لطالما رأيت مواضيع في وسائل التواصل الإجتماعي عن كثير من الشباب المراهقين يحاولون دائما التنصل من عروبتهم و شرقيتهم يعتقدون بذلك انهم يعطون الآخرين انطباع انهم أشخاص متفتحون ذهنيا و حضاريا مع العلم ان جميع افعالهم وتصرفاتهم تدل على انهم عرب حتى النخاع .

كثير من هذه الشخصيات الناقصة انقادت وراء الإلحاد ليعطوا انطباع آخر و هو انهم يغوصون في نظريات العلم العميق تشكل الكون واصل الإنسان و اذا قمت بمناقشتهم باسخف الأسئلة يقفون عاجزين امام الأجوبة البسيطة ، وجه رسالة لهؤلاء الأشخاص