السهل مع المخاطرة أم الصعب المضمون؟


التعليقات

انا ادرس الماجستير علوم الحاسوب ( تخصص ذكاء صناعي ) في ماليزيا، ماليزيا مريحة جدا من ناحية المعيشة، من الاكل الحلال المتوفر بكل مكان من شتي انواع الدول الى ان الكل يتحدث الانجليزية التي تساعد في الذهاب الى اي مكان، بالنسبة للعيوب التي ذكرتها فأحب ان اختلف معك في نقطة ان الدراسة اقل بكثير من المانيا، الدراسة قوية جدا، و المدرسين مهتمين بالنشر و البحث العلمي.

و كلامك صحيح بالنسبة الى المانيا بالأجرائات التي تأخذ وقت طويل، خذني مثلا صديق الى قدم على ماجستير في ألمانيا قبل ادخل الماجستير بسنة و الى الان لم يستطع ان يمكل الاجرائات بينما انا سأكمل الماجستير، و اكبر الاسباب هو تحتاج الى مستوي عالي في الالمانية و كذلك اجرائات الفيزا صعبة بسبب مشكلة الهجرة كما تعلم

شكراً لك على توضيح مسألة مستوى الدراسة، عندي لك عدة أسئلة بم أنك تدرس هناك ..

ماهي أفضل جامعة لعلوم الحاسب؟ وأين تدرس أنت؟

وهل تستطيع أن تعطني لمحة صغيرة عن فروع علوم الحاسب هناك؟ ولم اخترت تخصص الذكاء الاصطناعي؟

UM تعتبر الافضل في ماليزيا و انا ادرس بها

وهل تستطيع أن تعطني لمحة صغيرة عن فروع علوم الحاسب هناك؟ ولم اخترت تخصص الذكاء الاصطناعي؟

هذه البرامج المتوفرة هناك

و اخترت الذكاء الصناعي لأنه الاصعب و لانهم مثير للأهمتمام

هل يُسمح بالعمل للطلاب أثناء الدراسة؟ وهل سوق العمل بالنسبة لطلاب علوم الحاسب جيد بشكل عام؟

قانونيا لا، و لكن تستطيع ان تغير فيزتك من طالب الى موضف، و لكن هذه صعبة، على الاغلب انك ستجد عمل كمبرمج في شركة صغيرة من غير توضيف حقيقي، هذا اذا كنت طالب بكلوريوس، أما الماجستير و تعرف البرمجة بشكل جيد ستجد عمل بسهولة و تغير فيزتك و تعمل و تدرس.

اخي انا متخرج حديثا, لدي شهادة ماستر في الحاسب الآلي تخصص تكنولوجيا الاعلام والاتصال Information and communication technology

ICT هل تستطيع ان تشرح لي ماهي الفرصة المتاحة للدراسة في ماليزيا و المبلغ الذي يجب علي دفعه

يمكنك الدخول على موقع الجامعة و معرفة الفرص و التكلفة

لو كنت مكانك لاخترت ماليزيا لأن عيوبها أقل ضررا من عيوب ألمانيا..

هذه مقالة ستفيدك حول العمل في ماليزيا وستصحح لك الكثير:

هذه تجارب البعض في ماليزيا:

1- للحقيقة الإجراءات الألمانية ليست بهذا التعقيد، إن كان يوجد إمكانية مادية فالأمر يتعلق بالوقت فقط، يوجد الكثير من المعاهد التي تتكفل بكل الإجراءات مقابل 500 يورو مثلاً (موعد مقابلة بالسفارة، إيداع المبلغ بالبنك، تأمين معهد لغة و تأمين السكن).

