لمن هاجر من سوريا عمومًا، كيف كانت تجربتك قبل الهجرة وخلالها، وأول فترة بعدها؟

20

التعليقات

11

حسناً، لنقل أنني كنت في سوريا آمناً بشكل نسبي، وقررت الهجرة لأنني لم أعد أرى فيها مستقبلاً على الإطلاق. أي انني هاجرت دون اضطرار فعلي ولكن توقع لمدى بعيد أنني ساضطر في مرحلة أو أخرى للسفر منها.

قبل السفر عليك الانتهاء من موضوع المخاوف كلها، لا تسافر قبل أن تكون عازماً مئة في المئة أنك تريد السفر، وأن كل الهراء الذي تخاف منه يجب عليك التعايش معه، وإلا لن تصلح للعيش في الخارج. على الرغم أني قبل سنتين كنت شخصاً مختلفاً وربما ألكم نفسي للموت لو شاهدتني حينها -أو حتى قبل بضعة أشهر- ولكن علي الإقرار ان بعض القرارات التي اتخذتها في تلك الفترة كانت صحيحة جداً.


  • مفارقة من حولك ستكون سهلة لو أمضيت الفترة الأخيرة بينهم وكأنك لن تراهم في حياتك مجدداً مطلقاً. تصرفت هكذا في فترتي الأخيرة في سوريا وأعتقد أنني لا أندم ولا للحظة عن شيء فعلته أو لم أفعله. وبهذا تنتهي من موضوع الندم بعد السفر. يبقى عليك الشوق للعائلة والأصدقاء والبيئة التي كنت فيها. وستتخطاه ببساطة بعد أن تعلم أن كل تلك الرفاهيات كانت مرتبطة بحياة سيئة، وعليك الانتقال من تلك المرحلة لأخرى لتحسين حياتك.

  • الخوف من المجهول هو ما يجب عليك التخلص منه قبل التفكير بالسفر حتى. طالما لا تمتلك الشجاعة أو القدرة على خوض مغامرة لا تعرف أين ستنتهي أو متى ستنتهي، السفر بغرض الهجرة لا يلائمك. قبل أن أخرج قررت أنني لن أعود لبلدي قبل هدف محدد، ولا يهم ما هو الطريق الذي سأسلكه، استودعت نفسي الله وخرجت دون أن أمتلك خطة مرسومة ومتقنة وانما فقط نقاط أساسية سأعمل عليها، وبدأت حياتي تتشكل على هذا. هناك دائماً أمور ستغير خططك وستضطرك للمشي باتجاهات لم تكن تتوقعها، ولكن في نهاية المطاف ما سيبقيك عاقلاً هو معرفة الهدف الذي تعمل له أو النقاط الرئيسية التي ستعرف حياتك.

  • العمل وكسب الرزق من أسهل الأمور، ولو أنها تبدو صعبة إلا أنها تلقائية في هذه الحياة، لكل امرئ نصيبه الذي سيناله بشكل أو بآخر من المال. ما يجب عليك الايمان به فقط أن الطريق الذي ستحصل فيه على هذا المال قد لا يكون دائماً كما تتوقع، قد تذطر للعمل كصبي شاي وأنت تتقن لغتين، وقد تضطر للعمل في مصنع حديد وأنت تتقن ثلاث، وقد تعمل كمشرف أو مسؤول وأنت لا تتقن شيئاً سوى مهارتك في الكلام وسيارتك المستأجرة. المهم أن تكون متفتحاً ولو بالفترة الأولى على طرائق كسب المال ولا تتأنف من أي عمل ريثما تستقر.

  • الفترة الأولى بعد السفر صعبة جداً، وبالأخص لو كانت البلد التي ستقصدها تتكلم لغة لا تعرفها أنت. اطلب المساعدة في الفترة الأولى ولا تخجل من أي شيء، ولو كان الأمر بسيطاً. حاول تعلم كل ما تستطيعه عن البلاد وطريقة سير الأمور فيها، تذكر دائماً أنك تتعلم في أشهر معدودة ما احتاجه البعض 18 سنة منذ ولادته وحتى بلغ أن يتعلمه في هذا البلد، لا تضغط على نفسك وتكتئب إن شعرت بالغباء، الأمر طبيعي. ابدأ بتعلم طريقة سير البلاد، ثم لغتها، ومن ثم كيف يتعامل الشعب بين بعضهم فيها.

