تتداخل عدة عوامل في تحديد مقدار التفاعل الجماهيري على المحتوى الخاص بنا، ومن بين هذه العوامل هو تصنيف المحتوى بين التنوع والاستهداف، فبينما يرى البعض أن التنوع في المحتوى يمكن أن يكون السر وراء جذب الجمهور وإثارة اهتمامه، يرون آخرون أن الاستهداف الجيد وتوجيه المحتوى للفئة المستهدفة يمكن أن يكون الأساس لتحقيق تفاعل أكبر، فهل يمكن للتنوع في المحتوى أن يكون مفتاحًا لجذب الجمهور والحفاظ عليه أكثر من الاستهداف الدقيق؟ التنوع في المحتوى يعني تقديم مجموعة متنوعة من المواضيع والأساليب
التدوين وصناعة المحتوى
88.6 ألف متابع
هنا نسعى للخروج بأفكار ونقاشات تفيد الكاتب المخضرم والجديد لبناء محتوى أفضل.
كيف يمكنني كصانعة محتوى الاستفادة من أدوات تحليل البيانات لتطوير المحتوى الخاص بي؟
عندما يتعلق الأمر بإنشاء محتوى جذاب وفعال على الإنترنت ومنصات التواصل بشكل خاص لا يمكن الاستغناء عن أدوات تحليل البيانات ، فهي توفر لنا كصناع محتوى رؤى قيمة حول سلوك المستخدمين واهتماماتهم، وهذا يمكننا من تحسين استراتيجية انتاج المحتوى وتحسينه، وكذلك زيادة تفاعل الجمهور مع محتوانا، فكيف يمكن لأدوات تحليل البيانات مساعدتي كصانعة محتوى في تطوير وتحسين جودة محتواي؟ توفر أدوات تحليل البيانات لنا رؤى قيمة حول طبيعة سلوك الجمهور على الصفحة، وكذلك تصنف فئات الجمهور المهتم بالمحتوى، ومعرفة نوع
دور التعليقات في تطوير المدونة؛ كيف نستفيد من تفاعل القرّاء في إثراء المحتوى؟
تعد التعليقات والأسئلة التي يتركها القراء على المحتوى أحد أهم محركات الإلهام لكتابة المحتوى على الإنترنت، وخاصة في عالم التدوين، فبمجرد أن يشارك القراء بتعليقاتهم وتجاربهم، يمكن أن تفتح هذه المشاركات أبوابا جديدة للأفكار والمواضيع التي يمكن استكشافها والاستفادة منها للحفاظ على انتباههم وتلبية فضولهم. تقوم هذه العلاقة التفاعلية بين الكاتب والقراء بتعزيز الشعور بالملكية والانتماء للمدونة وتتعدى كونه مستهلك سلبي للمحتوى، مما يجعل عملية الكتابة تجربة مشتركة نستمتع بها مع الجميع، فهل تعتقد أن التعليقات والأسئلة التي يتركها القراء
مكلفة بتسيير صفحة ذات محتوى تعليمي على مواقع التواصل، كيف يمكنني توفير خطة محتوى شهري وبجودة عالية؟
لا أعتقد أننا يمكننا النجاح والاستمرارية في صناعة المحتوى دون التحلي بمبدأ الالتزامية الفعالة، وأكثر ما يعزز هذا المبدأ هو وضع خطة احترافية للسير عليها، فاخترت تنظيم خطة شهرية لتعزيز الالتزام على المدى الطويل، فخطة المحتوى هي المفتاح لنجاح استراتيجية التسويق الرقمي للمحتوى الخاص بنا، فهي تحدد الأساس الذي يبنى عليه كل شيء؛ من محتوى المدونات إلى منشورات وسائل التواصل الاجتماعي. أعرف بأن الخطة تعتمد على فهم عميق للجمهور المستهدف واحتياجاته، مما يساعد في تحديد متى وأين وكيف يجب نشر
كيف يمكننا إضافة الطابع الإنساني على المحتوى الخاص بنا؟