2- نعم تضييع السنين مزعج، لكن أنت أيضاً تنال مزايا من تعلم هذه اللغة، و لو عزمت على الذهاب يمكنك البدء فيها ببلدك من معاهد ألمانية معترفة مثل Goethe

3- هل ستذهب قبل أن تنهي الثانوية؟ يوجد نسبة معيّنة بالثانوية مطلوبة إن كنت حققتها فأنت تدخل للجامعة مباشرةً (معهد لغة أولاً) و لا تحتاج سنة تحضيرية، إلّا إن لم تنهي الثانوية أو أنهيتها و معدلك لا يحقق المطلوب.

4- حسب علمي إن أخذت فيزا دراسة لألمانيا فيمكنك التجول مبدئياً ضمن الإتحاد الأوروبي (هذه المعلومة غير متأكد منها تماماً)، لكن من الممكن أن تتجنس بعد زمن طويل، و أعرف أحدهم تجنس لكن قبل مدة طويلة و لا أعرف الإجراءات الحالية تماماً.

قد تكون ماليزيا سهلة و جيدة لكن أنت تعرف أنها مخاطرة خصوصاً إن كان اعتمادك الأساسي على سنغافورة، ألمانيا صحيح أنك تضيع سنة أو سنتين لكن فعلياً أنت لا تخاطر بشيء، بل تتعلم لغة جديدة و تتقنها، تنال تعليم ممتاز، بدولة ممتازة فيها وظائف جيدة، و أعتقد أنه ممكن أن تتجنس، و هل واثق تماماً إن الإقامة بسنغافورة ستجعلك تتجنس؟ و هذا لن يحصل قبل عدة سنوات، تكون فيها تجنست بألمانيا (حسناً هذه المعلومة أصبحت تزعجني و سأبحث عنها).

بالنسة للعمل، لا أعرف تكاليف الدراسة بماليزيا لكنها بألمانيا رمزية و بالنسبة لتكاليف المعيشة، لا أعلم ماذا تخطط تماماً، لكن من الصعب أن تعتمد اعتماداً كلياً على العمل بدوام كامل إلى جانب الدراسة، حتى بألمانيا أسمع أنهم يعملون بدوام جزئي بما يغطي جزء من تكاليفهم أي من الصعب سدّ كل المصاريف بوقت الدراسة من العمل فقط.

جميل أنك تخطط من الآن للماجستير، لكن دعني أخبرك بكل صراحة و لا تأخذ كلامي على أنه إحباط، ما زال موضوع الماجستير بعيد قليلاً، و الفرصتين فيهما فرص ماجستير ممتازة، لكن لا تعرف ماذا قد يحدث لوقتها، قد تغير رأيك و تتحصل على فرصة بأستراليا مثلاً، لذلك مادام الفرصتين توفران ماجستير مبدئياً، دعك منه و ركّز على البكالوريوس بالوقت الحالي.

لو كنتُ مكانك لاخترت ألمانيا بدون تردد، بالتوفيق :)

1- سمعت كثيراً نصائح من أناس ذهبوا إلى ألمانيا، أنه كلما اعتمدت على المكاتب أكثر قلت فرصة قبولك للفيزا! والسبب أنهم يريدون شخص يستطيع الاعتماد على نفسه.

2- اللغة أستطيع تعملها من أي مكان في العالم! أليس كذلك؟

3- السنة التحضيرية لازمة على كل من جاء من العالم العربي باستئناء تونس وفلطسين أعتقد. لذلك مهما كان معدلي سأدرس لغة وسأدرس سنة تحضيرية.

4- نعم هذا صحيح، أستطيع التجول داخل اوروبا وأنا طالب، لذلك قلت أنه لن أفكر بالخروج من أوروبا إن اخترت الذهاب لألمانيا، لكن الجنسية؟ الجنسية الألمانية صعبة جداً وليست بسهولة السنغافورية، تتطلب الإقامة حوالي 9 سنين والزواج من ألمانية (لا أعلم هل هو شرط أم لا) وأيضاً دخول اختبارات للجنسية ويجب عليك التخلي من جنسيتك القديمة وغير ذلك.

