اشتقت لكم ♥
أشكركم على تهنئتكم لي و سعدت بسعادتكم لسعادتي ^^
لمن لم يتابع :
تكملة لسلسة المفاجآت :
- في قاعة فارغة بالدور الارضي جلست بقرب الشاحن الكهربائي حيث شحن الهاتف كان قد قرب على الانتهاء اذ افاجأ بفتح الباب سريعا بطريقة عنيفة من قبل شخصين و القفز من الشبابيك لاكثر من 5 أفراد فشعرت بأن ذلك انذاراً بقرب انفجار بركان مجاور :D
و اذ بحرب الالوان قد ابتدأت و انهالت علي من كل حدب وصوب .. حرب طاحنة ضد شخص بريء لا سلاح معه ولا قوت يومه :/
فما كان مني الا الاستيلاء على سلاح أحدهم و الخروج الى بر الامان و من ثم محاربتهم بكل شراسة كما توضح الصورة
وصف الصورة : اثناء الخيانة و الهجوم من الخلف و الطرق التكتيكية المتقدمة للدفاع عن النفس عن طريق المناورة الخلفية بالرشاش اللوني
و كان الجو غاية في البرودة مما أدى الى reactionaaat مختلفة و تعبرية لكل من كان بالحرب الضروح في الصورة التالية
حسناً هو يوم انتهى بالقليل من الخسائر مثل اعوجاج النضارة و الاصابة بالبرد الخفيف لكنه كان ممتعاً للغاية ^^
في بيتنا الحبيب تمت تغمية عينيّ و انهالت عليّ الهدايا و المسابقات و البلالين المحشوة بالمفاجآت :’D
أيضاً تهنئة أحدهم فرقت مع كثيراً كنت و لازلت اشتاق اليه
ختاماً شكراً لدعاؤكم لي بالشفاء لكن يحضرن هنا تعليق الاخت @what_the
و من ناحية أخرى انتظرت تفسيراً مقنعاً لكل ما يجري و قائمة من المسموحات و الممنوعات التي تشعرني بأن كل شيء تحت السيطرة. و لكن أتت جميع التحاليل و الفحوصات سليمة - الحمد لله حمداً كثيراً- مما جعله في حيرة مما يجري.
و رغم أنني سعيدة بأن كل شيء طبيعي كما يجب إلا أنه من الصعب علي أن أجاهد هذا الشعور بالإحباط من عدم معرفة ما يحصل.
ختاماً أخر :D شكراً لكم أيضاً فالسعادة النفسية كفيلة - ولو مؤقتاً - بإراحتي من ذلك الداء. ’))
بعد الختام في هذا الاسبوع الحافل اشكر المبرمجين على تغيير كلمة مستقل في الاجهزة اللوحية الى الشعار فقط ^^
التعليقات