تقول الحكمة أن السائرين بنفس الطريق أمامهم نفس العوائق، ولكن تختلف طريقة تقديرها ومدة الوقوف أمامها حسب القدرة الشخصية، وعاومل أخرى مثل الاصرار أو المخاطرة أو الدافعية.
عن نفسي خطوتي القادمة هي البدء في تقديم نفس الخدمات ولكن لعملاء خارج نطاق الدول العربية، والعائق الأكبر أمامي هو تعلم اللغة، ولا أجد له حل نافع.
وأنتم ما الذي يمنعكم من اتخاذ خطوة النمو التالية وكيف تخططون للتعامل معه ؟
اولا ارغب ان اعطيك حل لمشكلتك . فغير تعلم اللغة يمكنك الاستعانة بمترجم دائم يكون رفيقا لك في اجتماعات العمل والمقابلات.. وايضا هناك الكثير من التطبيقات التي كسرت حاجز اللغة ..
اما انا فما يمنعني من اتخاذ خطوة النمو خاصتي هو عدم وجود الوقت والجهد اللازم لها .. وايضا الاحباط العام يثبط الهمم ويجعل الانسان متراخيا للأسف..
أنا أعمل في كتابة ملفات المشاريع الغير ربحية مثل المشاريع الاجتماعية ومشاريع الكفالة والرعاية والإغاثة، وهنا لا أشعر أن الاستعانه ببرامج ترجمة حرفية سيكون جيد، وفكرة المترجم قد تجعلهم يفقدون الثقة بي لهذا أردت التعلم ولا أعرف كيف أفعل ذلك.
لا أعرف ما الذي تسعي له لو لم يضايقك ذكره فاذكريه ربما يرشدك أحد نجح به، ولكن نصيحة عامة حاولي تقسيم الهدف لخطوات صغيرة ومتتابعة ومع الوقت ستنتهي منه
بصراحة هذه معوقات صعبة خصوصا عندما تجتمع مع بعضها البعض.
ولكن ضيق الوقت علاجه في تقسيم الهدف لأجزاء صغيرة تأخذ وقت بسيط من كل يوم.
والتسويف كذلك علاجه بأن نذكر أنفسنا بنتيجة ما نفعله والدافع له
أما الإرهاق فلا أعلم نوعه ولكن أظن لو أنت متعلق بما تسعى له فحبك للهدف قد يلغي فكرة الإرهاق.
أما فكرة المال فلماذا لم تفكر في تمويل أو جمعية مالية مثلاً ؟
ولكن ضيق الوقت علاجه في تقسيم الهدف لأجزاء صغيرة تأخذ وقت بسيط من كل يوم.
وهو ما أقوم به الآن والحمد لله
والتسويف كذلك علاجه بأن نذكر أنفسنا بنتيجة ما نفعله والدافع له
أعتقد أنني أمر بحالة إكتئاب وهي التي لا تجعلني بنفس الحماس وأقوم بالتسويف وأحاول الإلتزام بما نصحت أنت به (دعواتك).
أما الإرهاق فلا أعلم نوعه ولكن أظن لو أنت متعلق بما تسعى له فحبك للهدف قد يلغي فكرة الإرهاق.
هو بسبب حجم المسؤاليات والضغط النفسي وعدم وفرة المال الكافي (الذي يتناسب مع طموحتي) وكونك توزع جهدك بين أكثر من عمل وجميعهم يعتمدوا على بعضهم البعض لتصل لمرحلة الحرية المالية التي تتيح إتخاذ الخطوة الأولى الحقيقية لمشروعك الخاص.
أما فكرة المال فلماذا لم تفكر في تمويل أو جمعية مالية مثلاً ؟
قولي لو في جمعية بـ 50 ألف دولار أنا معاك (ههههههههههههه) ، فكرة التمويل هي الفكرة المنطقية أكثر ، ولكن يجب أن تتم بآلية معينة مثل إكمال نموذج أولي من المشروع ، وتحقيق دخل متنامي منها قابل للقياس حتى تحصل على تمويل حقيقي يتناسب مع شروطك وهو تمويل لتسريع المشروع .