العمل نعم يكون دوام جزئي مع الدراسة.

مسألة الماجستير ليست في بالي كثيراً، أهتم أكثر بالعمل بعد التخرج في مكان جيد، وأعتقد أن كلاً من ألمانيا وسنغافورة مكان جيد ويصلح لذلك.

أشكرك على نصيحتك واختيارك ألمانيا لي، ربما أعيد التفكير، لكن بعد قراءتك لتوضيحي هذا، هل لا زلت ترى أن ألمانيا أفضل؟

1- بآخر كم سنة سمعت عن العشرات ممن ذهبوا بفيزا دراسية إلى ألمانيا، و أعرف الكثير منهم شخصياً و كل واحد منهم اعتمد على المكاتب، و لم أسمع عن أحد تم رفضه، و الإعتماد على نفسك بهذا الأمر مرهق و ممل، تحتاج قبول من ال uni assist و التواصل مع سفارة و مع معهد لغة و البنك و أمور أخرى، لذلك لا أعتقد أن السفارة عندها مشكلة بالإعتماد على المكتب، و متأكد من هذا بالنسبة للسوريين، لكن لا أجزم بهذا لأن عقلية السفارة بمصر قد تكون مختلفة، لكن برأيي الإعتماد على المكاتب لا يؤثر بشيء.

2- نعم تستطيع، لكن ليس كل المعاهد معترفة، أي أنك إن درست بمعهد غير معترف ستبدأ من الأول بألمانيا، لكن يوجد معاهد معترفة تعطيك شهادة بكل مستوى تجتازه مثلاً تصل لمستوى B2 فتذهب لألمانيا و تكمل من ال A1 فوراً، حتى يمكنك أن تنهي المستويات كلها قبل أن تسافر و تخضع لفحص TestDaf و لن تضطر للدخول بمعهد لغة.

3- لستُ متأكداً من مصر، لكن أيضاً بشهادة سورية لن تحتاج للسنة التحضيرية، لذلك إن كان مصدر المعلومة موقع ما أقترح أن تتواصل مع السفارة أو تسأل شخص بنفس وضعك لتتأكد، و إن كانت صحيحة فهذه فعلاً عقبة بالموضوع و هي فعلاً مزعجة.

4- موضوع الجنسية أيضاً مزعج إن كان كذلك، لكن أنت تطمح للجنسية السنغافورية و إن جرت كل الأمور على ما يرام فلن تصل سنغافورة قبل 4 سنين و بسنفاغورة يوجد سنوات الإقامة المطلوبة للحصول على الجنسية، و أعتقد ستبقى بالمجمل أقل من 9 سنين، لكن تصبح متقاربة نوعاً ما، لستُ متأكداً من شرط الزواج من ألمانية لكن إن لم يكن موجوداً فالجنسية مزعجة لكن محلولة نوعاً ما.

للأمانة ما زلتُ أميل لألمانيا، فقط موضوع التحضيرية مزعج و يجعلني أتردد بالقرار.

المقارنة هي بين ألمانيا و ماليزيا و ليس سنغافورة، حتى لو كانت شروط الانتقال لسنغافورة سهلة بعد ماليزيا لكن لا تعلم ما قد يحدث لذلك ذكرت أنه ركّز على البكالوريوس مبدئياً، و بالنسبة للجنسية لديك 4 سنين بماليزيا و سنتين أو ثلاثة بأقل تقدير بسنغافورة أي 6 أو 7 سنين لتتحص على الجنسية لذلك تتقارب النتائج مع ألمانيا.

