ما الذي يجعلني أصدق دينك، طائفتك، أو نسبك أو أي شيء كان قد حدث في الماضي ولا يوجد اثبات علمي يثبته، فكما هو الحال التاريخ لازال يفتقد المصادر الدقيقة والواقعية والموضوعية ومعظم التدوينات ترتبط بالمنقول ..

لذى علم التاريخ مثل بقية تلك العلوم التي تدعي انها علم وهي في الحقيقة حبر على ورق، الاعتماد على الموضوعية عند المؤرخ امر في بالغ الاهمية لكن ذلك لم يعد مهماً فالحكومات تكذب على شعبها فما الذي سيجعله صادقاً في توثيقاته.