مع طغوة المحتوى المولد من الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى، يبقى الإنسان هو العنصر الأساسي الذي يمنح المحتوى قيمته وجاذبيته، وتبرز اللمسة الإبداعية الفذة من خلال إضافة الطابع الإنساني لما ننتجه من محتوى، هذا ما يجعله مؤثرا وتفاعليا أكثر، ويتمتع بالقدرة على التواصل مع مشاعر الجمهور واستهداف أحاسيسهم، فكيف يمكننا إضافة اللمسة الإنسانية للمحتوى لجعله أكثر تميزًا وإثارةً في مواجهة المنافسة التي يطرحها محتوى الذكاء الاصطناعي؟ لا شك أن المحتوى الذي يتمتع بالدفء والإنسانية يلقى اهتماما أكبر عند الجمهور ويثير
كيف نستلهم الأفكار لصناعة المحتوى؟
من أكثر المشكلات التي تواجه صناع المحتوى هو استلهام الأفكار، ويعتقد البعض أن كثرة التفكير هو ما يستجدي الأفكار الإبداعية، غير أن هذا ليس صحيحًا! فالابتكار وصناعة المحتوى هي نتيجة لـ "استهلاك المحتوى". يقول العالم لينوس باولينغ: "أفضل طريقة للوصول إلى فكرة جيدة هي أن يكون لديك الكثير من الأفكار"، وهو ما يعني أننا بحاجة إلى كثير من الأفكار أكثر من حاجتنا إلى مجرد الاستغراق في التفكير منتظرين أن تهبط علينا الفكرة فجأة! لذا من خلال تجاربكم كيف نستلهم الأفكار؟
كيف نواجه كصناع محتوى تحدي الالتزام بالنشر الدوري وتوفير الأفكار في صناعة المحتوى؟
لا اختلاف حول أهمية انتظام النشر بالنسبة لنا كصناع محتوى، فهذا النهج يعكس الاهتمام بالصناعة ويعزز الثقة والحضور في الساحة الرقمية، لكن كيف يمكن لنا بناء التزام مستدام مع الجمهور وتجنب المعيقات التي تحول دون النشر الدوري المنتظم؟ من جهة فإن تحدي ضغط الوقت هو عائق لا يمكن تغافله، لأن انتاج محتوى جيد وجذاب يحتاج من الوقت والجهد الكثير، مما يجعل من الصعب توفير كم كافي من المحتوى للنشر الدوري دون التخلي عن معايير الجودة المطلوبة. كما أن مشكلة نفاذ
كيف يمكن الموازنة بين طابع المدونة الشخصي ومواكبة متطلبات الجمهور المختلفة؟
تدير صديقتي مدونة الشخصية منذ فترة قصيرة من الزمن، تعبر فيها عن تجاربها ورؤياها في الحياة والثقافة والفن، وترسم فيها أفكارها وما تؤمن به، بدأتها كهواية، لكن الآن تريد أن تحترف في المجال وتلبي مستجدات الساحة التفاعلية وما يطلبه الجمهور، فوجدت إشكالا واضحا في كيفية دمج طابع مدونتها الشخصي مع مواكبة تطورات الساحة الرقمية وما يطلبه الجمهور من مواضيع مختلفة، فما هي سبل تحقيق ذلك؟ فالكتابة في مدونة ذات طابع شخصي هو انعكاس لهوية الكاتب وأفكاره، تمكنه الكتابة الشخصية من
صوت العلامة التجارية أم صوت الكاتب: أيهما نستخدم في الكتابة التسويقية؟
في العادة، يكون الكُتّاب شديدي الاعتزاز بشخصيتهم الكتابية وبصوت أقلامهم، وهذا أمر جميل، حتى إن كثيرًا من الجمهور يعرفون اسم الكاتب من مجرد قراءة جملة أو مقولة له، ولسان حالهم يقول: هذا هو أسلوبه وشخصيته في الكتابة! لكن مع تغير الألوان الكتابية، مثل: كتابة الإعلانات والكتابات التسويقية، هل قد يضطر الكاتب إلى الانسلاخ عن صوت قلمه لإبراز صوت العلامة التجارية؟ وإذا كان الأمر كذلك، فكيف يتجرد من شخصيته ويمنح الأولوية لشخصية العلامة وصوتها ونبرتها؟ أرى أن نجاح الكاتب في تصدير
ما الأسباب التي تجعل البودكاست الاجتماعي يحقق أعلى نسب الاستماع في الوطن العربي؟
