من تجربتي في الجامعة :

السوري

  • أكثر تنظيماً لأفكاره
  • أقل مجهوداً
  • أكثر تركيزاً على الهدف
  • أكثر حرصاً على اختيار مفرداته

المصري

  • أكثر إثراءً
  • أكثر قدرة على توصيل المعلومة
  • أكثر تفسيراً
  • أكثر شغفاً بالمعلومة

كليهما رائع ، واستفدنا منهم بالخليج كمعلمين وأساتذه .. فجزاهم الله عنا خيراً

الجميل أني أرى القصة تتكرر في مقاطع شروحات تطوير الويب

فالسوري على نهج معلمه السوري ، والمصري على نهج معلمه المصري .