ادناه صورة لما يقال انها اسئلة:كلية الشريعة و الحقوق/جامعة ادلب
كارثة !
جميع من أتفق مع الأسئلة لا أظنه يفكر للمدى البعيد!
في مدينة إدلب حرب بين عدة قوات والشعب يعيش حالة من فقدان الهوية وتتم أدلجته بالكامل على القتل والذبح ورؤية الدماء
سواء شرع الدين بهذا أم لم يشرع فتدريسه أشبه بسكب الزيت على النار وتخريج جيل جديد من ما يسمى داعش
هذه الكلية كانت قبل الثورة تعرف بكلية الحقوق أما الآن بعد أن سيطرت عليها قوات -الله وحده يعلم جذورها- تم تحويلها لكلية الشريعة... من يتفق مع ما كتب في الورقة لما لا نراك في جبهات القتال الآن سواء في سوريا أو فلسطين أو أي بلد اسلامي اخر؟
هناك سؤال في الورقة يقول "صور الجهاد الواجبة على المرأة"
أتمنى أن تكوت الإجابة ليست كما أتخيل ! لأنه بلدي ولا أريد أن يقترب من الهاوية أكثر
ما الكارثة التي تراها؟ ..لأني لا أراها
أليس هذا فصل الجهاد من الكتاب فبطبع ستكون الأسئلة مركزة على الجهاد ولا أرى مشكلة بذلك
ومن يرى عكس ذلك فهو لديه مشكلة ضد الجهاد، ..والذي يعتبر كالجيش للدولة المسلمة
ثم أن هذه مجرد أسئلة وليس أجوبة...فكيف تصدر أحكاما على مجرد أسئلة و أنت لم ترى إجاباتها النموذجية ؟
التحريض على الكراهية و القتل و كل ذلك لا ترى فيه مشكلة!
لو كان امر من منطلق تاريخي فالمسألة لا مشكلة فيها, و لكن ما يدرس مطلوب تنفيذه على ارض الواقع
و نعم انا ضد الجهاد(و بهذا الشكل بالتحديد), يكفي انه كان سبب دمار و خراب اوطان كثيرة عدة من افغانستان و العراق و حاليا سوريا.
الاسئلة تدل على طبيعة الاجوبة.
متى كان الجهاد هو سبب خراب العراق و افغانستان و سوريا اليس سبب خراب العراق هو العزو الامريكي ؟؟؟؟
و السبب الرئيسي لدمار و تهجير السوريين هو بشار ؟
ما الذي تحمله عن الجهاد لكي تكرهه هكذا ؟ , و ماهو الحل للقوات الغازية للبلد برأيك الرقص مثلا ام الإستجداء ؟
افغانستان بسبب جهاد القاعدة و احتضان طالبان لهم جلبوا الامريكان الى اراضيهم
اما في العراق فنعم المحتل الامريكي السبب الرئيس, و المجاهدين دمروا البلد مع المحتل
بحجة الجهاد قتلوا عشرات الالاف من المدنيين
جندي امريكي وسط السوق فياتي استشهادي يفجر نفسه فيقتل جندي و يجرح اخر و معه عشرات المدنيين!
هذا عدا عن استهداف المجاهدين للشيعة"الروافض" و كذلك المسيحيين
الجهاد تحول الى عقيدة قتل عمياء فيغيب العقل و يكثر الهرج و تسود الفوضى
قتال الغازي لا احد يقف ضده و لكن ليس تخريب البلد بحجة قتاله!
قارن بين محاربة المحتل سابقا(الثورة الجزائرية و ثورة العشرين و ثورة السوريين ضد فرنسا) التي غالبا كانت تنتهي بمفواضات و اخذ و عطاء لصالح البلاد و استقلال الدول, و بين الجهاد حاليا الذي لا يرث البلاد الى الدمار و اعادتها للعصور المظلمة.
سؤال
هو الجامعات التي تكون تحت سيطرة المعارضة السورية هلةهي تعمل بشكل عادي ويتم التدريس وهناك طلاب وشهادتها معترف بها ام ماذا؟ ما الفرق بينها وبين جامعات النظام السوري
ومن ثم الجميل ان تقتل او تهدد او تهجر لانك ربما عبرت براي لا يعجب المصلح او الاستاذ الجامعي
الفراغات من يقتل تباعا؟ واوو
والجميل ان هنالك اسئلة غير موجودة في الكتاب وتعتمد عليك وعل تعبيرك ورايك وموقفك وربما اطا رايك غير صحيح من وجهة نظر المصلح لن تاخذ صفرا فقط بل ربما تقتل فقط لمخالفة الرأي
التعليقات