ثلاثة من أصل عشرة مواطنين عرب يستمعون للبودكاست؛ هذا ما تظهره بيانات نشرتها جامعة نورث ويسترن ومؤسسة الدوحة للأفلام حول أعداد مستمعي البودكاست في العالم العربي، بذلك فإن معدلات استخدام محتوى البودكاست في المنطقة العربية تنمو بوتيرة جيدة. ولعل أشهر الحلقات التي لقيت رواجاً كبيراً بعد نشرها على موقع اليوتيوب هي حلقة "كيف تنجح العلاقات مع ياسر الحزيمي" وهي من بودكاست "فنجان" لعبدالرحمن أبو مالح، وهو يناقش قضية اجتماعية محضة، كما أن أغلب المحتوى البودكاست العربية الأكثر شعبية هي إما
ما هي المعايير التي يجب أن نلتزم بها عند صنع محتوى يناسب شهر رمضان؟
خلال تصفحي لمواقع التواصل الاجتماعي لاحظت انشغال العديد من المنتجين والمبدعين بقنص فرص المواضيع الرمضانية الدارجة كالصحة والطبخ، ومررت بصفحة (عبود الفلسطيني) وقد نشر تدوينة مفادها (مش لازم تشاركنا أو تشارك العالم فطوركم تاع ليوم) مثل هذا الموقف يطرح تساؤلات عند صناع المحتوى حول ما هي المعايير التي يجب الالتزام بها ومراعاتها عند إنتاج عمل رمضاني يتناسب وقداسة الشهر؟ لا شك أن المحتوى الرمضاني يجب أن يعكس القيم الروحانية والجوهرية لهذا الشهر من خلال التركيز على العبادات وقراءة القرآن، ونشر
كيف ابدأ في مجال الكتابة؟
منذ صغري و انا احب القراءة و كتابة المحتوى و اذكر اني بالفعل كنت اكتب بعض المقالات على الانترنت التي لم تكن تحظى بمشاهدات وقتها - اريد انا اعود الى هذا المجال لكن بشكل احترافي هذه المرة؟ من اي ابدأ؟
لماذا يقع الكاتب في الحشو في الكتابة؟
في كتابه "عزيزي المحرر: دليلك إلى صياغة احترافية"؛ أشار الكاتب محمود عبد الرازق جمعة في مَعرِض كلامه عن مشكلة الحشو في الكتابة إلى مثال طريف وصفه بأنه "يجب أن يُخلَّد في تاريخ الصحافة!"، يقول المثال: "كاميرا اليوم الخامس ترصد تدشين بدء استكمال إنهاء مشروع الصرف الصحي!"، ما أكثر المَطّ في الجملة وما أكثر الكلمات المتضادة! فالتدشين: قبل البدء والبدء: في البداية والاستكمال: في الوسط والإنهاء: في النهاية قد نستنكر أنا وأنتم أن نكتب مثل تلك الجملة ذات الانفصام في الشخصية،
نيل باتيل يرى جملة بيل غيتس الشهيرة "المحتوى هو الملك" أصبحت من الماضي، ما رأيكم؟
في بداية جلسة نيل باتيل على مسرح قمة الويب في الدوحة، استحضر تغيّراً جذرياً في وجهة نظرنا نحو المحتوى منذ الإعلان الشهير لبيل غيتس في عام 1996. أشار إلى أن وثيقة "المحتوى هو الملك " أصبحت قديمة، واقترح تحولاً كبيراً ينسجم مع زمننا الحالي لعام 2024. وقدم نيل باتل مسارًا شاملًا لإنتاج المحتوى في وثيقته التي عرضها بقوله : "الملك هو التفاعل، المحتوى هو الملكة، المهرج هو تحديث المحتوى، وفارس البلاط هو الروابط". ويُمكن تفسير هذا القول على أن التفاعل
ما تأثير "الكتابة لتجربة المستخدم" على سلوك وقرار المستخدم؟
من خلال كتاباتي السابقة، كنت أكتب مقالًا لمدونة بيكاليكا حول تخصص "الكتابة لتجربة المستخدم"، ولمن لا يعلم عن هذا التخصص الكتابي، فكاتب تجربة المستخدم هو المسؤول عن صياغة أي نص يُعرَض أمام المستخدم في واجهة أي منتج رقمي كالمواقع الإلكترونية والمتاجر الرقمية وأيضًا التطبيقات، فيكتب مثلًا: نصوص الأيقونات والأزرار، والدعوة إلى اتخاذ إجراء، ونصوص الرسائل والإشعارات والقوائم وغيرها. المهم أنه كان لديَّ اعتقاد مبدأي أن الكتابة لتجربة المستخدم تخصص سهل ولا يحتاج إلى تحليلات ولا تعمق ولا كثير دراسة، وربما
ليس كل المحتوى يجب أن يحقق مبيعات
