كيف يمكن محاكاة تطبيق الكتروني ذات فكرة ريادة في بلد معين بحيث نقوم استنساخ الفكرة والتغير عليها بطبع واستهداف منطقة جديدة ....
من غير ان نقع في دوامة حقوق الفكرية وغيرها ... وايضا تجنب اتهامات السرقة قانونيا ؟
مثل تجربة اوبر مع كريم .
مرحبا بك
من النقاط المهمة والتي يجب عليك أن تضعها بالاعتبار عند دراسة الجدوى للمشروع هي المشاريع الموجودة والتي يمكن اعتبارها منافسا وهنا يتم توجيه عدة أسئلة للإجابة عليها، فهذا ما سيحدد جواب سؤالك
من المنافس؟
ما جوانب القوة ؟
جوانب الضعف؟
القيمة المضافة لمشروعك؟
كيف يتفوق مشروعك على المنافسين؟
لماذا سيترك العملاء منافسك ويأتون إلى مشروعك؟
الافكار لا يوجد لها حقوق ملكية و لكن العلامات التجارية و الاسماء و الالوان عليها حقوق ملكية.
مثلا خذ اي برنامج انسخه للنخاع و لكن غير الاسم و اللوجو و الالوان و ستكون على ستكون الامور على مايرام
الافكار لا يوجد لها حقوق ملكية و لكن العلامات التجارية و الاسماء و الالوان عليها حقوق ملكية.
قرأت السطر عدة مرات وتذكرت الحملات التي اقيمت على أحمد الغندور، وشخص آخر يدعى أحمد بحيري، اعقد انه لا يمكن تعميم هذا المبدأ يا مصطغى
رواد الانترنيت يعملون من دون قانون، حسب أراء الاغلبية.
انا اتحدث عن قانونية الشيء. مثلا عندما سرقت فيسبوك الستوريز من سناب شات لا تستطيع سناب شات ان ترفع قضية قانونية ضد فيسبوك بإتهامهم بالسرقة. و لكن الفرق الوحيد انهم غيرو الاسم.
لذلك التويتر ايضا عندما ضافها غير الاسم الى ريلز.
ملاحظة لا اعلم من احمد غندور او احمد بحيري و لا الحملات و لكن افترض ان لها علاقة بإتهام الناس بسرقة الافكار.
أحمد الغندور هو مقدم برنامج الدحيح، وقد اتهم بسرقة الأفكار بسبب كون حلقاته حملت بعض التجميعات من هنا وهناك، أما أحمد بحيري هو يوتيوبر مصري مقدم لبرنامج سياسي ساخر، وفي الحقيقة الرجل اتهم بنحت محتوى بعض المقالات وعرضها كما لو كان محتوى يخصه
المثال الذي ذكرته يتفق مع فكرتك لكني لا اعتقد أنه معمم، كل الاختراعات قبل أن يتم تداول أفكارها حملت اسمًا وبراءة اختراع
احمد غندور و احمد بحيري متهمين بسرقة المحتوى جاهز من دون اذن من صاحب المحتوى .
لكن نحن نتكلم عن سرقة الافكار مثل تجربة كريم مع اوبر أو فكرة الستوري ما بين فيسبوك و سناب شات كما تفضل الأخ مصطفى .
التعليقات