  • في بداية قدومي لتركيا مررت بالكثير من الفترات دون عمل، ومررت بفترات أطول دون طعام فعلي في منزلي، ومرات دون مكان أنام فيه، ومرات دون أحد ليقدم لي المساعدة وربما أعيش فترة أصعب الآن، وسأعيش أصعب منها لاحقاً، ولكن كل هذه الأوقات لا تحتسب مقابل الفترات التي عشت فيها حياة جيدة، الحكمة هنا ألا تنظر للصعوبات التي تمر فيها على أنها كل ما شهدته من الغربة، بالتأكيد ستمر بأيام عصيبة ومقرفة ولكن قارنها بعدد الأيام الجيدة وستجد الفرق. اصبر على ما سيصيبك لتستطيع التعايش مع ما سيأتي.

  • لا تدع أحداً يغير نظرتك للعالم بكلامه وحديثه عن الناس الآخرين، شاهد بنفسك وتعامل بذاتك مع كل المواقف وشكل حكمك بنفسك. اهل بلدك كلهم سيئين في الغربة؟ تعامل معهم وجرب بنفسك. أهل البلد يكرهون الأجانب؟ تعامل معهم واكتشف بنفسك. واتبع القاعدة ذاتها في كل شيء تقريباً كي لا تقع في فخ "دوامة العويل" الذي يقع فيه أغلب المهاجرين.

لا تتعلق بأهلك ووطنك كثيراً. وذكر نفسك دائماً بالأشياء التي كنت تكرهها فيه، وليس الأشياء التي تحبها. لا ترتبط كثيراً بالمكان الذي سترحل عنه لأنك ربما لن تعود، والتعلق بأمر كهذا لن يفيدك بشيء وربما حتى يشل حركتك. رأيت الكثير من الناس يفقدون حياتهم هنا -سواء حرفياً أو مجازياً- وهم ينتظرون اللحظة التاريخية التي سيعلن فيها عن فتح الحدود للعودة لبيوتهم، لا أعتقد أن أحدا يرغب بحياة كتلك.


كتبت الكثير من الهراء. بالتوفيق بأي حال في رحلتك المستقبلية.

لو قررت القدوم لتركيا لا تتردد بالحديث معي كي أساعدك في تثبيت قدمك هنا للأشهر الأولى بقدر ما أستطيع.

ﻷصدقك القول فأنا أخشى صعوبة الحصول على تأشيرة السفر والعمل هناك أيًا كانت الدولة التي أهاجر لها، لعلمي أن الدول تتعنت أحيانًا في إجراءات الهجرة إن لم يكن ثمة طارئ.

يعتمد الأمر على جنسيتك ومكان الهجرة الذي تخطط له، هناك أيضاً الكثير من الأشياء القانونية المتعلقة بهذا لذا كما ذكر أحدهم هنا مثلا في تركيا يمكنك السفر بتأشيرة سياحية واقامة سياحية في البلاد ريثثما تجد عملاً.

وكذلك أخشى أن أذهب فلا أجد عملًا لو لم أخرج على عقد مع شركة ما في تلك البلد، فهذا يرعبني بسبب أني أخشى ضياع وقت جديد من عمري، وكيف سأحيا هناك دون مال؟ وهل علي اصطحاب مال احتياطي من هنا؟ وهل ... .

حصولك على عقد عمل له ايجابياته وسلبياته، ستكون مرتبطاً في تلك البلاد بالعمل مع الشركة تلك، وهذا بحد ذاته ليس سيئاً لو كنت تحب هذا النوع من الأعمال الثابتة، ولكن لو كنت متعاقداً حراً فموضوع الاقامة الخاصة السياحية أو غيرها أفضل لك. بقرارك الهجرة سيضيع وقت من عمرك بما يقارب السنة الى سنتين في أقل التقادير، وعليك التعايش مع هذا لأن تعلم اللغة والاعتياد على البلاد يأخذ وقتا. "الشطارة" ان تقوم بذلك في مدة زمنية قصيرة. لا تخجل من طلب المعونة المادية، وبقدر ما كان لديك مخزون احتياطي من المال بقدر استطاعتك على مواجهة الصعوبات في الخارج.

