طيب مر العيد بأيامه الاربعه ولكني اقسم لك ما رأيته
من من حالات تحرش بنساء محاجبات اكثر من الدماء في الشوارع بسبب ذبح الخرفان وغيرها
التحرش في مصر مشكله تكاد تجعلني افكر في طريقه لتصفيه شعبي عرقيا او اخصائهم
لدي فكره اخري واقسم انني سأفعلها ان استمرت هذه الظاهره وامتلاكي المال اللازم
ساقوم بأستخدام الجنس الثالث الكثير منهم لنقل ٥٠ الي ٦٠ الف شخص ولكني سأكون انتقائي بشكل كبير سأختار من سيغري المتحرش بالتحرش بها وسيقوم هذا الشخص بموافقه المتحرش لاقامه علاقه معه ثم اخذه اما الي بيت مهجور او الي مكان فارغ ثم اغتصابه ليس من قبل شخص واحد لكن من ثلاث ثم تركه ليتعفن حتي مكانه ليفكر فيما فعل وعندما يبدا في الرجوغ والذهاب للشرطه او لغيرها ومع تكرر مثل هذه الحوادث
سيبدا هذا الشعب بالخوف مع وصول البلاغات لاكثر من الف في فتره بسيطه سيخافون انا اؤمن اني المصريين شعب يخاف بس ميختشيش
الحل الوحيد الذي املكه
هذا الحل برعاية الميم:
من حالات تحرش بنساء محاجبات
اي حجاب من ترتديه و تلبس معه بنطلون جنز؟
من ترتدي حجاب حقيقي عبائه واسعه او نقاب لا يتحرش بها بل وتحترم جدا
أما الحل سهل جدا لكن من يطبقه لو كنت رئيس لحللته
اسباب التحرش في المجتمعات العربية ومصر بالتحديد :-
1- العوامل الاجتماعية .
تساهم أساليب التربية التي تعتمدها بعض المجتمعات بتأمين أرضية خصبة للتحرش، خصوصاً حين يتعلق الأمر بنظرة الذكر أو الأنثى لأنفسهم وللآخرين
2- العوامل الاقتصادية
تعد البطالة سبباً أساسياً من أسباب التحرش، فالشاب الذي يعاني من عدم الاستقرار المادي ولا يجد ما يشغله طوال النهار يكون عرضة لجميع أنواع التأثيرات. لكن البطالة وحدها لا تعني تحول الرجل إلى متحرش، بل يجب ربط البطالة هنا بخلفيته الاجتماعية والثقافية .
3- العوامل العائلية.
إن التفكك الأسري غالباً ما يساهم في تعزيز نزعة «الاستقواء» على الآخر في إطار تطوير تقنية دفاعية يحمي من خلالها الطفل نفسه. ثم لا تلبث هذه التقنية أن تتطور، وتتحول إلى تنمر دائم على كل من يحيط به، وهي عادة تعرف في عالمنا العربي بمصطلح «القبضاي» أي القوي.
4- العامل الديني والنفسي .
يعاني المتحرش الجنسي عادة من نقص في الثقة بالنفس، وهو بالتالي يجد نفسه أقل مكانة من الآخرين. وفي الغالب يكون عنيفاً غير قادر على بناء علاقات حميمة يفكر، ويتحدث بشكل دائم عن الأمور الجنسية. يفتقد المتحرش أيضاً القدرة على التحكم بالنفس والتعاطف مع الآخرين، وهو يبرر بشكل دائم تصرفاته لدرجة أنه قد يصل إلى مرحلة الاقتناع التام بموافقة ضحيته. بتعبير آخر المتحرش الجنسي يعاني من خلل نفسي عززته عوامل اقتصادية أو اجتماعية.
5- العامل القانوني.
تعالت الصرخات مؤخراً في عالمنا العربي مطالبة بقوانين أكثر وضوحاً حول التحرش الجنسي وعقابه، محملين الحكومات مسؤولية تفشي هذه الظاهرة بشكل كبير. لكن هذه النقطة رغم أهميتها قد لا تحل المشكلة، فلو أخذنا أميركا كمثال ونظرنا إلى قوانينها التي تفند كل ما يتعلق بالتحرش الجنسي في قوانينها، لدرجة أنها باتت مادة للتندر بحيث يطالب الرجال بكتيب يحدد إن كانت طريقة تنفسهم تعتبر تحرشاً جنسياً أم لا.
التعليقات