هل سبق وان التقيت بشخص تعرفت عليه في الانترنت عموما او مواقع التواصل خصوصا ؟شاركنا تجربتك


التعليقات

أود ان التقي بالعديد وهذه هي الأسباب:

  • @الازرق غالباً لكي أقوم بلكم وجهه وإبراحه ضرباً!

  • @AB399 تصفية بعض الحسابات القديمة.

  • @MR_HIDE سأقوم بوضعه في غرفة وإشعال النار بداخلها.. ستكون المناظر خلابة وأستمتع حقاً!

  • @mo3azseven فقط أدعه يتكلم معي وأستمع له :)

@MR_HIDE سأقوم بوضعه في غرفة وإشعال النار بداخلها.. ستكون المناظر خلابة وأستمتع حقاً!

سأحضر الوقود XD

يبدو انه أنني الوحيد من بينهم الذي سأبقى سليما إذا التقينا :v

انت سأقوم بادخالك في علبة التونة مع العنزة التي حكيت عنها :)

أفعل هذا كل يوم

فعلا انا أيضا أريد تصفية تلك الحسابات في القريب العاجل

الكثير جداً .. من أيام مسنجر MSN

في سنوات الجامعة كنا قد أنشأنا منتدى طلابي وتعرفت على أغلبية المشاركين خاصة المميزين. في كل رمضان كنا نعمل إفطار جماعي ويأتي عدد ضخم نحجز صالة المول بالكامل

لاشك مع مرور الوقت تصبح عفوي أكثر في تعرفك مع أشخاص من الانترنت. إجمالاً أنا شخصيتي على الواقع مطابقة للإنترنت، لا أتصنع أشياء ليست فيّ لأبهر الناس من حولي وأحصد لايكاتهم.

سأضيف فكرة هنا في عصر التواصل السهل اليوم حتى لو لم تلتقي الشخص واقعاً، مجرد سماع صوته سيغير شيء فيك من تعاملك معه .. ستبدأ تنظر إليه بشكل مختلف. قد تكون لديك فكرة مثلاً أن صوته عريض وتفاجئ بأنه رفيع. فكرة إرسال صوتك برسالة عبر الواتساب كانت ضرب من الخيال قبل 10 سنوات .. لم يكن هناك إمكانية لسماع الأصوات وحتى التصوير ومشاركة الصورة بات اليوم أسهل بكثير من السابق لتوفر التطبيقات وسرعة الاتصالات

قابلتُ حوالي 100 شخصٍ من هؤلاء عبر مؤتمراتٍ وملتقياتٍ لويكيبيديا، وقد كانت تجربة مُدهشة.

لم أكُن أعرفهم مُنذ أسابيع أو شهور، بل لسنوات، مُعظمهم كنتُ على اتصالٍ وثيق بهم لأربع أو خمس سنين وأحياناً أكثرَ من ذلك، وبعضهم كنتُ أشعر وكأنَّهم من عائلتي من طُول معرفتي بهم!

كان تواصلُنا الأساسي عبر صفحات ويكيبيديا فقط، إمّا بنقاشاتٍ عامّة أو لأننا نعملُ على نفسِ المقالات معاً، ومثلُ هذه الأنشطة تبني أواصرَ وثيقة بين الناس، فلو كتبتَ عِدّة مقالات بالاشتراك مع شخصٍ ما (وهو مشروعٌ مستنزف يأخذ أسابيع من العمل المُكثّف)، ستشعرُ بوجود تفاهمٍ وتاريخ شخصيٍّ كبيرين بينكُما حتى ولو لم تتحدّثا كثيراً. أضفتُ بعضهم أيضاً على الفيسبوك في مرحلةٍ لاحقة، لكن كان ذلك متأخراً جداً، أوّل ويكيبيديّ أضفتُه على حسابي بالفيسبوك كنتُ أعرفه بالفعل من أكثر من ثلاث سنوات.

عندما قابلتهم لأول مرة.. انصدمتُ تماماً بالهيئة الخارجيّة للبعض، وفي أحيانٍ نادرة بشخصيّاتهم، اثنان أو ثلاثة منهُم كانوا مختلفين جذرياً - في الواقع - عن أيّ شيء كان بإمكاني تخيّله، لكني اعتدتُ الأمر بسُرعة. بعد أوّل لقائين أو ثلاثة سوف تستبدلُ الهيئة الإلكترونية التاريخية لذلك الشّخص بصُورته الواقعية الجديدة، وستنسى أنَّ علاقتك به كانت عن بُعْدٍ في الماضي.