خطر لي سؤال: ما دمتَ لا تخطط للبقاء بماليزيا، لمَ لا تدرس بألمانيا للبكالوريوس و إن لم يعجبك الوضع تنتقل حينها لسنغافورة لنيل جنسيتها؟ أقصد ليس من الضرورة أن تربط ألمانيا بسويسرا و هكذا يصبح موضوع الجنسية نفسه لو درست بماليزيا، كونك ذاهب لسنغافورة إن لم تعجبك ألمانيا و تنال تعليم أفضل من ماليزيا أعتقد وتصل سنغافورة بشهادة ممتازة و لغة إضافية، و واضح أنك شب طموح و باجتهادك ستخفف من عبأ مشكلة اللغة، لكن أتفق معك أن إعادة التحضيرية تبقى كريهة جداً و لا أعلم ماذا أقول بشأنها.

1- بحثت عن ألمانيا بشكل جعلني أفهم كل شئ عن التقديم، لن أحتاج حقاً إلى أي مكتب.

2- معهد جوتة - المتعارف ببه بطبيعة الحال - منتشر في جميع أرجاء العالم. لكن لماذا سأحتاج أصلا أن أذهب إلى ألمانيا إذا وفقت في الذهاب إلى سنغافورة وعملت هناك لمدة، حينها أعتقد سأفكر في دولة أخرى أفضل، بريطانيا أو كندا مثلاً، أغنى لماذا ألمانيا بالذات حينها؟

3- أنا مصري لكني مقيم في قطر، والسنة التحضيرية لازمة على الطلاب الوافدين من قطر، توصلت لذلك من موقع الـstudeinkolleg، وأيضاً خلال التواصل مع جامعة ميونخ.

4- الجنسية السنغافورية تتطلب الإقامة الدائمة لمدة سنتين فقط، أي أنه لو سارت الأمور كما ينبغي ستكون السنوات اللازمة للحصول عليها بالمجمل 6 سنوات، لا أرى أن هناك تقارب بين 6 و 9، هذا فضلاً عن أنه ليس من السهل الحصول على الجنسية الألمانية حتى بعد قضاء 9 سنوات في البلد.

المقارنة هي بين ألمانيا و ماليزيا و ليس سنغافورة

يمكنني الذهاب إلى سنغافورة من الآن، لكن المعيشة غالية وأيضاً الدراسة، لذلك قررت البدء بدولة سهلة نوعاً ما، لكي أعتاد على العالم الخارجي قليلاً ومحاولة الخروج من القفص الذي أنا فيه الآن.

خطر لي سؤال: ما دمتَ لا تخطط للبقاء بماليزيا، لمَ لا تدرس بألمانيا للبكالوريوس و إن لم يعجبك الوضع تنتقل حينها لسنغافورة لنيل جنسيتها؟

حل رائع فعلاً، ربما أفكر في الأمر، لكن دعني أفرغ ما بداخل عقلي لك، لماذا أحصل على البكالوريوس في 5 سنوات وتحمل عناء تعلم لغة جديدة، في ظل إمكانية الحصول عليها في 3 سنوات فقط في ماليزيا؟

أشار الأخ مصطفى في تعليق أن مستوى الدراسة في ماليزيا ليس سيئاً إلى هذا الحد، في البداية نعم كنت أفكر في الدراسة في أفضل مكان ممكن في العالم، لكن الآن توصلت أن دراسة البكالوريوس وحدها لا تكفي، أي أن المجهود الذاتي أمر لا مفر منه، لذلك قررت البدء بأي دولة مادامت جيدة، وتعويض الفارق ذاتياً.

إذا كانت لديك نية للنقاش أكثر، دعنا نتحاور على النقطة الأخيرة هذه. البدء بألمانيا ثم سنغافورة، أمر رائع، لكن .. ما رأيك الآن؟

أنا أستغرب حقاً كيف تكون دراسة علم الحاسب ثلاثة سنوات بماليزيا؟ هل يكون هذا بالإعتماد على ثلاثة فصول دراسية سنوياً؟ إن كنت تقصد هكذا فهذا ليس بالأمر السهل أبداً، فهو عبارة عن ضغط متواصل غير منتهي، أم هي فعلاً 3 سنوات بفصلين دراسيين؟