أما ما ذكرت من مفارقة الوطن فإني وإن كنت أحب بلدي ﻷن فيها أهلي وملاعب صباي، لكني أمنّي نفسي أني إن صدقت نيتي أني أريد الهجرة إلى مكان أعبد الله فيه دون خوف فسيكون أفضل، فلعلك تعرف أن بعض البلاد يسمح للمسلمين فيها بما لا يسمح لهم به في "أرض الإسلام"!

الجميل في كل بلاد العالم الأخرى أنه لا أحد يكترث بدينك أو ما تعبده، لك حريتك الكاملة في الأمر. في تركيا الاسلام هو الديانة الأغلبية في البلاد ومع ذلك كل الأديان الأخرى محترمة بالكامل، حتى الملحدون هنا لهم حقوقهم وحريتهم في ذلك. المساجد تصدح بالأذان في الأوقات الخمسة، والكنائس كذلك، ولا أحد يكترث بالآخر.

وما يعزيني من مفارقة أهلي أن التقنية يسرّت كثيرًا مما عسر من قبل.

لا تضع هذا في حسبانك كثيراً. ربما يكون الأمر كما تقول في الفترة الأولى ولكن سيختلف حتماً بعد أن تبدأ في المرحلة الصعبة.

وأنا على كل أفكر في أمري هذا العام والذي يليه، أبحث يومًا وأعمل آخر، فإن تحسّن حالي فبها "وسأهاجر أيضًا على أي حال، لكن قد يتأخر الأمر"، وإﻻ فهي هجرة بإذن الله طالما أني ﻻ أستطيع تحسين حالي في بلدي، فأي سوء قد يكون خارجها؟

لو كنت تقرر الهجرة فلا تأخر نفسك، تذكر أن كل سنة تؤخرها هي سنة تضعف فيها قدرتك على التعلم، والتحمل، وكل شيء آخر، وأنك تخسر سنة في مكان لا فائدة منه. التضحية بسنوات على مستقبل ثابت أفضل منها على مستقبل غير موجود بالأصل.


هناك نصيحة محورية نسيت أن أذكرها قبل أن تهاجر: ستجد عالماً مختلفاً تماماً عما اعتدته، ستجد اشياء كثيرة لا تعتادها، لن تستطيع قول "هذا يخالف العرف - لم اعتد هذا - هذا خطأ" لأن ما ستجده هو ثقافة أخرى وعالم آخر. حاول التأقلم مع هذا قبل السفر كي لا تأتيك الصدمة المعتادة التي تصيب الجميع هنا.

الخليج "دون الأمل في إقامة مستقرة وجنسية"

مشكلته كما قلت أنت

ألمانيا وكندا

المانيا ستأكل منك سنتين للغة على العكس في كندا ستساعدك الانجليزية في توفير الوقت. لكن على حد علمي الهجرة لهذين البلدين صعبة جداً.

وأمريكا وبريطانيا وتركيا

الأولى والثانية لا ادري عنها بينما الثالثة اتوقع انها سهلة جدا للمصريين. المشكلة في تركيا هي اللغة فقط، لو اتقنتها امورك ستصبح سهلة جدا.

أوربا الشرقية

تقصد البلقان صحيح؟ اهل البوسنة مسلمين ولا يمانعون من تزويج بناتهم لأجانب ولكن الامر ليس بهذه السهولة، اهل ألبانيا كذلكالأمر ومسلومو صربيا أيضاً. لو كنت تفكر في الزواج للسفر أو الزواج بعد السفر يمكنك التوجه لهذه البلدان الثلاثة ولكنها ليست مستقرة بقدر بقية الدول بالطبع. ربما ليست مستقرة على الإطلاق.

والدول الاسكندنافية

خيار جيد ولكن هناك اللغة مجدداً.