في الحقيقة، كلُّ ما في الأمر أننا كنا جميعاً على علاقة وثيقة جداً ببعضنا بالفعل، ولم يكُن ينقصنا سوى نقلُ تلك العلاقة إلى أرض الواقع لتكتمل، فبمجرّد أن تقابلنَا وجهاً لوجه وتعوّدنا على مظاهرنا في الحياة الفعليّة، تمكنا من الاندماج مع بعضنا بسُرعة كبيرة، فالألفة التي تبينها علاقة الإنترنت قد تكون قويّة جداً ولا يُمكن أستهان بها أبداً. حدث ومرّة وأن نمتُ في منزل أحد أصدقائي الإلكترونيّين ("سابقاً"!) لثلاثة أيّام مُتتالية، بعد أن كنت قابلته لأوّل مرة في حياتي، وكانت تجربة رائعة للغاية.

أظنُّ أن العمل في ويكيبيديا بطبيعته لا يسمحُ بمقدار التملّق والنّفاق الذي يحدثُ على شبكة اجتماعية بسيطة مثل الفيسبوك، فالتفاعلات التي يتطلَّبُها العمل على مشروعٍ جادّ تكشفُ جوانب حقيقية في شخصيات الناس، وهو أمرٌ أعمقُ بكثير من التقاط صورٍ جميلة لكتب أحلام مستانغمي بجانب فناجين من القهوة ونشرها ليراها الناس كلَّ صباح. لهذا السبب، أظنّ أنه من الطبيعي أني لم أنصدم بشخصيات مُعظم الويكيبيديّين الذين قابلتُهم في الواقع، وقد لا ينطبقُ ذلك على جميع الحالات. سبقَ وأن قرأتُ على رديت قصصاً لأشخاصٍ وقعوا في الحب لسنوات، ثُمّ قطعوا آلاف الأميال ليلتقوا مع بعضهم لأوّل مرة، ولم يكُن منهم إلا أن ركبوا أوّل طائرة عائدين إلى بلادهم.

نصدمتُ تماماً بالهيئة الخارجيّة للبعض، وفي أحيانٍ نادرة بشخصيّاتهم، اثنان أو ثلاثة منهُم كانوا مختلفين جذرياً - في الواقع - عن > أيّ شيء كان بإمكاني تخيّله، لكني اعتدتُ الأمر بسُرعة.

أحسنت في هذا، صحيح.

سبقَ وأن قرأتُ على رديت قصصاً لأشخاصٍ وقعوا في الحب لسنوات، ثُمّ قطعوا آلاف الأميال ليلتقوا مع بعضهم لأوّل مرة، ولم يكُن منهم إلا أن ركبوا أوّل طائرة عائدين إلى بلادهم.

بل سبق لي وشاهدت برنامجاً يحكي عن أُناسٍ وقعو في الحب لسنوات، وقطعو مسافات طويلة جِداً لكي يُقابلو بعضهم للمرة الأُولى ومنهم من وجد أنه كان يُحب شخصاً غير موجوداً في الواقع.

استاذ عباد ،انا مبهورة حقا بعملك واريد ان اعرف المزيد عنة ،هل يمكن اذا سمحت ان اراسلك علي الخاص لاسئلك عن بعض التفاصيل المتعلقة بة ،سيسعدني ذلك كثيرا

شكراً لك! بالنأكيد.. بإمكانك سؤالي ما ترغبين (ضمنَ حدود المعقول طبعاً)، تستطيعين مراسلتي عبر الرسائل الخاصّة هنا أو بريدي: aaddira@hotmail.com

عندما قابلتهم لأول مرة.. انصدمتُ تماماً بالهيئة الخارجيّة للبعض، وفي أحيانٍ نادرة بشخصيّاتهم،

يبدو أن علاقتك قوية بهؤلاء الأشخاص، سنوات طويلة في علاقة إفتراضية تحولت إلى علاقة جيدة في الواقع، حتى بعدما قابلتهم "وانصدمت بمظهرهم " ..

دائمًا يحيرني هذا الإهتمام الرهيب بالمظهر الخارجي للفرد، ذلك الإهتمام الذي يصل بالبعض إلى تجاهل كل المميزات بل والتنازل عن معرفة الشخص نفسه من الأساس، فقط لأن مظهره أو ملامحه لم تعجبهم .. رحماك يارب !

وماذا عن كل تلك السنوات التي قضيتموها معه ؟ ماذا عن الأحاديث الطويلة والمواقف والذكريات بينكم ؟ لتذهب للجحيم إذن لأنه مظهره وهيئته الخارجية لا تروق لكم .. أليس كذلك ؟

حقًا لا أفهم هذا التفكير ولا أريد أن أفهم .. تفكير أناني وعنصري إلى أبعد حد ..

قابلت فتاة من مصر تعرفت عليها في الفيسبوك بعد ان قامت بفريضة الحج .. ماشاء الله الفتاة من أروع مايكون خلقا رائعة جدا وأود ان اراها مجددا .. شخصيتها اروع من شخصيتها على الفيسبوك حتى

نعم وكثيراً جداً...الشي المشترك الذي جعلني ألتقي بهم هو الاهتمامات و الفعاليات التي تقام في مدينتي.