أحد الاعتقادات الخاطئة التي أجدها لدى أصحاب الشركات هو أن كل المحتوى يكتب ليحقق لهم المبيعات، ورغم أنه أحيانا يكون غرض المحتوى التسويق، ولكن بعضهم يستعجل جدا النتائج خلال أيام مثل الإعلانات، على عكس الواقع كونه يأخذ وقت أكبر لكن نتائج مستدامة. والسؤال هنا، كيف نحدد أهداف المحتوى ونضمن توجيهه الصحيح للجمهور المستخدم؟ ومن خلال تجربتي في العمل وكتابة المحتوي وصلت إلى إجابة على هذا السؤال، ولكنها تختلف من موقف إلى أخر ومن مجال إلى أخر، فمثلا قد عملت في
من قمة الويب في قطر؛ الخورزميات أصبحت تفضل الجودة على الكم، فكيف نحسن جودة المحتوى؟
تُظهر البيانات الجديدة أن الخوارزميات الرقمية لم تعد تعطي أهمية للمحتوى الطويل أو القصير، ولا لعدد المتابعين ونوعيتهم، بل أصبح الاهتمام الآن منصباً على تفاعل الجمهور وجودة المحتوى، وهذا التحول يجب أن يغير عدة مفاهيم للذين لا يزالون متمسكين بالطرق القديمة في إنتاج وتسويق المحتوى، فكيف يمكن لمنشئي المحتوى أن يتكيفوا مع تغير اهتمام خوارزميات محركات البحث لتحسين جودة المحتوى وتحقيق التفاعل والانتشار؟ وماهي معايير الجودة في رأيكم؟ وقد كثر الجدال حول ضرورة توخي الجودة دائما في المحتوى العربي ليستطيع
كيف تؤثر تجربة المستخدم على تصدر المواقع محرك البحث؟
وفقًا لخوارزميات جوجل الحالية، فهناك مواقع أو مدونات قد تستوفي شروط السيو مثل الكلمات المفتاحية والروابط الداخلية والخارجية وجودة المحتوى ونحو ذلك، لكن يتأخر ترتيبها في محرك البحث، ويتساءل أصحابها عن السبب، وعندما ندخل إلى الموقع نلاحظ أن: تحميل الصفحات بطيء واجهة المستخدم مكتظة بالعناصر المشتتة والفوضاوية قصور في منطقية تسلسل الانتقال من صفحة إلى أخرى عدم توافق تصميم الموقع مع مختلف أحجام الشاشات كل هذا يسبب تجربة مستخدم سيئة، فيدخل الزائر ثم يخرج بسرعة، فيرصد جوجل زيادة معدل الارتداد،
كيف أحوّل محتواي إلى ساحة تفاعلية تُشعل حماسة الجمهور؟
أصبحت المعركة لجذب انتباه الجمهور أشبه بحرب ضارية بين صناع المحتوى، وبذل كل الجهد لاستثمار طرق تُعزز تفاعل الجمهور للمشاركة في المحتوى الذي ننتجه، فما هي أفضل الممارسات لإنشاء محتوى تفاعلي فعّال؟ في الوقت الحالي لا يكفي أن تُقدم محتوى مُفيد في الساحة الرقمية، بل عليك أن تُقدمه بطريقة تُثير اهتمام الجمهور وتُشجعهم على التفاعل والمشاركة معه. لذلك لا يجب أن أغفل كصانع محتوى عن الاهتمام بإضافة المحتوى التفاعلي إلى قائمة المحتوى الذي يقدمه، فهو بمثابة السلاح السري لِنقل المحتوى
المحتوى طويل أم قصير؛ كيف نختار الاستراتيجية المناسبة لصياغة المحتوى؟
عندما يتعلق الأمر بإنشاء محتوى، يواجه الكثير من صناع المحتوى سؤالا مهما: هل يجب أن يكون المحتوى طويلاً أم يمكن أن يكون قصيراً ؟ في الواقع، ليس هناك إجابة واحدة تناسب الجميع، حيث يعتمد ذلك على مجموعة من العوامل التي تحدد نوعية المحتوى وما يناسبه، فكيف يمكننا تحديد الاستراتيجية المناسبة لصياغة المحتوى؟ أعتقد أن أول ما يجب أن نحدده هو الهدف من المحتوى، فإذا كان الهدف هو تقديم معلومات شاملة وعميقة، والاسترسال في عرض الأفكار بشكل مستفيض، فقد يكون المحتوى
يجب علينا تجنب استخدام العناوين المثيرة والمدهشة!