بالنسبة للغة، عندي قناعة أن صرف سنة بتعلم لغة ليس شيء يندم عليه الشخص كثيراً بالإضافة لأنك بهذه الفترة تستطيع أن تستثمر بمهاراتك و تتعلم لغات برمجة مثلاً، أيضاً أنت ستعمل في ماليزيا و ستعمل في سنغافورة وهذين البلدين الإنكليزية متواجدة فيهما بشكل قوي على حد علمي، و لكن أعتقد ستضطر لإتقان اللغة المحلية لدخول سوق العمل، أي أن ستتعلم لغة إضافية بجميع الأحوال (اللهم إلّا إن كانوا يمارسون كل شيء بالإنكليزية)...صحيح أنك ستدرس بالإنكليزية و لن تضيع وقتك بتعلم لغة قبل الجامعة لكنك ستتعلم لغة ثانية حتماً و لا تعتقد أن تضييع سنة لتعلم لغة هو هذا الشيء العظيم، نعم هو مزعج لكن هناك دائماً سنوات ضائعة بالحياة الجامعية في فترة من الفترات.

التعليم في ماليزيا ليس سيئاً أبداً بل هو جيد جداً مقارنةً مع معظم الجامعات العربية.

لو كانت مدة الدراسة نفسها في ماليزيا و ألمانيا و العائق هو اللغة و السنة التحضيرية، أنا أتقبل سنة اللغة لكن السنة الأخرى تجعلني متردد من أنصحك بها.

أمّا إن تأكدت من موضوع الدراسة ب 3 سنوات - و احكم بموضوعية هنا حتى لو كنتَ مجتهداً- + الإكمال بماجستير بسنغافورة متاحاً و يوجد فيها فرص عمل: اعزم على ماليزيا و توكّل على الله :")

الدراسة في ماليزيا 3 سنوات ونصف، 7 سمسترات، بمعدل 2 في السنة.

في ألمانيا 3 سنوات فقط، 6 سمسترات، أيضاً 2 في السنة.

كنت أقصد أن ألمانيا 5 سنوات باعتبار السنتين اللتان تسبقان البكالوريوس.

بخصوص سوق العمل في ماليزيا وسنغافورة، اللغة الإنجليزية لغة سمية في كلتا الدولتين، ولن أحتاج حقاً إلى تعلم لغة البلد الأصلية.

يبدو أنني أقرب إلى ماليزيا، شكراً لك على أية حال، استفدت كثيراً بالحوار معك.

اه فهمت، الآن أصبحتُ أرى أنه بوجود السنة التحضيرية قد تكون ماليزيا أفضل بالفعل.

العفو، و أمنياتي لكَ بالتوفيق أينما ذهبت.

مرحبا ، زرت ماليزيا مؤخرا ، كنت انوي ان اقضي هناك شهرا كاملا

لكنني لم استطع ذالك فجلست اسبوع واحد فقط وغادرت ،

انا زرت العاصمة كوالا لمبور ، هدفي كان عمل دراسة لإمكانيات الدولة رغبة مني في الإستقرار هناك

انت تريد ان تدرس هناك وهذا مختلف عنما كنت اود فعله ، لكن سأخبرك عن تجربتي هناك ، في حالة ما قررت ان تدرس في ماليزيا ، معدل الأجور هناك منخفض ، درجات الحرارة مرتفعة للغاية والجو هناك متقلب كثيرا ، الأمطار تهطل يوميا وبغزارة ، الرائحة كريهة للغاية في اغلب المناطق ، المنطقة الوحيدة التي وجدتها جيدة هي وسط المدينة ، البلد مليء بالهنود والصينيين ، هناك بعض العرب هناك وتجربتي معهم سيئة جدا ، قام شخص ليبي بخداعي وسرقة 140 دولار مني ، لذالك لا تثق بأي احد ، اذا كنت ستزور كوالا لمبور

