تخيل نفسك مديراً في تويوتا، سواء المدير التنفيذي أو مدير التسويق أو حتى مدير العلاقات العامة أو إدارة الأزمات .. المهم تخيل نفسك جالس على ذاك الكرسي الوثير الجلدي ووصلك رابط من موظف لديك يخبرك أن تشاهده فوراً.

ضغطت زر التشغيل وظهر أمامك أحد عناصر تنظيم الدولة الاسلامية ما يعرف بـ داعش .. بل مئات منهم يركبون عشرات السيارات ذات الدفع الرباعي التي تصنعها شركتك ويستخدمونها في تنقلاتهم.

كيف تتصرف؟

ملاحظات:

  • لا أعرف إن كان المجتمع مناسباً، هذا أفضل شيء وجدته حالياً

  • الرجاء التركيز على الجانب الإداري والتسويقي في التعامل مع الموضوع، دون الدخول في سجالات سياسية، دينية لا تنتهي .. تذكر نحن هنا نعالج أزمة إدارية

*سيتم الاعتماد على المشاركات والآراء في بناء مقال