من الآن أني ﻻ أظن أني سأحظى بوقت لتعلم أمور جديدة بعد الثلاثين كما أنا الآن

تفكير سليم، ضع هذا في حسبانك أيضاً عند التفكير بالهجرة متأخراً

ظروف السفر قد تكون معقدة، خاصة فرق العملة الذي يؤدي إلى ارتفاع أسعار التأشيرات، وﻷن الرواتب قليلة فتحتاج إلى العمل كثيرًا من أجل ادخار مال لهذا، وإﻻ لما وجدت مصريًا يبقى في بلده.

ماذا عن الادخار بعملة صعبة؟

اﻷجور في الأماكن التي ذكرتها جيدة مقارنة بمصر

لا تنس ان الفرق في العملات يلعب دوره في أسواق تلك البلاد لذا لاتعول على ضخامة الرواتب هناك لأن الأسعار أيضاً ستكون ضخمة. اسأل عن التكلفة المعيشية قبل ان تسافر.

لا أظن ان دولة تسمح لك بمجرد السفر دون أن يكون لديك تأمين أنك لن تعيش عاطلًا، أو أن لديك عملًا هناك أصلًا تذهب إليه، إن مصر تفعل هذا مع القادمين إلى محافظتي "البحر الأحمر"، ومدينة"شرم الشيخ"، حيث ﻻ يسمح حتى ﻷبناء مصر بالدخول إلى هاتين المحافظتين لمجرد البحث عن عمل إن لم تكن لهم أعمال هناك في شركات أو نحوها، من أجل "الحفاظ على امن السياحة" فأتصور أن يكون هذا حال الدول أيضًا.

لا يوجد شيء كهذا في تركيا

وبحثي عن هذا المال قد يؤدي إلى بدء تجارة تدر مالًا يغنيني عن بعض أعمالي كي أتفرغ ﻷمر زواجي وسفري وتجهيز متطلبات ذلك.

ان كنت تخطط للزواج والسفر في نفس الوقت، ابدأ بالسفر أولا، ان تعيش وحدك ظروفاً صعبة أفضل بكثير من ان تعيش مع شخص عليك اعالته

كيف سيختلف أمر تواصلي مع أهلي بعد وصولي؟

لن يكون بالكثافة التي تتصورها، خصوصاً لو اعتدت أمر الحياة في البلد الجديد

صفحة هادي الأحمد في حسوب ستفي بالغرض..

اتقصد مراجعات الأنمي ومجموعة الروابط التي أنشرها بين الفترة والأخرى؟

حسناً ردي كان طويلاً قليلاً واستغرق بعض الوقت، ولكن إن كان هناك أمر آخر تريد معرفته أخبرني.

أظنها متعمدة لكي تخفي ما وراء ذلك من تجربة مهاجر من سوريا إلى تركيا :)

قبل أن تهاجر يجب عليك ان تعلم ان العلم مختلف جدا عن سوريا، الحياة صعبة يجب عليك أن تعمل لتعيش وسوف تعمل اي شئ لا يوجد مجال للتملص

الأمير متعب قليلا في الخارج، يجب عليك أن تدفع إيجار المنزل والفواتير كل شهر، لا يمكن العيش كما كنا في سوريا ان عملت او لم تعمل انت تاكل وتشرب وتنام كأنه لم يتغير عليك شيء

وداعا للوقت: الوقت هنا لا بركة به الأيام تمضي مثل الساعات

بالنسبة لي الحياة في سوريا اظن انها ابسط، وان كنت تنوي أن تتزوج في المستقبل مثلا سوف يكون صعب قليلا لان كما يقال "مصاري هي البلد لهل البلد" أي كل ما تخرج تصرفه دون ان تشعر ان كان راتبك 500$ او 2000$ كله يصرف دون ان تشعر بين اجارات وفواتير واكل وشرب وغيرها من الامور

يوجد ايجابيات في السفر ليس كل شئ سلبي، مثلا انك مرتاح البال لا تقلق انك سوف تموت بعد ساعة، لا يوجد قلق حول الكهرباء الماء والأمور التافهة التي هي حقوق من حق الانسان اصلا