لا اعرف من اي بلد انت او نوع القوانين هناك لكن ماليزيا تحكم بالشريعة ، اذا سرقت تقطع يدك ... إلخ

عدد السياح والأجانب كثير هناك لدرجة انني كنت ارى الأجانب اكثر من ما ارى الماليزيين ، اغلب السكان يتكلمون الإنجليزية ، السكان الأصليون طيبون لدرجة تجعلك تحمر خجلا منهم ،

المعيشة هناك ليست غالية ، يمكنك ان تكتري غرفة ب 5 دولارات لليلة الواحدة ، والأكل نوعا ما رخيص

هذا كل ما لدي ، انا اسقطت ماليزيا من خططي للسفر ، لأسباب عدة منها هذا والذي قد يضهر اني عنصري قليلا

كثرة الهنود هناك ، الهنود في كل مكان ، ورائحتهم كريهة ، ملابسهم متسخة ، وجوههم مليئة بتلك النقاط الحمراء ، يرمون الأوساخ في الشارع ، الرائحة التي تأتي من طعامهم تصيب بالغثيان ، إلخ

البلد مليء بالهنود و الصيننين لأنهم ماليزين أيضا، لذا من الطبيعي ان تجدهم.

بالنسبة للأمطار فأنك بسهولة سستعود عليها، خاصة ان البنية التحتية قوية اي لا تحدث فيضانات، خذ معك مظلة دائما و ستكون على ما يرام.

اما عن الرائحة، فهي بسبب البهارات التي يسعملوها في الطعام هناك، ستتعود عليها بسرعة

و الأوساخ فهذا يعود الى اين تسكن، اذا سكنت في مكان جيد فأن المكان سيكون نضيف و السكان بملابس نظيفة.

و لكن اذا كنت عنصري فلن تستطيع العيش بسهولة، فالدولة يوجد بها كثير من الشعوب و الديانات

أرى أن تبدأ في تعلم اللغة الألمانية وتعزم على الذهاب لألمانيا، لأن الأمر مرابحه أكثر حتى ولو كانت صعوباته كثيرة، فأولًا ستتعلم اللغة الألمانية وهي مطلوبة جدًا، ثانيًا إن وفقت وذهبت إلى هناك ولم تستطع الذهاب لسويسرا لا بـأس فأنت في ألمانيا على عكس الحال في ماليزيا حيث إن لم توفق في الذهاب الى سنغافورة ستبقثى في ماليزيا ولا أعتقد أنه أمر إيجابي. أو يمكنك التفكير في كلام الأخ @mustafaihssan فكلامه مقنع إلى حد كبير.

تعلم الألمانية أصلاً هو شئ سأقوم به بعد الذهاب إلى ألمانيا، لا يوجد معاهد معتمدة في قطر.

إن وفقت وذهبت إلى هناك ولم تستطع الذهاب لسويسرا لا بـأس فأنت في ألمانيا على عكس الحال في ماليزيا حيث إن لم توفق في الذهاب الى سنغافورة ستبقثى في ماليزيا.

نعم هذا ما يقلقني حيال الأمر، هذه هي العقبة الوحيدة التي تقف بيني وبين ماليزيا الآن! لكن أليس الأمر يستحق المخاطرة؟ لو نجحت سأحصل على الجنسية وأظن أن الجميع يعرف ما يعني ذلك، وإن لم أنجح، يظل ممكناً أيضاً أن أذهب لدولة أخرى - حتى لو سويسرا - كطالب ماجستير، الآن أقوم بالبحث عن مدى توفر العمل في ماليزيا، لكي اكتسب بعض الخبرة هناك في حال لم انجح في الذهاب إلى سنغافورة.

