعرتُ بأنه سيُهدّد سمعتي بعض الشيء.. :P
SRSLY؟؟!!
لو أصبحت لدي السلطة يوماً ما، سألغي أي وسيلة لحذف شيء من على الانترنت :|
لا أرى بأن في الأمر مشكلة حقاً، لكن ما يجعلُه awkward هو نشره في مجتمع مفتوح، حيث يمكن لجميع المستخدمين، سواء من رجال أو نساء، رؤيته وتصفحه. لا أشعرُ بأن هذا مريح :D
لو كتبته واحتفظت به في جهازك، مادمتَ لا تريد نشره! وعندما يحتاجه أحدهم أرسله PDF إليه، وعندما تغيِّر من رأيك ستجد الملفَ موجودًا ينتظرك فتنشره بكل بساطة. المسارعة للحذف أسوءُ شيء يقومُ به الإنسان مع توفر الحلول بدل فعل ذلك.
بالممارسة فقط
و لكي تمارس عليك أن تجبر نفسك على التعامل معهن لتحقيق هدف معين, كالتطوع في جمعية خيرية مثلا أو الدخول في أسر طلابية و أشياء من هذا القبيل
أظن أن مشكلتك مع التعود
الحمد لله أن جامعتي تفصل بين الجنسين، قد ارتحت من هذا الأمر فعلاً، مذ كنت طفلاً في الصف الخامس و السادس كانوا يعتبرونني منعزلاً لأني كنت أتجنب الحديث مع الفتيات لكي لا يحسبونني من الهنود الحمر (كناية عن غرابة الأصوات التي أصدرها (كناية عن التلعثم في الكلام))، لا أدري مالذي سيحل بي إن انتقلت لمجتمع مختلط، ولا أتمنى ذلك، قد يسحبوا مني الجنسية العربية لعدم درايتي باللغة.
تخطيت المرحلة الابتدائية وها انا متبقي شهور وساتخطي الاعدادية واذهب للثانوية ولدي تلك المشكلة .. هذا يحدث بسبب المجتمع وتقاليده بالرغم من انه في بلدي الان صار الفتيان والفتيات يتحدثون بشكل طبيعي بل ويخرجون معا ايضا
ولكني ادركت شيء واحد مهما طلبت المساعدة من اشخاص ومهما قرات من طرق لن تستطيع تجاوز ذلك الموضوع الا بنفسك .. اصبحت عندما تحاول فتاة التحدث الي .. ارد عليها .. اتذكر انه دائما اثناء شرح المعلم (خارج المدرسة وليس بها في private lesson او درس خصوصي ايا كان ) .. كان هناك فتاتان وكان هذا الدرس .. خاص باللغة الانجليزية .. الفتاة الاولي تنظر لي دائما وخاصة عندما تضحك علي شيء قاله احدهم واضحك الجميع تنظر لي بدون سبب ودائما وفي كل حال .. والفتاة الاخري بعد ذلك اصبحت مثلها ولكنهم لا ينظرون الي بنفس الوقت اي ليس علي سبيل السخرية .. فكانت المرة الفائتة عندما حدث ذلك مع الفتاة الاولي .. وكان المعلم يقوم بتصحيح الواجبات .. كانت تنظر الي كالعادة فقلت يجب ان اتشجع فرفعت راسي ونظرت في عينيها مباشرة واقسمت في راسي اني لم انزل عيني الا قبل ان تنزلها هي .. ففجاة اندهشت الفتاة من داخلها .. شعرت بذلك .. واضطرت لان تكلمني وتسالني سؤال لانها خجلت مني :) وفي نفس الحصة تلك فعلت نفسي الشيء مع الفتاة الاخري عندما كانت تنظر لي واضطرت لمحادثتي ايضا ..
..
اعاني من تلك المشكلة بالرغم من اهتمامي بمظهري وملابسي ونظافتي وشخصيتي قوية في التعامل بالاضافة لاجادتي المزاح ايضا وبالرغم من ذلك ها انا .. اعاني من مشكلة حمقاء بسبب الخجل
التعليقات