لكن أول شخص كنت أتمنى لقاءه كان اسمه رامس وقد نشر شبايك قصته على مدونته، ومن حينها تمنيت لقاءه وحدث ذلك فعلاً بعد أكثر من سنة، كان تبادل الحديث معه رائعاً .

التقيت بثلاثة اشخاص، احدهم هذا الانسان 

@IBRAHIM_MI 

كان الامر غريبا جدا

الشخصين الاخرين هما هنا في تركيا، وهما اقرب شخصين الي في هذه الفترة، بامكاني تسميتهم بعائلتي في تركيا... اللقاء الاول كان غريبا الى حد ما، ولكنني تدبرت الامر "او هم من تدبرو الامر"

احيانا احس أني أكره الانترنت

و لم أكن اؤمن بأنه من الممكن أن تبني صداقة مع شخص عن طريق احد مواقع التواصل الاجتماعي

لكن عندما تعرفت عليك أدركت أن أفكاري كانت خاطئة و يوجد اشخاص قد تكون محظوظاً بالتعرف عليهم ♥

نعم قابلت ..

في الغربه الوضع يبدو اسهل بكثير منه عندما تكون في الوطن فبمجرد ان تتصادف مع شخص من بلدك او عربي عموما ويعيش بنفس مدينتك فستحس انك التقيت اخاً او ما شابه في تحددون موعد وتلتقون ثم تصبجون اصدقاء ..

اين تسكن؟

في تركيا

نعم، تعرفت على فتاة من أربع سنوات على الفيسبوك وجمعتنا صداقة وقبل 6 أشهر سافرت كزيارة إلى دولتي لذا التقيت بها

اللقاء كان غريب قليلًا فشخصيتها على الواقع تختلف كثيرًا عما هي بالموقع أو كما توقعت أن تكون

كتبت موضوعاً كاملاً بخصوص هذا الصدد .. الاختلاف الكامل بين الشخصية الافتراضية ، والشخصية الواقعية .. ربما يفسّر لكِ بعض الامور :

لا لم يحدث ذلك لي سابقا .. لكن إن أردت الإختيار من " حسوب " سأختار @evey و

@Amira3 حتما ^^

من ليبيا ؟

لا من الجزائر

أهلا وسهلا ^^

نتقابل يوما ما ان شاء الله لم لا ؟

أخطط لزيارة المغرب العربي .. لا اعلم متى بالضبط ولكن في ال3 سنوات القادمة تقريبا ان شاء الله :))

مرحبا بك في الجزائر في أي وقت ..

إن شاء الله سنتقابل يوما ما ^_^

أنتِ من الجزائر ؟ كم أحبها :)

إما أن تأتي أنتِ مصر، أو ترسلي لي دعوة للزيارة، وأنا أميل للخيار الثاني أكثر :)

نعم، عدة أشخاص في الحقيقة. نصيحتي لك: أبقِ علاقاتك دائماً خارج الانترنت

Keep it offline

لقد حطمتني يارجل، لن أسامحك أبداً.. بنيتُ أحلامي على الفاضي.

am i included

هههههههه، فهمتني خطأ

قصدت أنه بعد أن تتعرف على الشخص على الواقع عليك أن تقلل من التواصل عبر الانترنت.

لا مشكلة من أن تبدأ المعرفة بالانترنت، لكن إذا تواصلت العلاقة على الانترنت ستصاب بالفتور و ستصبح غريبة بشكل ما :\

مافهمته أنا

قصدت أنه بعد أن تتعرف على الإنترنت على الواقع عليك أن تقلل من التواصل عبر الانترنت.

وهذا ماتفعله أنت الاَن.. :3

أنا قليل التواصل عبر الانترنت بطبعي، لا أقصدك بهذا :3

نعم، وكانت التجربة رائعة، أحيانا يكونون من نفس المدينة، وفي أغلب الوقت من نفس البلد، أول شخص التقيت به كان صديقا تعرفت به من الانترنت، لم أكتفي فقط بالإلتقاء به بل مكثت أسبوعا لديه.

البعض الآخر أتمنى التعرف عليهم لولا مشكلة المسافات الكبيرة

تعرفت على عدد كبير من الاشخاص من سكان مدينتي، ربما يتجاوزون العشرين.

نعم كانت فتاة ثم تحول الأمر إلى قصة حب..

لا أعلم كيف تطورت العلاقة..

بدأ الحب في العالم الإفتراضي و عندما تحول للحقيقة أصبح أقوى..

رغم ما يتداوله بعض الناس عن عدم نجاح العلاقات الإفتراضية و خاصة في قصص الحب أو الزواج..

نعم,, وكانت تجربة ممتعة وحسب


قصص وتجارب شخصية

شارك كل ما يحدث معك من قصص وتجارب حياتية مفيدة، واقعية، وغير منقولة. مشاركتك هذه قد تلهم الآخرين، وتنقذ حياة شخص ما.

76.8 ألف متابع