الأمر محير، برأيك هل يستحق المخاطرة؟

اعتقد المانيا افضل لانه يمكنك البقاء في المانيا اذا وجدت عملا بعد الدراسة و لان اكتساب اللغة الالمانية نقطة ايجابية فهي لغة المانيا و سويسرا و النمسا و فرص العمل افضل هناك و بمقابل مادي جيد

لقد اسعدني ان ارى هذا الموضوع هنا, لانني بصراحة اعاني نفس المشكلة بحيث اريد استكمال دراستي لدرجة الماجستير ة اما في ماليزيا او النرويج واليك نصيحتي:

اولاً- لا عليك من تضيع سنة بتعلم اللغة الالمانية لانه توجد برامج بكالوريوس باللغة الانجليزية وهنا رابط لموقع الDAAD بحيث تستطيع البحث عن اي تخصص تريد وباي لغة سيكون التعليم

لكن اعتقد ستكون الخيارات محدودة وايضاً اغلب الجامعات التي توفر برامج بكالوريوس باللغة الانجليزية هي جامعات خاصة لذلك توقع رسوم دراسية مرتفعة.

ثانياً- اذا كنت تنوي العمل في السوق المحلي لاي دولة يجب عليك تعلم اللغة المحلية لتلك الدولة سواء اردت العمل في ماليزيا او المانيا اثناء الدراسة يتوجب عليك ان تتحدث باحدى اللغتين الا اذا كنت تمتلك بعض المهارات ونويت العمل الحر فيمكنك العمل باي لغة تريد طبعاً انت تعرف الايجابيات والسلبيات للعمل الحر على الانترنت فلا اريد الخوض في التفاصيل.

ثالثاً- اجراءات تقديم طلب للدراسة في الجامعة متشابهة الى حد كبير في اي دولة من دول العالم طبعاً مع اختلاف المتطلبات لذلك ادرس متطلبات كل الجامعات التي ترغب بالدراسة فيها في كلتا الدولتين وقارن بينهما جيداً فقد تجد جامعات في المانيا التقديم اليها اسهل من الجامعات الماليزية والعكس صحيح.

اخيراً- الدراسة في ماليزيا جيدة جداً ومستوى التعليم الجامعي في نمو متصاعد فقد تجد العديد من الجامعات الماليزية ضمن ال1% من افضل الجامعات على مستوى العالم وهنا قائمة بافضل الجامعات الماليزية:

والبيئة العامة فيها متطورة ( طبعاً ليس بمستوى المانيا ) لكن البنية التحتية متطورة و فيها فرص كبيرة لرواد الاعمال الاجانب فمن يدري لعلك تقرر تأسيس شركتك الخاصة هناك خصوصاً ان الحكومة تدعم الشركات الناشئة وتوفر لهم بيئة استثمارية خصبة او حتى كما قلت يمكنك السفر للدراسة او العمل في سنغافورة هذا كله يعتمد عليك وعلى جهودك المبذولة, اما بالنسبة لالمانيا بالطبع الدراسة فيها ممتازة والحياة رائعة وفرص العمل متوفرة ولكن ايهما افضل لك ؟؟ انت تقرر ... لماذا لا تقدم طلب لجامعة في ماليزيا واخر لجامعة في المانيا ؟ (لا اعتقد ان تكلفة التقديم ستكون باهظة خصوصاً انه سيحدد مستقبلك) اذا تم قبولك بالاثنتين ستعرف الى اين تميل حقاً وبالتأكيد ستختار الافضل لك.

اتمنى لك التوفيق

مخطأ جداً أسوء بلد ممكن أن نتشأ به عملك أو شركتك الخاصة أنا عشت بها و لن تصدق مدى العنصرية و كمية العصابات المنتشرة بها بكل مكان.

نظام الكفالة لا يسمح لك بأن تملك الشركة 100% بعمنى يجب أن يكون ليدك شريك ماليزي .

