مالذي تفعله عندما يهاجمك أحدهم سواء كان معنويا أو جسديا؟

الحل هو ان تطور حس فكاهة عالي , وروح رياضية , و ان لا تصرخ او تتعارك معهم , لان هذا ما يردونه منهم

فقط ابتسم في وجههم و اكمل طريقك , لانك ان لم تفعل ذلك سوف تحرق اعصابك و تجعلهم يضحكون و يريدون ان يعيدون الكرة

يأتيك شخص ويلقي عليك أفعى ميتة!

هههه, هل انت تمزح ام هذا حدث فعلا

بكلمة واحدة أهز أركانه وأفوض أمري إلى الله :-

حسبنا الله ونعم الوكيل

كان يأتيني أحد أولادي ليشتكي من أخيه أنه يستفزه

فقلت له أي بني (طبعاً بالعامية ツ) إن كان هو يقصد استفزازك فلما أنت تحقق رغبته فتغتاظ

تشتكي و القصاص في يدك

يقول كيف ؟

أقول له مهما فعل تجاهله حينها سينقلب الأمر عليه فيشتاط غيظاً لأنه لم يحقق مراده ، ومرة بعد مرة سيفقد الأمل في أسلوبه ثم يتركه

ثم سيبحث عن أسلوب آخر.

قد يكون الضرب مثلاً ツ

المهم أقوى سلاح يمكن أن تواجه به خصمك هو التجاهل والإعراض عنهم

(خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ) الأعراف (199)

(وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا) الفرقان (63)

يمكنك أن تسكت عن الشخص وسكوتك عنه سينقله للمرحلة الخامسة وبعدها سيندفع للمرحلة السادسة:

المرحلة الأولى : الموقف السلبي

المرحلة الثانية : بدء الغضب

المرحلة الثالثة : إشتداد الغضب

المرحلة الرابعة : المهاجمة ماديا أو معنويا

المرحلة الخامسة : التشويش

المرحلة السادسة : الإعتذار أو لوم النفس

تابع إدارة الغضب لطارق الحبيب

كبر المشكلة اوصلها الى والديك وايضاً الشرطة، هؤلاء ليسم بكفء صداقة حتى تكسبهم الى جانبك، ولا بكفء لدرجة ان تخافهم. تنقصهم التربية ساعدهم في تربيتهم عندما ترفع عليهم قضية ومثل هذه القضايا (قد تنقلهم من الحي بأكمله او من مدرسة الى اخرى). لاتدع نفسك ضحية تنمر بالخوف واجههم ليس بسلاحك الابيض! ولا بلسانك واجههم بعقلك لماذا وجدت الحكومات والشُرَط ؟ وقبل الشُرَط هناك والداك او اولياء أمرك بجانبك الى الأبد أستشرهم بالتصرف السليم. كذلك المسؤولين في المدرسة او في الجامعة لديك استشرهم واخبرهم. هذا التصرف الذي انصح به وسأتصرفة طبعاً لو وضعت في موقف كهذا.

شخصيا صرتُ فكرا جدّيا في الحصول على جهاز «شوك الكتريك» وأظن أنه يسمى بالعربية صاعق كهربائي، على الرغم من أنه يمكن معاقبتك عليه. لكن، مالذي سأفعله؟ هذا هو الحل الوحيد!

يوجد حل الاتصال بالشرطة.. لكن هل ستقول لهم .. أحدهم ألقى عليّ حرباء أو أفعى؟ سوف يضحك الشرطي ويغلق في وجهك الهاتف!

يوجد حلان اثنان لا ثالث لهما :

1- أن تحاول أن تصاحب أحد من الأشخاص الذين يعمالونك بهذه الطريقة و هذا أمر صعب و اختر الأذكى من بينهم و مرة على مرة تحدث معه و بين له أنك ذكي و حاول أن تعرف اهتماماته لكي تبين له أنك مهتم بنفس اهتماماته حتى و لو كنت غير مهتم بها حاول أن تحب الامور التي يحبها عاجلا أم آجلا سينحاز اليك و يحبك و يصبح صديقك و عندما يصبح صديقك هو وحده من سيدافع عنك و يخبرهم أنهم مخطؤون بدون تدخل منك و في نهاية المطاف ستنسى أنهم أعدائك

2- غير المدرسة التي تدرس فيها و حاول أن تبحث عن أصدقاء من نفس طبيعة الأشخاص الذين كانوا يضايقونك و أثبث لهم جدارتك قبل أن تقع في الأخطاء فاذا أصبح المتنمرون اصدقائك صدقني لن تصادفك المشاكل بعد الآن

و أنا قلت لك هذه الطرق تطبيقا للمقولة الشهيرة "أبق صديقك قريبا و عدوك أقرب" فهي ناجحة جدا و حاول أن تخرج قليلا من جو الحاسوب و حاول مخالطة الناس لأنها الطريقة الوحيدة لكي تكتسب خبرة في التعامل مع الناس و على فكرة كم هو عمرك

يعتمد على البيئة الي انت موجود فيها

ذكرتني بمقولة تقول " الكثرة تغلب الشجاعة "

يعني انت ممكن تكون قادر على الدفاع عن نفسك , لكن من يعتدي عليك يعتبر دفاعك عن نفسك تعدي عليهم " ضربني وبكى سبقني واشتكى "

وعندما تبدا بالرد لفظيا او جسديا ربما تتعرض الى الالتمام عليك , وتتعرض للضرب ,

يعني بالمحصلة , يعتمد على الاشخاص ومعرفتك عنهم وأهل الحي كذلك وتكاثفهم ضد من يعتبرونه غريب .

