كيف أرد على هذا السؤال المزعج التي يتم سؤالي به دائما

حسب الحالة و الأشخاص هذه اجوبتي الخاصة التي استعملها :

انا افكر في شيء ما، و قد اطرح الفكرة التي في بالي أو لا..

حديثكم ممتع لذلك استمتع بالإنصات لكم.

أنا اعمل أريد أن أركز. هل من الممكن أن تخفض صوتك بما انك ذكرت الموضوع. .

ليس لدي شيء أضيفه. .

لست هنا لأرفه عنكم. .

و إذا كان الشخص مزعجا أفند له جميع الأخطاء و الهفوات التي وقع بها منذ بداية حديثه و يكون هذا كفيلا بأن يصمت و لا يطلب منك الحديث مرة أخرى..

انصحك في القراءة فهي تقوم تفكيرك :)

وخذ قتك حتى تعتاد عليها ان كنت غير معتاد او لاتحبها

حقا .. اذا لم سخرت مني هنا

... قال قليل الكلام... قليل الكلام لا يسخر يا اخي

لم ارى ان كلامي سيضيف شيئَا

او ربما ...

قل ماتقول وان فضلت السكوت فسكت

لاشئ في ذلك

امن العيب ان تسكت ؟ او ان تكون ثرثارًا ؟؟

وانتبه ان تتكلم لمجرد ان تتكلم

لا ترد لا تتكلم فقط.

انا هادئ في المدرسة ولا أتكلم إلا قليلاً أو ليس مع كل شخص وأحياناً يسألوني أنك هادئ ولا تتكلم لماذا

فلا أعطيهم أي أجابة.

.

قل لهم الصمت لغة الحكماء

هذا الرد لن يمنعهم من سؤالك عن صمتك مرة أخرى بل ستجعلهم يعظمون صمتك هذا!!

لكن ان أردت رأيي فأنا أرى الصمت لغة الضعفاء في أغلب الأحيان

إذا كان الشخص مزعجا ويستحق القصف الكلامي فاسأله أنا بدوري: ما دخلك؟

إذا كان الشخص مثقفا نوعا ما أقول له: وقتي ثمين لا أضيعه في اللغو والكلام الفارغ.

إذا كان الشخص قدوة لك: لا أحب الكلام في الفارغات فرغا، أحب أن يكون كل شيء من حياتي فيه فائدة.

ويختلف الأمر كلما تغيرت شخصية السائل كما قالت ربى.