في البداية آمل أن أن يمن الله عليك بالتوفيق فيما تسعى له وأن تشاركنا قريبا رحلة نجاحك بعد توفيق من الله وسعي واجتهاد أحسبك أهل له إن شاء الله.
الاكتئاب لي تجربة سابقة معه، ولذلك انصحك أن تتابع مع مختص حتى لا يتزايد عليك الأمر وتدخل في مرحلة متطورة منه.
هون على نفسك وحاول أن تكون مقتنع أنك تبذل اقصى ما عندك الآن وأن غيرك لا يسعى حتى نصف سعيك وإن شاء الله تحصل على ما تريد عن قريب يارب
أتمنى أن تتجاوز عقبة اللغة قريبًا إن شاء الله، وربما أقترح فقط الاستماع إلى بودكاست لتعليم اللغة ويكون نصف ساعة يوميًا مثلًا، وافضل وسيلة هي تعلم العبارات وممارستها بشكل يومي، كان تصف ما حولك في عبارات قصيرة مثلًا ومستمرة وتدمجها إلى فقرات وهكذا، هذا بجانل التحدث إلى نفسك باللغة الأجنبية المرغوبة.
بالنسبة إليَّ، خطوتي القادمة ما زلت أحتاج إليها القليل من التوجيه، ومن الصعب الحصول على هذا التوجيه بالاحترافية والأمانة والثقة التي أرغبها، لذلك أبحث عن إرشادات بين الحين والآخر، واحاول اكتساب علاقات مهنية أفضل وخبرات أعلى، حتى تساعدني في مساري.
كنت أفعل ذلك لمدة ستة أشهر وجمعت حصيلة لغوية كبيرة ولكن عند التجربة وجدت أن كل الجمل والعبارات لا تناسب عملي وعندما سألت عرفت أن لكل مهنة مسار في اللغة به المصطلحات وما إلى ذلك فسيطر علي الإحباط وتوقفت
أظن خطوتك تتعلق بالسعي نحو ترقية أو درجة علمية أو تطوير مهارة رفيعة المستوى أليس كذلك ؟
فكري في التواصل مع أشخاص حققوا ما تسعي له هناك الكثير منهم سيكون متعاون، أنا فعلت ذلك وبفضل سؤالي دعاني أحدهم لدورة في الإمارات منحة لي لرغبتي وقتها في التعلم
العوائق التي تواجهنا في النمو الشخصي غالباً ما تكون متشابكة بين الخوف من الفشل، نقص المهارات، والظروف المحيطة. بالنسبة لي، العائق الأكبر هو التوازن بين تطوير مهارات جديدة وبين الالتزامات اليومية. أحياناً، يشعر الشخص أنه في دوامة لا يستطيع الخروج منها. لكن، الحل يكمن في تقسيم الأهداف إلى خطوات صغيرة وقابلة للتحقيق على المدى القصير، ما يساعد على تقليل الضغط النفسي وتيسير التقدم. على سبيل المثال كما ذكرت عن اللغه، يمكنك تعلم اللغة تدريجياً من خلال ممارسة يومية، سواء عبر تطبيقات أو محادثات مع ناطقين بها. التحدي يكمن في الإصرار على الاستمرارية، وليس في الكمّ بل في الجودة.
أنا أعرف ذلك ولكن الفكرة أنه لا يجدي معي نفع، لا أعرف كيف أجبر نفسي على الاستمرار وكيف أقيم مستوي ما حققته، تعرفي صعوبة أن تقيمي مستوى شخص في لعبة لا تعرفي عنها شئ هذا أنا عاجز عن كل شئ ولكن منزعج من هذا العجز
التعليقات