كيف لا تتعارض نظرية التطور مع رواية الاسلام (أو باقي الأديان السماوية) في بدء الخلق .

أنا سألت هذا السؤال و لكن غالباً لن أستطيع الرد على أي من التعليقات لأني ليس لدي الكثير لمشاركته في هذا المجال، إنما طرحت هذا السؤال لأن أحداً لم يتناوله بهذه الصيغة من قبل، و لكن أتمنى أن يتولى النقاش آخرون لديهم الخبرة و المعلومات الكافية من كلا الجانبين المؤيد و المعارض للنظرية .

ملاحظة على الهامش: في تدرج نظرية التطور ليس هناك أي ذكر للتراب أو الطين فقد خلق آدم من تراب ، ثم بلل بالماء فصار طينا، ثم تغير و تماسك وصار فخاراً أجوف، و هكذا خلق الله آدم عليه السلام .