بالطبع هي ليست الاسوأ على الاطلاق, اعتقد ان اي دولة في العالم لديها قوانين خاصة بالاستثمار الاجنبي و هنالك العديد من الاجانب الذين يقومون بإنشاء شركاتهم في ماليزيا (هذه حقيقة), اما بالنسبة للعصابات والسرقات نعم صحيح سمعت ذلك ولكن هذا يعتمد على المنطقة التي تسكن فيها, وبما انك عشت فيها فأنت ادرى بكل هذه الامور قد اكون مخطئ حقاُ لكن بصراحة انا لازلت انوي الذهاب الى ماليزيا من اجل التعليم. وخيراً شكراً لك لتوضيح الامور

لا مشكلة لكن نصيحة أخ يحب أخيه العربي, لا تذهب إلى ماليزيا أبداً لا للدراسة و لا للسياحة و لا للعمل.

أصحاب الأعمال :

هذه هي حقيقة ماليزيا:

في وسط العاصمة:

جماعات العنصرية: شاهد حتى النهاية

هذا ما سيحدث لك ان نظرت لهم بطريقة فهموها خطأ:

16 طلقة في وضح النهار في وسط العاصمة وسط الشارع امام الجميع: القصة انه منافس لهم بالعمل فقط لاغير!

في العاصمة قريباً من الـ KLCC بيتي كان يبعد 200 متر: باليوم التالي شاهدت الدم المنظر كان مروع!!@!@َ!!

نعم صدقت بحسب معدلات الجرائم العالمية تحتل ماليزيا المركز 17 كاعلى دول تحدث بها جرائم لكن الغريب جارتهم سنغافورة هي اقل دولة تحدث فيها جرائم

, شكراً لك لقد جعلتني اعيد التفكير بالذهاب الى ماليزيا.

ماليزيا أكيد

ثم بما انك تدرس هكذا لماذا تقوم بعمل limite لنفسك بالعمل في مكان معين

اعمل ك Freelancer من اي مكان تريد

نصيحتي أن توسع خياراتك , وتختار الافضل (ماذا عن دول مثل بريطانيا أو كندا أو استراليا مثلا)

هذي الطريقة مضمونه لاتخاذ القرار الصحيح:

1- المعرفة: اقرأ وابحث عن الموضوع.

2-المشورة: اسأل اهل الخبره ممن يعيشون في هذه الدول أو مروا بما تمر به.

3- الرشد: صلي استخارة باخلاص واطلب من الله الرشد, وسيأتيك الرد.

بالتوفيق.

البلاد التي ذكرت، بها عيبين جوهرييين جداً ..

الأول أن الدراسة هناك مرتفعة السعر جداً، والثاني أن اجراءات هذه البلاد لا تقل صعوبة عن ألمانيا.

لماذا ماليزيا وألمانيا؟ توجد بلدان أفضل منها

أنا درست بماليزيا و قضيت بها 4 سنوات من العذاب, أولاً دراسة بها بشتى المجالات ضعيف جداّ جداً ويكاد لايذكر بحيث أن 60% من الماليزيين الراغبين في دراسة يبتعثون في الخارج , لا تدرس في الجامعات الحكومية إطلاقاً لأن العنصرية سوف تذبحك وانت تعيد المواد لأنه بكل بساطة المحاضر لم يعجبه شكلك, لا يوجد أمان في ماليزيا دائماً انظر خلفك وانت تمشي بالشوارع ليلاً أو نهاراً, الأكل ثم الأكل انتبه أين تأكل حتى لا تتسمم, المعيشة رخيصة جداً إذا كنت من ذوي الدخل المتوسط في البلاد العربية.

لم أستطع إكمال دراستي غادرتها و لم أنظر خلفي أبداً.


قصص وتجارب شخصية

شارك كل ما يحدث معك من قصص وتجارب حياتية مفيدة، واقعية، وغير منقولة. مشاركتك هذه قد تلهم الآخرين، وتنقذ حياة شخص ما.

76.7 ألف متابع