بالنسبة لي أحببت فكرة الضغط والعمل بشكل شاق كي تستطيع العيش هنا، فما جعل هذه البلاد ما هي عليه ليس النوم والشرب والرخاء

بل إنهم يذهبون إلى أعمالهم قبل طلوع الشمس

اقول لك انت كنت غير مرتبط بأحد اي متزوج او مسؤول عن عائلة أو ما شابه، وسوف تسافر لوحدك

سافر وجرب شي جديد لن تخسر أي شئ، لكن إن كانت عائلتك معك سوف يكون الامر صعب قليلا ولا مجال للمغامرة

اتكلم عن تجربتي في تركيا، اسطنبول

اتمنى لك التوفيق اينما ذهبت

تمنيت لو أني هاجرت منذ أن ولدتني أمي ^ ^

أنا الأن مقيم في المانيا والحمد الله كل شيء أفضل من ماكنت عليه في سوريا للأسف .

الصعوبات الوحيدة التي واجهتها هي أني كنت وحيد, لكن بعد أن أكرمني الله بزوجة صالحة تحسنت حياتي كلها خصوصاً أن المعيشة في اوروبا للأعذب صعبة جداً :)

اول سنة او سنتين في الهجرة ستكون اسوء ايام حياتك .. إلى ان تستقر و تندمج مع البلد المهاجر اليها ... بعدها سوف تبدأ باكتشاف عالم جديد لم تراه في الوطن العربي ولن تراه

لي صديق خاله هاجر الى هولندا

قال انهم يعطونه مسكن وراتب سهري ، لكن ممنوع له العمل

هو كان له انشطة سياسية بسيطة( عضو حزب) في اليمن واستطاع الفرار فقط اثبت ان هناك خطرا عليك واقرا عن الهجرة لها في الانترنت

صراحة انا لازلت اقرأ وابحث في سبل السفر والخروج.

نعم هذه لم تكن اجابة كافية لكن فكرت ان ذكري لحال صديقي قد يضع في حسبانك دولة هولندا والبحث فيها.

لديك اقسام immigration و ما هو قريب منها على Quora حاول ان تبحث فيها عن اسالة البعض وسؤال المختصين فيها من محامين وغيرهم

وايضا جرب التقديم في لينكيد ان وغيرها من مواقع العمل ، رغم اني لا اعلم هل تجدي نفعا حقا ام لا

اللاجئ السياسي يتمتع براتب و سكن، لكن يجب أن يثبت بأنه تم التضييق عليه في بلده.

لا أحد يتعدى مراحل التعليم.

لم أفهم قصدك.

اه تقصد التعليم الإلزامي.

المشكلة أن المنح تشترط العمر أو فترة زمنية محددة بعد البكالوريا.

هل جربت أن تقدم لهجرة خلال العمل؟ اذكر أن كندا توفر شيئاً كهذا و لكن لا أذكر المجالات.

_______

أنصحك بالهجرة إلى تركيا.يمكنك تجربة السفر لأيام كسائح ، ثم الٱستقرار في البلد الذي تريد العيش فيه.

هناك لوتري أمريكا تفتح كل سنة في أكتوبر تقريبا ، يمكن أن يسعدك الحظ.

إذا كنت تعمل أو لديك محل حاول دائما أن تكون معاملاتك عن طريق البنك ليكون في حسابك حركة أموال فتحصل على فيزا بسهولة، خاصة فيزا شنغن.

كل إنسان تكون تجربته في السفر مختلفة عن غيره، لذلك لا يمكنك الإعتماد على تجاربهم. كل ما في الأمر أن تبدأ، فإذا عزمت توكل على الله.

-2

بتوفيق للجيش العربي سوري لتحرير باقي مناطق وانا استبشر خيرا ان سوريا سوف تكون المانيا العربية نظرا لانتاجية الفرد السوري عكسر بعض دول خاصة الخليجية منها التي تستورد حتى ملح


قصص وتجارب شخصية

شارك كل ما يحدث معك من قصص وتجارب حياتية مفيدة، واقعية، وغير منقولة. مشاركتك هذه قد تلهم الآخرين، وتنقذ حياة شخص ما.

76.8 ألف متابع