في إحدى المرات وبينما أتصفح شبكة الإنترنت بحثًا عن معلومة حول موضوع "إكزيما الأطفال"، صادفت عنوانًا مثيرًا يعدني بالكشف عن أسرار مدهشة وعلاج سحري، فانجذبت إليه بسرعة وقررت قراءته، لكن بمجرد أن بدأت في القراءة، اكتشفت أن العنوان كان مبالغًا فيه والمحتوى لا يقدم سوى معلومات سطحية ومكررة، فلو كنت مكاني كيف ستشعر؟ وهل ستثق في الموقع مستقبلًا؟ هذه القصة لابد وأنها صادفتنا جميعا، ووقعنا في فخ العناوين المضللة، فلا ننكر أن العنوان يلعب دورًا محوريًا في جذب القارئ ولفت
كيف تبني مقدمة للمحتوى تثير فضول القارئ وتجعله يرغب في معرفة المزيد؟
"المقدمة هي الانطباع الأول الذي تتركه على القارئ، لذا يجب أن تكون قوية وجذابة" ستيفن كينغ أتفق مع قول الكاتب ستيفن كينغ، ففي عالم الكتابة، تلعب المقدمة دورًا حاسمًا في جذب انتباه القارئ وإثارة فضوله لاستكمال القراءة، وكما قال فإن المقدمة هي الانطباع الأول الذي تتركه على القارئ، لذلك يجب أن تكون قوية وجذابة. لذا ما هي العناصر التي تركزون عليها لبناء مقدمة مؤثرة وقوية؟ بالنسبة لي المقدمة الجيدة يجب أن تشتمل على عناصر لتعزز قوتها وجاذبيتها ، منها استخدام
كيف تصبح كاتباً أفضل
ليس مستحيلًا أن تصبح كاتبًا أفضل كما يبدو. في الواقع، ومع بعض التغييرات البسيطة في الطريقة التي تتعامل بها مع الكتابة، يمكنك أن تصبح أكثر فعالية في التواصل وتحسين مهاراتك في الكتابة. فيما يلي عشر خطوات ستساعدك على الطريق لتصبح كاتبًا أفضل: 1) أكتب كل يوم تمامًا مثل أي عادة أو مهارة أخرى، تصبح الكتابة كل يوم روتينًا أسهل وأكثر طبيعية بمرور الوقت. ليس من الضروري أن تكتب رواية أو مقالة، جرب كتابة مقطع في دفتر اليوميات أو صياغة منشور
عودتي لصناعة المحتوى المرئي
لن أطيل عليكم واسرد لكم كيف بدأت ولماذا توقفت وكيف عدت الموضوع مُمِل فعلًا لكنني أقرأ بعض الكتب وكمحاولة كي لا أنسى ما أقرأ ادون قراءتي على شكل مقالات ومؤخرًا مقاطع فيديو... لا بأس ببعض الأموال كما يقال 😁 هنا يمكنك أن تجدني وتنقدني بشدة (رحم الله امرأً أهدى إلي عيوبي) : نصيحة إبتعد عن فيديوهاتي القديمة كي لا تشعر برغبة بتحطيم الشاشة https://youtu.be/7cztbFxDPOg
نصيحة قيمة
لا يهم مدى كفاءتك ككاتب، فالكلمات الأولى التي تضعها على الصفحة هي مسودة أولى. هاري غوينيس – جريدة نيويورك تايمز