لكن لو كنت متأكد انه الشخص الي امامك متخلف اومعتوه وما شابه ( يعني ما يسوى) ,, لا تاخذك فيه شفقة ( مش من باب المرجلة على الضعيف ) . لكن قد تتعرض لمواقف سيئة لو اعتبرت الي امامك مقدور عليه ويطلع وراه عصابة .

إلجأ إلى الله سيكفيكهم بحوله وقوته

وعند هذه المواقف ... إبتسم

حاول أن تندمج مع المجتمع ولا تجعلهم يشعروا إنك غريب عنهم أو حتى إنك تحتقرهم

حاول تأسر قلوب الناس وتتواصل معهم وتعرّف على عاداتهم وإهتماماتهم ستتغير حياتك للأفضل

لا أقول لك إنصهر معهم ولكن فقط تواصل وتعلم من تجاربهم

أنصحك بمشاهدة GTO ، أنمي ياباني بقصة رائعة و كوميدية.. سيعطيك بعض الإلهام بخصوص وضعيتك D:

@GeekEmad

خذ مثالا حيا

أنا أغتاظ كثيرا من مشاركاتك أنت والثلاثي المرح << هجوم

مع ذلك لا أجيبك على ما أغظتني به << مع أني فعلت الآن ;)

ليس لديك حل سوي المقاومة المقاومة خير من الإكتفاء بالمشاهدة

علاج هذه الامور تعتمد على طبيعتك الشخصية وبصراحه ارى ان لديك مخاوف غير مبررة مثل الدجاج ما المخيف في لمس او حتى حمل دجاجه ؟

عن نفسي عندما كنت في مثل سنك واكبر بقليل كنت من يضايقني اتجاهله مره واثنين وان استمر وزاد عن حدوده فهنا سوف يتعرض لضرب

جرب ان تواجه مخاوفك معظم الاوقات تحتاج ان تدافع عن نفسك وتضرب من يضايقك لكي تكسب احترامه

اكتسبت العديد من الاصدقاء والذين لايزالون اصدقائي حتى هذا اليوم بعد مشاجرات ومضاربات معهم هههههه

حسب الموقف ..

فلو كانت مشغول او لا اريد الحديث فادعه لا ارد

عليه وربما تكون هناك نظرات استحقارية خاطفة

ان كان كلامه شيء جدا ..

ولو كانت متفرغ او متملل فيمكن ان اجعله تسلية

لي واكون بروح رياضية وكما نسميه بالعامية في

بلدنا (اطقطق عليه) ..

أخي هنالك مواقف تتطلب الشجاعة

وهنالك مواقف تتطلب الحكمة

وأكثر المواقف تتطلب قول: حسبي الله و نعم الوكيل

من خلال مشاركاتك و تعليقاتك عرفت أنك مثلي و لكن في السابق فقد كنت أتعرض للمضايقات كثيراً عندما كنت في فترة ما متفوقاً دراسياً مع أني لست الأكثر تفوقاً و لست الأعلى تحصيلاً و لكن يوجد الكثير مما كان يميزني عن غيري مثل شدة التزامي و طيبتي الزائدة و حتى إتقاني اللغة الإنگليزية أكثر من غيري ، كل تلك الأسباب أثارت الغيرة في بعض الزملاء مما أدى بهم لفعل ما يفعلونه ، و في نظري نظام التعليم القائم على التنافس و تفضيل طلبة على غيرهم هو السبب الرئيس و الأولى أن يعم التكافؤ بين الطلبة و عدم التمييز.

لاحقاً لم أعد متفوقاً و لم يبقى ما يميزني و لكن مع هذا ارتحت كثيراً من ناحية الزملاء في الدراسة ، لكن بالمقابل عانيت من ضغوط من ناحية الأسرة التي أعيش فيها و لا زالت حتى الآن.

شخصياً لم أعرف الأصدقاء حتى بلغت السابعة عشر من عمري ، أي في آخر سنة في الحياة المدرسية ، و عرفت كذلك في الجامعة . صدقني ستجد أصدقاء عاجلاً أم آجلاً ، أما الآن و في حالتك ابتعد عن تكوين الصداقات .

هناك شيء ناقص لديك، لذا تحدث لك هذه الأشياء. قد تكون -على سبيل المثال- علاقتك مع ربك ضعيفة، أو برك بوالديك، أو...

اجلس مع نفسك جلسة صادقة وراجها، أعرف ماهي أخطاؤك وأصلحها، وتذكر قول الله تعالى:

(وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ) [الشورى: 30].

(إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ) [الرعد:11].

وأخيراً، لا تنسى دعاء الله فهو وحدة مزيل النقم، ومفرج الكرب.